كيمانول تتكبد 24.6 مليون ريال خسائر بالربع الثالث من عام 2023
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
الرياض ـ مباشر: كشفت نتائج شركة كيمائيات الميثانول "كيمانول"، بالربع الثالث من عام 2023، تحول الشركة للخسائر مقابل أرباح للربع المماثل من عام 2022، في ظل الانخفاض الكبير في متوسط أسعار بيع المنتجات الرئيسية.
ووفقا لبيانات الشركة على موقع "تداول"، اليوم الخميس، تكبدت الشركة صافي خسارة بلغ 24.59 مليون ريال، مقابل صافي ربح بلغ 27.
وأوضحت الشركة تحولها للخسائر جاء نتيجة الانخفاض الكبير في متوسط أسعار بيع المنتجات الرئيسية، وذلك بنسب أعلى من انخفاض أسعار شراء المواد الخام الرئيسية، وذلك على الرغم من ارتفاع الكميات المباعة من المنتجات.
وتكبدت الشركة صافي خسائر بلغ 83.62 مليون ريال بالتسعة أشهر الأولى من عام 2023، مقابل صافي ربح بلغ 222.38 مليون ريال، خلال نفس الفترة من العام الماضي.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: ملیون ریال من عام
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد يحقق رقماً قياسياً بتخطي مليار يورو في عائدات موسم 2023-2024
حقق نادي ريال مدريد الإسباني إنجازًا تاريخيًا بتخطي عائداته المالية حاجز المليار يورو في موسم 2023-2024، ليصبح أول نادي في العالم يصل إلى هذا الرقم القياسي، وفقًا لتقرير شركة “ديلويت” المتخصصة في التدقيق المالي.
وتصدر ريال مدريد قائمة الأندية الأكثر ربحًا بإجمالي 1,5 مليار يورو، متفوقًا على مانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي الذي حل في المركز الثاني بإيرادات بلغت 836 مليون يورو، يليه باريس سان جيرمان الفرنسي في المركز الثالث بإيرادات وصلت إلى 806 ملايين يورو.
ويُعتبر الفارق البالغ 208 ملايين يورو بين النادي الملكي ومانشستر سيتي هو الأكبر الذي يتم تسجيله في تاريخ التقرير.
هذا النمو الكبير في إيرادات النادي جاء مدفوعًا بتجديد ملعب “سانتياغو برنابيو”، الذي ساهم في زيادة إيرادات أيام المباريات بنسبة 11% ليصل مجموعها إلى 248 مليون يورو في الموسم الماضي. كما حصل ريال مدريد على قروض تجاوزت المليار يورو منذ عام 2018 لتطوير ملعبه وتحويله إلى مصدر رئيسي للإيرادات.
إلى جانب إيرادات المباريات، تواصل الإيرادات التجارية كونها المصدر الأبرز لعائدات الأندية، حيث تمثل 44% من إجمالي الإيرادات.
أما إيرادات البث، فقد استقرت عند 4,3 مليار يورو، مع بقاء الدوريات الأوروبية الكبرى ضمن نفس دورة الحقوق التلفزيونية للموسم السابق.
على صعيد ترتيب الأندية، واصلت الأندية الإنجليزية هيمنتها، حيث احتلت ستة من أفضل عشرة أندية، وتسعة من بين أفضل عشرين نادياً في قائمة “دوري المال”.
في المقابل، شهدت بعض الأندية مثل برشلونة تراجعًا بعد تأثيرات أعمال التجديد في ملعب “كامب نو”، الذي اضطر النادي للانتقال إلى ملعب أصغر في “مونتويك” خلال الموسم الماضي.
وبذلك، يعكس هذا التقرير استمرار تفوق الأندية الكبرى في عالم كرة القدم، ويؤكد المكانة المالية المهيمنة لريال مدريد في صناعة الرياضة العالمية.