بنك عدن للتمويل الأصغر يبدأ صرف مرتبات أكتوبر لعدد من المرافق الحكومية بعدن
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
عدن(عدن الغد)خاص:
بدأ بنك عدن للتمويل الأصغر، منذ يوم أمس الأربعاء، صرف مرتبات عدد من المرافق الحكومية في العاصمة عدن، لشهر أكتوبر.
وحسب إعلان البنك فقد تم صرف مرتبات موظفي مكتب وزارة التعليم الفني والمهني - عدن، مكتب المالية - عدن، مستشفى الجمهورية - عدن، ومرتبات موظفي كلية المجتمع - عدن.
وكان البنك قد بدأ بالأمس صرف مرتبات موظفي مكتب الأشغال العامة والطرق - عدن، ومرتبات موظفي الضرائب - عدن.
ويمكن استلام المرتبات عبر المركز الرئيسي للبنك في شارع التسعين بالعاصمة عدن، أو عبر شبكة البنك #عدن_حوالة أو نقاط الصرف التابعة للبنك.
هذا ويواصل بنك عدن للتمويل الأصغر، صرف مرتبات عدد من المرافق الحكومية في مختلف المحافظات، التي نال ثقتها ووقع معها على صرف مرتبات منتسبيها، وذلك ضمن التوجيهات الحكومية لصرف المرتبات عبر البنوك الحكومية والأهلية حسب التعميم الذي سبق واصدره البنك المركزي، ويجري صرف المرتبات في ظل ارتياح من الموظفين الذين أشادوا بخدمات البنك وتسهيل عملية التسليم للمرتبات دون عناء.
الجدير بالذكر أن بنك عدن للتمويل الأصغر، قد حصل في 27 أكتوبر الماضي على جائزة، أفضل بنك في اليمن في الشمول المالي، والتي يقدمها الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب، وذلك نظير الإنجازات التي حققها في الشمول المالي.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: بنک عدن للتمویل الأصغر مرتبات موظفی صرف مرتبات
إقرأ أيضاً:
"تعليم الشيوخ" تناقش الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد اجتماع لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، اليوم الأحد، مناقشة الدراسة المقدمة من النائب علاء مصطفى، بشأن دراسة قياس الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار الصادر بالقانون رقم ٢٣ لسنة ۲۰۱۸.
كما تناقش اللجنة خلال اجتماعها يوم الإثنين المقبل، الدراسة المقدمة من النائب محمد شوقي العناني وكيل اللجنة التشريعية بشأن قياس الأثر التشريعي لقانون تنظيم الجامعات رقم ٤٩ لسنة ۱۹۷۲ وجدول المرتبات المرافق له ودوره في عزوف أوائل الخريجين عن التعيين في وظائف المعيدين والمدرسين المساعدين بالجامعات الحكومية والمراكز البحثية.
ونصت المذكرة الإيضاحية للدراسة على أن ظاهرة عزوف أوائل الخريجين في الكليات الجامعية عن التعيين في وظائف أعضاء هيئة التدريس المعاونة المعيدون والمدرسون المساعدون ظهرت في ثمانينات القرن الماضي عندما بدأت بلاد النفط الخليجية تستقطب الكثير من الخريجين النابهين إليها، وذلك في ضوء الفرق الشاسع بين مرتباتهم هناك ومرتباتهم في الجامعات ومراكز البحوث المصرية، وهي المرتبات التي تتحدد وفقا لما هو وارد في جدول المرتبات المرافق للقانون إعمالا لنص المادة (195) منه.
وأضافت: قد ظلت الظاهرة إلى أن أصبحت بعض الأقسام في العديد من الكليات والمراكز البحثية تعاني من ندرة في أعضاء هيئة التدريس وتراجع البحث العلمي بشكل ملحوظ.
ورغم تعدد الأسباب التي أدت إلى إنشاء الظاهرة ثم تفاقمها، من تراجع ترتيب جامعاتنا ومراكزنا البحثية في التصديقات الدولية المختلفة، وتراجع مكانة مهنة التدريس الجامعي والبحث العلمي في المجتمع، وغيرها، فإن السبب الأهم إنما يتمثل في ضعف تدخل عضو الهيئة المعاونة.
وتابعت: تهدف الدراسة إلى معالجة الخلل الواضح في هيكل الأجور الخاصة بأعضاء هيئة التدريس المعاونة في الجامعات الحكومية ومراكز الأبحاث، وإزالة المعوقات التشريعية التي تحول دون هذه المعالجة.