انطلاق الدعاية الانتخابية لـ مرشحي الرئاسة 2024 رسميا
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
الدعاية الانتخابية لمرشحي انتخابات الرئاسة انطلقت رسميًا، اليوم الخميس الموافق 9 نوفمبر 2023، والتي تستمر لمدة شهر «حتى موعد الصمت الدعائي»، في 29 نوفمبر الجارى بالنسبة لانتخابات المصريين في الخارج المقرر إجراؤها أيام (1، 2، 3) من شهر ديسمبـر المقبل، بينما يبدأ الصمت الدعائى داخل مصر في 8 ديسمبر المقبل، حيث ستُجرى الانتخابات في الداخل أيام (10 و11 و12) من شهر ديسمبر.
وأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى، اليوم الخميس، القرار رقم 28 لسنة 2023، بشأن القائمة النهائية للمرشحين، والذى تم نشره في الجريدة الرسمية.
وتضمنت القائمة النهائية للمرشحين كل من:
1-المرشح عبدالفتاح السيسي رمز النجمةعبدالفتاح السيسي، وُلد في 19 نوفمبر 1954. تولى السيسي منصب رئيس جمهورية مصر في 8 يونيو 2014 بعدما تم انتخابه لفترة رئاسية أولى في عام 2014 ولفترة رئاسية ثانية في عام 2018.
قبل توليه منصب الرئاسة، شغل السيسي عدة مناصب عسكرية مهمة. خدم في الجيش المصري منذ عام 1977، وشارك في حرب أكتوبر 1973 ضد إسرائيل. تقلد مناصب مختلفة في الجيش المصري، بما في ذلك منصب وزير الدفاع والإنتاج الحربي من عام 2012 إلى 2014.
تم إعادة انتخاب السيسي لولاية رئاسية ثانية في عام 2018 بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية. واجهت فترته الثانية تحديات اقتصادية هامة. يرى بعض الناس دعمًا قويًا للسيسي ويشيدون بجهوده في تعزيز الاستقرار ومكافحة الإرهاب.
2- محمد فريد سعد زهران وشهرته فريد زهران رمز «الشمس»محمد فريد سعد زهران هو سياسي مصري من مؤسسي تيار الديمقراطية الاجتماعية في مصر وذو تاريخ سياسي ونضالي طويل ويعد من مجددي الفكر والخطاب السياس المصري، وله في ذلك عدد من المؤلفات ذات الطابع السياسي والاجتماعي دفاعًا عن الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمواطنة.
رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، وكان أحد وكلاء مؤسسيه عام 2011 كما أنه كان عضو مؤسس بجبهة الإنقاذ وأحد مؤسسي الحركة المدنية المصرية.
قام بدور سياسي بارز في ثورتي 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013.
أسس «زهران» وترأس مجلس إدارة دار للنشر والترجمة والمعلومات منذ عام 1986، والتي تأسست بهدف نشر المعرفة الحرة وأصدرت الدار ما يزيد على ألف عنوان، وقدمت عشرات الأدباء والمفكرين والمترجمين للقارئ المصري، بالإضافة إلى إصدار المئات من كتب الفكر السياسي والاقتصادي والديني وحصلت على عدد من الجوائز.
عضو مجلس إدارة سابق وأحد مؤسسي جريدة البديل كما ترأس تحرير عدد من الدوريات والمجلات وكتب في العديد من الجرائد والمجلات والدوريات مثل الأهرام والحياة والبيان والثقافة الوطنية.
15 نوفمبر آخر موعد لتغيير مكان لجنتك الانتخابية للتصويت في انتخابات الرئاسة عاجل..إعلان القائمة النهائية لمرشحي انتخابات الرئاسة خلال ساعات ومنهم السيسي 3- عبدالسند حسن محمد يمامة وشهرته عبدالسند يمامة رمز «النخلة»عبد السند يمامة هو رئيس حزب الوفد الجديد منذ عام 2022 وأستاذ ورئيس قسم القانون الدولي الخاص بكلية الحقوق جامعة المنوفية. رئيس المركز الدولي للتحكيم والتوفيق والوساطة والملكية الفكرية. حصل على الدكتوراه في الاستثمار الأجنبي بمصر، من جامعة نانسي بفرنسا، كما عمل محاميا لرابطة العالم الإسلامي.هو عضوا بالهيئة العليا لحزب الوفد لمدة 3 دورات متواصلة، بالإضافة إلى توليه منصب رئيس اللجنة التشريعية والدستورية سابقا. وفي 18 يونيو 2023 أعلن ترشحه لإنتخابات الرئاسة المصرية 2024قال عبدالسند يمامة، المرشح الرئاسي، إن الإصلاح التشريعي والنظام القانوني هو أمر مهم للغاية، وأن رؤيته في هذا المحور إضافة بعض التعديلات على دستور ٢٠١٩.
وأوضح المرشح الرئاسي في مؤتمر صحفي، اليوم، أن هناك حاجة لإضافة نصوص دستورية جديدة تمنح مجلس الشيوخ مزيد من الحريات في ممارسة دوره، قائلا: «مجلس الشيوخ أصبح منزوع السلطة التشريعية».
وأضاف أن المحور التشريعي لبرنامجه الانتخابي يهدف إلى تحقيق التوازن بين اختصاصات رئيس الجمهورية، واختصاصات السلطة القضائية في الدولة، والتي من أبرزها الهيئة القضائية والمحكمة الدستورية في الدولة، وهي مؤسسات لا بد من أن تكون مستقلة تماما.
4- حازم محمد سليمان محمد عمر وشهرته حازم عمر رمز «السلم»سلم النائب حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهورى، للهيئة الوطنية للانتخابات، أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية، الجمعة الماضية، عقب حصوله على 46 تزكية من نواب البرلمان، و68 ألفا و71 نموذج تأييد من المواطنين بالشهر العقاري.
وتتمثل أبرز المعلومات عن المرشح الرئاسي حازم محمد سليمان عمر:
-تاريخ الميلاد: 12أغسطس 1964- محافظة القاهرة
-المؤهل: بكالوريوس هندسة - جامعة الإسكندرية 1986
-المنصب البرلماني :رئيس لجنة الشئون الخارجية والعربية والأفريقية بالمجلس.
-المنصب الحزبي: مؤسس ورئيس حزب الشعب الجمهوري
- ينتمي حازم عمر للتيار الليبرالي (يسار الوسط) والذي استند عليه في صياغه برنامجه الانتخابي، واستلهم تفاصيله من برامج قادة الدول التي حققت طفرة في بلادها من خلال سياسات اقتصادية واجتماعية، نجحت في تحول هذه الدول من مرحلة التعثر في سداد الديون إلى أن تكون عملاق اقتصادي وصناعي.
- ترجع جذور المرشح الرئاسي إلى مركز منشأة عمر ومركز الحسينية - بمحافظة الشرقية.
- ينتمى المرشح الرئاسي لعائلة صاحبة تاريخ طويل على المستوى السياسي والبرلماني بالشرقية، منذ ثلاثينات القرن التاسع عشر وحتى عام 2023.
- حرص على فتح قنوات تواصل على مستوى العلاقات الدولية مع العديد من قادة الدول والسياسيين البارزين مثل مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا في عام 2000والرئيس لولا دا سيلڤا في عام 2002، وكذلك أعضاء الكونجرس بالولايات المتحدة الأمريكية.
- يتمتع بعلاقات متوازنة ومتميزة مع الاتحاد الأوروبي والصين وروسيا ودول الشرق الأوسط والولايات المتحدة الأمريكية ودول أمريكا اللاتينية وإفريقيا وذلك من خلال موقعه الحالي كرئيسا للجنة الشئون الخارجية والعربية الأفريقية.
- شارك في اتفاقية الميركاسور في عام 2009 مستشارا مع وزير الصناعة والتجارة المصري الأسبق رشيد محمد رشيد قبل ثورة 25 يناير.
إقرأ أيضا: انتخابات الرئاسة المصرية 2024..الموعد النهائي وأبرز المرشحين لللانتخابات الرئاسية
موعد انطلاق الدعاية الانتخابية لمرشحي انتخابات الرئاسة المصرية..أبرز المرشحين لكرسي الرئيس
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسماء المرشحين في انتخابات الرئاسة اجراءات انتخابات الرئاسة التصويت في انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الدعاية الانتخابية للمرشحين ضوابط الدعاية الانتخابية محظورات الدعاية الانتخابية انتخابات الرئاسة المرشح الرئاسی فی عام
إقرأ أيضاً:
الكواليس الانتخابية تشتعل في سباق الحسم وسيناريوات الترشيح مفتوحة
لم تظهر حتى الان مؤشرات او معطيات جديدة تخرج انتخاب رئيس الجمهورية من عنق الزجاجة، على الرغم من ان الفترة التي تفصلنا عن موعد جلسة الانتخاب في 9 كانون الثاني المقبل باتت قصيرة ومحدودة اذا ما اخذت عطلة الميلاد ورأس السنة بعين الاعتبار.ووفقا للمعلومات المتوافرة فان المشاورات والجهود الجارية بشأن الاستحقاق الرئاسي ما زالت في مرحلة خلط الاوراق وحسابات الاطراف السياسية، ومفتوحة على كل الاحتمالات.
وكتبت" النهار": مع أن عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة الجديدة تبدو كأنها بدأت بما تعنيه من انتقال أجواء البلاد من المشهد السياسي الى مناخ الاحتفالات بالعيدين فان ذلك لم يبرد سخونة الحمى الصاعدة حيال استحقاق جلسة 9 كانون الثاني لانتخاب رئيس الجمهورية والتي صار معها أي تشكيك بإمكان عدم انعقادها لاي سبب ما او عدم انتهائها إلى انتخاب الرئيس العتيد الذي طال انتظاره يعرض أصحاب التشكيك للإدانة والاتهامات المختلفة . وهو الامر الذي يرجح ان تمضي المشاورات الناشطة ظاهرا وعلنا او سرا وبعيدا عن الأضواء قدما خلال العطلة خصوصا انه يتردد في كواليس القوى السياسية على اختلاف اتجاهاتها ان الفترة المتبقية عن موعد جلسة 9 كانون الثاني لا تحتمل أي تضييع للوقت وان كل السيناريوات المتصلة بالجلسة والانتخاب ستكون استنفدت في موعد الجلسة .
ولذا تسود انطباعات واسعة بان فترة العد العكسي للجلسة ستشهد تطورات بارزة للغاية وربما مفاجآت سياسية ستصب كلها في خانة حتمية الوصول الى موعد الجلسة باتجاهات واضحة ونهائية لدى جميع القوى السياسية التي باتت تعيش تحت وطأة مناخ منع تعطيل الانتخاب يوم 9 كانون الثاني وليس فقط منع تعطيلها باي ذريعة . اما هل ستكون الأيام المقبلة الفاصلة عن الجلسة كافية لحسم أسماء المرشحين النهائيين وغربلتهم وتصفيتهم ام يجري التوافق العريض على اسم قائد الجيش العماد جوزف عون ، فهو السؤال الذي لا جواب قاطعا عليه بعد علما ان في خبايا الكواليس السياسية ما يكشف بان التعقيدات ليست سهلة ابدا وان هناك مخاضا صعبا لا يزال يحكم هذا الجانب الجوهري الحاسم من مسار الاستحقاق .
وقال مصدر سياسي لـ«الديار» امس «ان تداعيات التطورات الجارية والمشهد السائد في المنطقة وتعقيداته ومخاطره الكثيرة يجعل الاستحقاق الرئاسي اليوم من ابرز الاستحقاقات التي مر ويمر بها لبنان، وهذا ما يفرض على الجميع تحمل مسؤولياتهم لانجاح جلسة الانتخاب التي دعا اليها الرئيس بري».
وتوقف المصدر عند كلامه الاخير، لافتا الى "انه اراد بقوله ان لا نية لديه لتأجيل الجلسة وانه لم يصله اي طلب بهذا الخصوص من القوى السياسية، التاكيد على ما اعلنه اكثر من مرة في خصوص انعقاد الجلسة بموعدها، ووضع الافرقاء السياسيين امام هذه الحقيقة وامام دقة الاوضاع التي تفترض انتخاب الرئيس".
ورأى المصدر "ان اي طرف سياسي ليس بوارد طلب تأجيل الجلسة او لديه الشجاعة للاقدام على مثل هذا الطلب حتى وان كان يأمل ضمنا تاجيلها".
ونقل زوار الرئيس بري امس عنه قوله انه متمسك بموعد انعقاد الجلسة، وانه لا يزال يعول على ان يجري خلالها وتنتهي بانتخاب رئيس الجمهورية، خصوصا ان الفترة التي اعطاها للكتل النيابية والقوى السياسية كافية ووافية لحسم الخيارات والذهاب الى الجلسة لانتخاب الرئيس.
وشدد مرجع سياسي شمالي لـ "الأنباء الكويتية"، على أن "أصحاب اليد العليا في الرئاسة هم الأميركيون". إلا أنه لفت "إلى عدم وجود خطة واحدة فقط في السياسة بل خطط عدة"، في إشارة إلى عدم اعتماد الجانب الأميركي دعم اسم واحد لرئاسة الجمهورية، وتفاديه إظهار أن المرشح المدعوم قد فرض على الناخبين من النواب اللبنانيين.
وفي اطار اتساع التأييد لانتخاب قائد الجيش نقل امس عن أوساط النائب فيصل كرامي عقب لقائه رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ان الأخير ابلغه انسحابه عمليا من الترشح وانه المح الى تأييده قائد الجيش والنائب فريد هيكل الخازن .وتحدثت مصادر كرامي عن تموضع جديد له والعمل نحو بلورة كتلة سنية الأسبوع المقبل.