الأهلي يقترب من ضم مهاجم سالزبورغ
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
ماجد محمد
أفادت مصادر بأن اللاعب المالي سيكو كويتا مهاجم نادي سالزبورغ النمساوي يخطط لمغادرة ناديه خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة .
وينتهي عقد المهاجم المالي في 2024 ، دون وجود نية من النادي النمساوي لتجديد عقده ، فينظر لخروج المهاجم في شهر يناير أفضل حل للطرفين .
ووفقاً لصحفي الإيطالي فابريزو رومانو ، فقد أبدى ناديا فرانكفورت الألماني وشتوتغارت الألماني ،اهتمامهما باللاعب ، مؤكداً بأن هناك استفسارات حول وضع اللاعب من أندية دوري روشن دون ذكر اسمها .
والجدير بالذكر أن مدرب النادي الأهلي الألماني ماتياس يايسله كان مدرباً للمهاجم أثناء فترة تدريبه في النادي النمساوي قبل انتقاله لتدريب الراقي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي المهاجم المالي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تعاقد الأهلي مع محمد علي بن رمضان.. وقع رسميا
في سرية تامة أبرمت إدارة النادي الأهلي، صفقة من العيار الثقيل، لتدعيم صفوف الفريق الأول لكرة القدم، قبل المشاركة ببطولة كأس العالم للأندية، المقرر انطلاقه في شهر يونيه المقبل.
وعلم «الأسبوع» أن الأهلي توصل إلى اتفاق نهائي مع نادي فرينكفاورزي المجري، لضم اللاعب الدولي التونسي محمد علي بن رمضان، على أن يصل اللاعب خلال نهاية الأسبوع المقبل، للانضمام رسميا للفريق، وتقديمه إلى وسائل الإعلام.
تفاصيل تعاقد الأهلي مع محمد بن رمضانوخضع محمد علي بن رمضان إلى فحص طبي في المجر، واجتازه، ومن المقرر خضوعه لكشف طبي أخر فور وصوله للقاهرة، بعدما نجح الأهلي في التوصل إلى اتفاق نهائي مع اللاعب وناديه المجري.
ووقع محمد علي بن رمضان على عقود انتقاله إلى الأهلي، لمدة 4 سنوات مقبلة، في صفقة كلفت خزينة النادي 2 مليون يورو، بجانب تنازل اللاعب عن جزء من مستحقاته المالية لدى ناديه.
كما يحصل اللاعب الدولي التونسي على راتب سنوي يصل إلى مليون دولار في الموسم الواحد، بخلاف ما سيحصل عليه اللاعب من مكافآت خاصة بالاتفاق مع النادي، على أن يصل اللاعب إلى القاهرة بداية من الأسبوع المقبل، للانضمام رسميًا إلى صفوف الفريق الأحمر.
كان الأهلي قريبا من ضم بن رمضان في الصيف الماضي، ولكن الاختلاف على الأمور المالية بين الأهلي وفرينكفاروزي حال دون إتمام الصفقة، قبل أن يجدد مسئولي القلعة الحمراء مفاوضاتهم وينجحون في التوصل إلى اتفاق نهائي بشأن ضم بن رمضان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا