الجزيرة:
2024-07-06@14:54:29 GMT

إدارة الإجهاد في المواقف العصيبة… كيف تتحقق؟

تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT

إدارة الإجهاد في المواقف العصيبة… كيف تتحقق؟

عمان – إذا كان لديك أسلوب حياة شديد التوتر، أو تحمل على عاتقك مسؤوليات كثيرة، أو تعاني حالة صحية عقلية مثل اضطراب القلق، فقد تجد أن المواقف العصيبة تظهر أمامك كثيرا، وقد تتكرّر بشكل يومي.

هنا، عليك تعلّم مهارة "إدارة الإجهاد" في المواقف العصيبة، والتي تساعدك في تقليل مستويات التوتر وتمنحك الفرصة لتخفيف الضغوط في حياتك اليومية.

يقول المتخصص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام إن كل إنسان معرّض لأن يواجه مواقف وضغوطا تزيد من استنفاره الانفعالي، وتسبب له القلق والتوتر. واستجابة الأشخاص لهذه الضغوط تختلف وفق شخصياتهم، بالإضافة إلى العامل الوراثي والبيئي والصحي.

ويشير اللحام إلى أن سوء التعامل مع الضغوط النفسية وما ينجم عنها من قلق وتوتر يسبّب مشكلات صحية ويفاقمها، مثل: الضغط والسكري ونقص المناعة.

ويؤكد اللحام في حديثه إلى الجزيرة نت أن كل شخص يحتاج إلى آليات معينة لمواجهة هذه الضغوط وإدارة الإجهاد النفسي والعصبي، وتشمل ضبط المشاعر والانفعالات النفسية والجسدية وفهمها والوعي بها.

الدكتور علاء اللحام: يجب استشارة الطبيب النفسي؛ لتقييم إذا ما كان الشخص يحتاج إلى علاج سلوكي أو دوائي (الجزيرة) إرشادات لإدارة التوتر

ويقدم المتخصص اللحام إرشادات لإدارة التوتر، وهي:

فهم المواقف المؤدية إلى الشعور بالتوتر وتحليلها ورصد بواعثها ومآلاتها. ممارسة الرياضة بانتظام. تناول الأكل الصحي. البعد ما أمكن عن المنبّهات ومشروبات الطاقة. ممارسة تمارين الاسترخاء. تنظيم أوقات العمل والراحة. تعلم مهارات وهوايات تساعد في تخفيف القلق. الاهتمام بجانب العلاقات الاجتماعية وتفعيله. تنظيم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. استشارة الطبيب النفسي؛ لتقييم إذا ما كان الشخص يحتاج إلى علاج معرفي سلوكي و/أو دوائي.

 

سوء التعامل مع الضغوط النفسية يسبب ويفاقم مشاكل صحية عدة (بيكسلز) البحث عن الأسباب

وعن أثر الإجهاد في الحياة الزوجية، تعلق المستشارة الأسرية والتربوية الدكتورة أمل بورشك للجزيرة نت "الإجهاد جزء طبيعي من حياة الجميع، وهو نوعان: أحدهما يدفع إلى النمو والعمل والتغيير، والآخر سلبي يؤثر في جودة الحياة، ويؤدي عادة إلى التأثير على كل العمليات الحيوية في الجسم، لتأثر الكيمياء الحيوية به".

ويؤدي ذلك إلى الشعور بالقهر والحزن والاكتئاب والانفعال والغضب والانسحاب الاجتماعي، وتولد الأفكار المتناقضة، أو الصداع، والتوتر النفسي، والتهابات تؤثر في المناعة، وانخفاض في نبضات القلب، وعدم الانتباه أو التركيز، وعدم القدرة على الجلوس، وآلام المعدة، والأرق والدخول في جدال مستمر والشعور بإرهاق عام، وفق بورشك.

وتلفت إلى ضرورة البحث عن الأسباب، والتوعية الذاتية بالبحث عن طرق التعامل مع الإجهاد، بتحديد أولويات المهام وإدارة الوقت وتعزيز القدرة على مواجهة الشدائد وتحسين الوعي العاطفي من ردود الفعل، وكذلك تحديد معنى الحياة الشخصية والتأمل بالامتنان والتفاؤل وتوظيف الاسترخاء والصلاة ومحاولة تحسين العلاقات بين الزوجين.

التعامل بإيجابية مع النفس

تقول المستشارة بورشك إن من طرق العلاج الانشغال بإعداد وجبة خفيفة ليتحرك الجسم ويسمح للعقل بالاستراحة، أو التحدث إلى شخص لا تراه يوميا، ما يساعد في خفض مستويات التوتر، وتجنب النقد الداخلي أو سماع صوت داخلي نابع من نفسك وينتقدك، إذ عليك التعامل بإيجابية مع نفسك.

وتنصح بورشك الشخص المصاب بالإجهاد قائلة "نظّم وقتك واستفد منه بشكل صحيح، وحاول إتمام المهمات بعيدا من الملل. وأيضا، التنفس بعمق والاسترخاء، والحفاظ على روح الدعابة والاستمتاع بتمضية وقت مع العائلة والأصدقاء، وتخصيص وقت للهوايات والنوم الكافي مع اتباع نظام غذائي متوازن ترافقه الرياضة".

وتختم المستشارة الأسرية والتربوية بالقول إنه من المستحسن زيارة الطبيب المتخصص أو استشارة طبيب نفسي للبحث عن سبب الإجهاد المؤثر في حياتك الزوجية، مع الحرص على ديمومة التواصل الإيجابي بالصبر.

تنصح المستشارة بالانشغال بعدد من المهام الجانبية بهدف خفض التوتر (الجزيرة) إدارة الإجهاد في المواقف العصيبة

للتغلب على الإجهاد في المواقف العصيبة، يقدّم موقع "سايك سنترال" (psychcentral) بعض النصائح، أهمها:

توقف وخذ نفسا: أول شيء عندما تلاحظ أنك في موقف مرهق، توقف لدقيقة لإرخاء عضلاتك، وخذ نفسا عميقا واعيا، ويمكن أن تكون تلك الخطوة أشبه بالضغط على زر "إعادة الضبط"، ما يوجِد مساحة صغيرة بينك وبين الموقف المجهد، ويمنحك مساحة أكبر للاستجابة بالشكل الأمثل مع ما يحدث، بدلا من التفاعل العاطفي. حرّك جسمك: عند مواجهة الإجهاد، يستجيب الجسم للقتال أو الهروب. قد يبدو هذا وكأنه توتر عضلي أو زيادة في معدل ضربات القلب. ويؤدي ذلك إلى تخفيف بعض استجابات الإجهاد الجسدي، والتي من شأنها أن تهدئ الضغط النفسي، ويمكن أن تساعد جسمك في إكمال دورة الاستجابة للضغط، ما يسمح لك بالعودة إلى التوازن عندما تتوقف عن النشاط وتستريح. أعد صياغة وجهة نظرك: في بعض الأحيان، يمكن أن يُحدث تغيير بسيط في طريقة التفكير فرقا كبيرا. عندما تواجه موقفا عصيبا، حاول الإمساك بالقلم والورقة والكتابة عن الموقف المجهد، اشرح على الورق سبب كون الموقف مرهقا وصف كيف يجعلك تشعر بجسدك وعقلك. ومن شأن هذا التمرين أن يمنحك منظورا إضافيا ونظرة ثاقبة إلى مشاعرك، ما يساعدك في اتخاذ القرارات أو إدراك أن الموقف لن يستمر إلى الأبد.

وتقول لينا سواريز أنجيلينو، المتخصصة الاجتماعية العيادية "الخطوات السابقة ستسمح لك ذلك بتصنيف ضغوطك وتقسيمها بطريقة تساعدك في أن تكون أكثر إنتاجية.. فتشعر بأنك أقل إرهاقا".

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

منبر جدة.. هل تفلح الضغوط في إحداث اختراق؟

يعلق السودانيون آمالهم بمفاوضات منبر جدة الذي يستأنف الشهر الحالي، بعد تجديد الدعوة، لإيقاف معاناة استمرت نحو عام ونصف العام.

تقرير: التغيير

دخلت حرب 15 أبريل 2023م بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، عامها الثاني دون أن تفلح المبادرات الإقليمية والدولية في وضع حد لمعاناة السودانيين، الذين تدفقوا بالملايين إلى مخيمات النزوح واللجوء بالداخل والخارج، وسط تحذيرات دولية من مجاعة كارثية بعد تدمير البنية التحتية بشكل كامل.

“منبر جدة” الذي يعتبر نافذة الأمل الوحيدة، سيعود لبحث فرص السلام بعد إعلان اقتراب استئناف التفاوض، لكن وسط تساؤلات مهمة حول مدى نجاحه في إيقاف المعاناة؟، وحول المتغيرات التي يمكنها إجبار الطرفين على العودة للتفاوض والوصول إلى اتفاق؟؟

يأتي ذلك وقد دخلت الحرب مرحلة جديدة بعد تفوق “الدعم السريع” ميدنياً، وسيطرتها على أجزاء واسعة سيما بعد سقوط الفرقة 17- سنجة بولاية سنار، وانسحاب الجيش إلى مدينة سنار التي أصبحت محاصرة من جميع الاتجاهات، كما أصبحت تهدِّد ولايات النيل الأبيض والنيل الأزرق والقضارف، فضلاً عن احتلالها أربع ولايات بإقليم دارفور من أصل خمس وتبقى فقط الفاشر في شمال دارفور.

شروط للتفاوض

رغم تراجع موقف الجيش السوداني في ميدان القتال إلا أنه يصر على حسم المعركة عسكرياً، وأوصد قائده عبد الفتاح الباب أمام الذهاب إلى أي مفاوضات تفرض على القوات المسلحة.

وأكد البرهان، خلال خطاب بمنطقة أم درمان العسكرية، الثلاثاء، عدم الجلوس إلى التفاوض دون تنفيذ بنود “اتفاق جدة” وخروج ما وصفها بـ”المليشيات المتمردة” من منازل المواطنين، وجدد رفض الحكومة لأي شكل من أشكال الابتزاز.

وقال: “لن نتفاوض مع عدو يستمر في انتهاكاته ولا مع من يؤيده وواجبنا استمرارنا في إعداد العدة للقتال ونرى الانتصار أمامنا كما نراكم الآن”.

وأضاف: “نحن دعاة سلام ولا نرغب في الحرب ولكن لن نفاوض بشكل مهين ولن نذهب لها إلا بعزة”.

فيما حدد مساعده ياسر العطا، (4) شروط للتفاوض، وقال إن شروط الجيش للتفاوض تتمثل في استسلام قوات الدعم السريع، “وقد تم تحديد 5 معسكرات لنقل قواتهم إليها مع تعهد بعدم التعرض لهم أو استهدافهم ما داموا في تلك المواقع”، والانسحاب من كافة المناطق السكنية وإخلاء المباني التي سيطروا عليها خلال الأشهر الماضية، وتسليم الأسلحة والمعدات القتالية، وإعادة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم، وتسليم المتابعين قضائياً بتهم تتعلق بالانتهاكات التي حدثت خلال الفترة الماضية”.

ومطلع ديسمبر الماضي، قررت الوساطة السعودية الأمريكية تعليق المفاوضات بين وفدي الجيش والدعم السريع لأجل غير مسمى، نتيجة عدم التزام الطرفين بما اتفقا عليه.

دعوة رسمية

وتدخل قوات الدعم السريع المفاوضات في موقف القوة بعد سيطرتها على أجزاء واسعة من البلاد، مما يعزز موقفها التفاوضي، ولكنها لم تعلن حتى الآن موقفها من التفاوض، رغم ظهور أصوات محسوبة عليها تطالب بحسم المعركة عسكرياً والقضاء على ما يسمونه بـ”جيش فلول النظام البائد”.

فيما كشف عضو بوفد التفاوض، أنه لم تصلهم دعوة لاستئناف المفاوضات حتى الآن.

وقال العضو- الذي فضل حجب اسمه في تصريح مقتضب لـ(التغيير)، “حتى الآن مافي دعوة رسمية، نسمع كغيرنا عن تفاوض في الشأن الإنساني لتوصيل المساعدات”.

مشاركة سياسية

وتطالب قوى سياسة بضمها لعملية التفاوض حتى يكون ذي جدوى وتأثير للضغط على الأطراف المتحاربة وإجبارهم على إيقاف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية.

وقال الناطق باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) بكرى الجاك: “قدمنا دعوة لاستصحاب المدنيين في عملية الحوار لأن طرفي الحرب ليست لديهم ضمانات لما يتفقون عليه.

وأضاف لـ(التغيير): “لم تصلنا دعوة حتى الآن للمشاركة في منبر جدة لأن الترتيبات محصورة في إيقاف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية بحسب الوسيط الأمريكي”.

وأكد الجاك استمرار المفاوضات بشكل غير مباشر بين طرفي الصراع في السودان. وأوضح أن منبر جدة يعمل الآن والتواصل يتم بواسطة الميسرين مع طرفي الحرب، لمحاولة حل بعض المشاكل.

نجاح مشروط

إلى ذلك، قالت مصادر متطابقة لـ(التغيير)، إن الطرفين تعرضا لضغوطات كبيرة شملت الدول التي تدعم كل طرف بضرورة العودة للمفاوضات وإيقاف التدهور الإنساني والتهديد بنقل الصراع إقليمياً.

وفي هذا السياق، يقول الخبير الدبلوماسي علي يوسف، إن هناك اتجاهاً لممارسة ضغوط مكثفة على حكومة السودان، و”مليشيا الدعم السريع” للعودة إلى مفاوضات جدة، التي حاولت خلال العام الماضي، معالجة القضايا الإنسانية الناجمة عن الحرب في السودان، وعقدت عدة جولات، وآخر اتفاق عقد بين الطرفين هو اتفاق يتم بموجبه خروج قوات الدعم السريع من الأعيان المدنية وتكون في مناطق بعيدة عن مساكن المواطنين.

وأوضح يوسف في مقابلة مع (التغيير)، أن الجولة الأخيرة من مفاوضات جدة لم تنجح لعدم تنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وبالتالي توقفت المفاوضات خلال الأشهر الماضية، وطرفا الوساطة- السعودية والولايات المتحدة-، يعملان على استئناف المفاوضات، ولكنه مرتبط باستعداد الدعم السريع لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في السابق.

وقال الخبير الدبلوماسي: “لا معنى لاستئناف مفاوضات تبدأ من المربع الأول بعد أن تم الاتفاق على أشياء لم يتم تنفيذها، وهذا لن يتم”.

وأضاف: “فرص النجاح متوقفة على ما تم الاتفاق عليه من قبل”.

وتابع: “هناك حديث عن زيادة عدد الدول والمنظمات المشاركة، وهذا الموضوع حوله خلاف، خاصة مشاركة دولة الإمارات في المباحثات لم يكن مقبولاً بالنسبة للحكومة السودانية”.

مجلس الأمن

وحول تدخل الأمم المتحدة في ملف السودان قال يوسف: “بالتأكيد تدخل الأمم المتحدة سيؤدي إلى إحالة الملف لمجلس الأمن، ولكن هذا لن يتم بمعزل عما يجري في المفاوضات في جدة، ومستوى المبادرات، مبادرة الاتحاد الأفريقي التي صدر إعلان حولها من مجلس السلم والأمن الأفريقي، والتي دعت إلى لقاء بين الرئيس البرهان وحميدتي، وعقد اجتماع للقوى السياسية والمجتمع المدني في أديس أبابا من 10– 15 يوليو الجاري، والوساطة الأفريقية بين الأطراف مشكلة من لجنة برئاسة الرئيس الأوغندي موسيفيني ورؤساء أربع دول أخرين لم يتم تحديدهم بعد، وإذا لم يتم التوصل لاتفاق في جدة لوقف إطلاق نار إنساني، ومعالجة ملف مستقبل السودان بعد وقف الحرب من خلال اجتماعات أديس أبابا متوقع إحالة ملف السودان من الاتحاد الأفريقي إلى الأمم المتحدة (مجلس الأمن) وهذا يشكل خطورة كبيرة جداً على مسار الأوضاع في السودان”.

عدم الجدية

في السياق ذاته، رأى خبير عسكري- فضل عدم ذكر اسمه- أن سبب فشل  المفاوضات بين الجيش والدعم في منبر جدة، هو عدم جدية الطرفين في وقف القتال، لاعتقادهما أن الطريق الوحيد لحسم المعركة هو الحرب.

وقال لـ(التغيير): رغم إصرار الطرفين على الحسم العسكري إلا أن العودة للمفاوضات هو المرجح، استجابةً للضغوط الكبيرة التي تُمارس على الطرفين، في ظل استحالة حسم عسكري قريب بعد تمدد القتال في أجزاء واسعة من البلاد. ولهذا، فمن المحتمل أن يوافق الجيش والدعم على إعلان هدنة إنسانية طويلة الأجل، توفر الظروف لتخفيف المعاناة الإنسانية على المدنيين”.

مسألة معقدة

بدوره، قال المحلل السياسي د. محمد تورشين، أن “منبر جدة من أكثر المنابر دقة وتنظيماً، وحتى الآن لم يتم الكشف عما تمخضت عنه الكثير من الاتفاقيات، بحيث إن الجيش السوداني يتحدث عن إعلان المبادئ الذي تم توقيعه في مايو الماضي، ولم يتم الإيفاء والتنفيذ من قبل الدعم السريع، لذلك أتوقع أن تكون المسألة معقدة جدا ومستمرة هكذا”.

وأضاف لـ(التغيير)، أن المبادرات التي سبقت استئناف منبر جدة كانت ترمي لإحداث تسوية سياسية من خلال منبر الإيغاد والاتحاد الأفريقي، ودول جوار السودان ممثلة في مصر والمبادرة الليبية، ومنبر جدة ومباحثات المنامة. وكلها مساعٍ إقليمية ودولية الغرض منها محاولة إيجاد تسوية.

وتابع: “كل المبادرات فشلت تماماً لأنها لم تحقق أي هدف ولم تناقش القضايا بشكل جاد”.

الوسومالجيش السعودية السودان الولايات المتحدة الأمريكية حرب 15 ابريل حميدتي عبد الفتاح البرهان منبر جدة ياسر العطا

مقالات مشابهة

  • الشارقة.. إعفاء مستخدمي المواقف العامة من الرسوم غداً الأحد
  • 8 تطبيقات للصحة النفسية تساعدك على إدارة القلق والاكتئاب
  • جنوب أفريقيا بعد تشكيل الحكومة.. هل ستتغير المواقف؟
  • 9 طرق للتعامل مع الطفل العصبي.. «الدعم النفسي بيفرق كتير»
  • وحدات تكافؤ الفرص بالشرقية تكثف نشاطها التوعوي والتثقيفي
  • محافظ قنا الجديد: المواطن هو جوهر التنمية ونتيجة المشروعات تتحقق باستفادته
  • اتفاقيات مليارية بين مصر والاتحاد الأوروبي.. هل تتحقق؟
  • إدارة السير: وفاتان بحادثي سير صباح الخميس
  • كيف تؤدي العادات الغذائية إلى الإجهاد وانخفاض مستويات الطاقة
  • منبر جدة.. هل تفلح الضغوط في إحداث اختراق؟