عائلات الرهائن الإسرائيليين لدى حماس يلجأون لـ الصين.. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
طالب بعض أسر الرهائن الإسرائيليين في غزة، الصين، اليوم الخميس، بالمساعدة في تأمين إطلاق سراح الرهائن لدي حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”.
وفي مؤتمر صحفي مع وسائل الإعلام في هونج كونج، قالت أدفا أدار إن جدتها يافا البالغة من العمر 85 عامًا أسيرة لدي حماس، مضيفة أن “قريبتها المسنة ظلت بدون أدويتها لمدة شهر.
. نحن قلقون للغاية على حالتها.. لا يمكننا أن نتركها”.
وقال إيلون بيباس، الذي تم اختطاف ابن عمه كفير بيباس مع والديه شيري وياردين وشقيقته أرييل، "إن الأمر دفعهم إلى الجنون لأنه بعد مرور شهر واحد ليس لدينا أي معلومات عنهم”.
وأضاف أنهم “يريدون عودة عائلاتهم لكننا نريدهم على قيد الحياة”.
وناشد كل من أدار وبيباس الحكومة الصينية مباشرة المساعدة في تأمين إطلاق سراح أفراد أسرتيهما.
وكانت الفصائل الفلسطينية قد شنت هجوما هو الأقوى على مر التاريخ على الأراضي المحتلة، حيث تسبب ذلك في مقتل المئات، وأسر أكثر من 120 شخصا من الأراضي المحتلة إلى قطاع غزة.
ومنذ ذلك الحين، شنت قوات الاحتلال قصف عنيف وإجرامي على قطاع غزة، ما أسفر عن تشريد واستشهاد وإصابة الآلاف من المواطنين الفلسطينيين، وظهور دعوات من أجل نزوح الفلسطينيين إلى خارج القطاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس المقاومة الفلسطينية الرهائن الصين
إقرأ أيضاً:
قصف صاروخي من اليمن يستهدف الأراضي المحتلة
18 مارس، 2025
بغداد/المسلة: استهدف قصف صاروخي انطلق من اليمن، مساء اليوم الثلاثاء، الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأفادت وسائل إعلام بسماع أصوات صفارات الإنذار في بئر السبع وقاعدة نيفاتيم وسط النقب.
وأقر الإسعاف الإسرائيلي بحدوث إصابات بسبب حالة الذعر التي انتابت المستوطنين خلال التوجه للملاجئ في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار في النقب.
وعقب الهجوم أكد حزام الأسد عضو المكتب السياسي لجماعة أنصار الله في تدوينة على منصة أكس كتبها بالعبرية إن “الشعب اليمني لن يترك غزة وحدها وسيدفع الصهاينة ثمن جرائمهم بحق الأطفال والنساء والمدنيين”.
وفي وقت لاحق، أكد بيان للقوات المسلحة اليمنية أن إطلاق الصاروخ استهدف قاعدة نيفاتيم الجوية بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين 2 محققا هدفه بنجاح، وذلك ردا على المجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts