مسؤولة أمريكية: عدد القتلى في غزة أعلى مما تم الإبلاغ عنه
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قالت باربرا ليف مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، إن عدد القتلى الفلسطينيين في قطاع غزة قد يكون أعلى بكثير من رقم 10 آلاف الذي أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية خلال الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس".
وأضافت ليف، خلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي اليوم /الخميس/، : "إن عدد القتلى الذين قتلوا بعد مرور أكثر من شهر على الحرب من المرجح أن يكون أعلى مما يتم الاستشهاد به".
وتابعت المسؤولة الأمريكية: "من الصعب جدًا على أي منا تقييم معدل الضحايا في هذه الفترة من الصراع وظروف الحرب، نعتقد أنها مرتفعة جدًا، ومن الممكن أن تكون أعلى مما يتم الاستشهاد به".
وكانت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى تدلي بشهادتها أمام اللجنة حول رد الولايات المتحدة على دعم إسرائيل أثناء قيامها بحربها.
وقد شكك الرئيس الأمريكي جو بايدن وأقوى مؤيدي إسرائيل في الكونجرس في قدرة وزارة الصحة في غزة على تقديم حصيلة دقيقة للقتلى في القطاع منذ اندلاع الحرب وحتى الآن.
اقرأ أيضاً«فكر غير مسبوق».. قانونية مستقبل يثمن توجيه أموال دعاية انتخابات «السيسي» إلى غزة
رئيسة المفوضية الأوروبية: ناقشنا مع الرئيس السيسي سبل تعزيز الشراكة مع مصر لإيصال المزيد من المساعدات لغزة
استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف منزل بغزة.. والاحتلال يقصف الجنوب اللبناني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل وفلسطين اسرائيل فلسطين الحدود الفلسطينية الشعب الفلسطيني الفصائل الفلسطينية المقاومة الفلسطيني غزة فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين حرة فلسطين عربية فلسطين مباشر قضية فلسطين
إقرأ أيضاً:
رأي.. بشار جرار يكتب عن عودة الرئيس الأمريكي السابق إلى البيت الأبيض: فرص وتحديات ترامبية
هذا المقال بقلم بشار جرار، متحدث ومدرب غير متفرغ مع برنامج الدبلوماسية العامة - الخارجية الأمريكية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
قد أكون في حلّ من الخوض في المخاوف المترتبة على استئناف ولاية الرئيس دونالد جيه ترامب الأولى، فما بالك إن كان الحديث عن ولاية ثانية وأخيرة تؤسس لما صار راسخا على مستوى العالم ألا وهي "الترامبية".
يحرص الرؤساء في بلاد العم سام على العمل من أجل إرثهم السياسي فيما يعرف بالعقيدة أو "دُكْتْرِن"، لكن أصداء الولاية الأولى ما زالت حاضرة حتى في سنوات إدارة بايدن-هاريس الأربعة. لا حاجة لترامب للترويج لسياساته الداخلية والخارجية التي بدأت تعبّر عن نفسها بمجرد الإعلان عن الدفعة الأولى من الوزراء والشخصيات القيادية في إدارته الثانية.