سامانثا ماركل تقف أمام المحكمة في قضية تشهير ضد أختها ميغان
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قالت سامانثا، شقيقة ميغان ماركل إنها لا تزال متفائلة بأن دعوى التشهير التي رفعتها ضد شقيقتها دوقة ساسكس ستمضي قدماً.
ومثلت سامانثا (58 عاماً) المقيدة على كرسي متحرك، أمام المحكمة الفيدرالية في وسط مدينة تامبا بولاية فلوريدا، يوم الأربعاء، في محاولة لمنع رفض قضية التشهير المرفوعة ضد ميغان (42 عاماً).
سامانثا، التي تم تشخيص إصابتها بمرض التصلب المتعدد في عام 2008، ارتدت قميصاً باللون الأزرق المخضر وسروالاً أسود إلى المحكمة، وليست هذه هي المرة الأولى التي تضطر فيها إلى القتال من أجل استمرار الدعوى القضائية.
وبعد أن رفض القاضي شكوى سابقة في وقت سابق من هذا العام، تم تحذير سامانثا من أن هذه هي "فرصتها الأخيرة" لإنجاح الأمر. وتدعي سامانثا أن أختها الصغرى غير الشقيقة أشارت خطأً إلى أنها "دجالة" و"انتهازية مخادعة" في مقابلتها مع الأمير هاري عام 2021 مع أوبرا وينفري وبرامج نتفليكس الوثائقية لعام 2022.
وتقول سامانثا وهي مستشارة في الصحة العقلية إن ادعاءات ميغان أضرت بمبيعات كتابها، وأضرت بها على المستوى المهني والاجتماعي.
وفي حديثها لصحيفة ذا صن بعد جلسة الاستماع، قالت سامانثا متحدية: "أعتقد أن الحقيقة قائمة بذاتها، لذا فأنا متفائلة وممتنة لأن لدينا نظام عدالة يمنحنا الفرصة لعرض الحقائق".
وقال محامي سامانثا، بيتر تيكتين، للمحكمة إن السلسلة الوثائقية التي أنتجتها نتفليكس "هاري وميغان" أشارت بشكل خاطئ إلى أن موكلته كانت من بين مجموعة كراهية تنشر "معلومات مضللة" منسقة ضد ميغان. وأضاف أن ذلك كان له ثمن باهظ بالنسبة لها لأنها تعرضت للمضايقة نتيجة لذلك.
ورفعت سامانثا لأول مرة قضية التشهير ضد أختها الصغرى غير الشقيقة في مارس (آذار) 2022، وبعد رفض الشكوى السابقة، وجد القاضي أن ميغان كانت تعبر فقط عن "رأي حول طفولتها وعلاقتها بأختها غير الشقيقة.
وتسعى سامانثا للحصول على تعويضات تزيد عن 75000 دولار، وإذا أُحيلت القضية إلى المحاكمة، فسيتعين على ميغان تقديم إفادة وربما يُطلب منها نشر رسائلها الخاصة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
فريد زهران من أمام معبر رفح: رفض تهجير الفلسطينيين قضية وطنية أجمع المصريون عليها
قال فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي، إن رفض التهجير قضية وطنية توافقت عليها كل القوى والجماعات السياسية في مصر.
وأضاف خلال لقائه على قناة «إكسترا نيوز» من أمام معبر رفح: «هناك حالة من التوافق العام حول قضية وطنية يفترض أنها موضع اتفاق، وهي قضية رفض التهجير ودعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وهي قضية توافقت عليها كل القوى والجماعات السياسية والنقابية في مصر، وهو ما يخلق حالة من الإجماع الوطني المطلوب في مثل هذه التحديات».
وفي سياق متصل، أعرب اتحاد القبائل والعائلات المصرية عن تقديره العميق لحالة التوافد الشعبي من المصريين على معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة منذ الساعات الأولى لصباح اليوم، لتأييد موقف القيادة المصرية الرافض لأي مخططات لتهجير الفلسطينيين، كجزء من محاولات تصفية القضية الفلسطينية.