شاهد.. السيارات التي عرضتها “شيري” بمتنزه الصابلات مع الأسعار

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

فنان سوري شهير يبكي داخل “صيدنايا”.. “هنا تعرضت للتعذيب والإهانة” (شاهد)

#سواليف

كشف #الفنان_السوري الشهير #بسام_دكاك، أنه كان معتقلا لدى النظام المخلوع في #سجن_صيدنايا سيء السمعة.

وقال دكاك إنه مع بداية الحراك الشعبي عام 2011، كان مختارا لبلدة “دف الشوك” في #ريف_دمشق، ودافع عن الشبان الذين خرجوا في #المظاهرات، ورفض التعاون مع الأجهزة الأمنية.

ورغم كونه ممثلا شهيرا، ومختارا لإحدى البلدات، إلا أن السلطات السورية اعتقلت دكاك لمدة سنة و10 شهور في 2012.

مقالات ذات صلة 25 نائبا بريطانيا يطالبون بوقف تزويد دولة الاحتلال الإسرائيلي بالسلاح 2024/12/17

وزار دكاك سجن صيدنايا، وذهب إلى #الزنزانة التي قضى فيها مدة سجنه، وانهار بالبكاء بعد استذكاره أساليب #التعذيب التي مورست ضده.
وقال إن أحد المحققين أطفأ سيجارة بظهره، وقال باكيا إن هذا المكان كان شاهدا على الإهانات التي تعرض لها، والضرب.

ولفت دكاك إلى أنه بعد خروجه من السجن، فقد حاربه نقيب الفنانين السابق زهير رمضان، الموالي لنظام بشار الأسد بشدة، وكان ثمن ذلك ابتعاده عن الأعمال الفنية.

دكاك، وهو شقيق الفنان الراحل حسن دكاك، قال إنه فصل من وظيفته الحكومية، ولم يتمكن من العودة إليها.

وقبل شهور تداول ناشطون فيديو يظهر بسام دكاك وهو يبيع على بسطة مأكولات، بسبب سوء أحواله الاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • تبوك.. “البلدة الأخرى” التي ألهمت الروائي المصري إبراهيم عبد المجيد للكتابة في أدب الرحلات
  • توزيع نصف قرن سجناً على أفراد “عصابة المليار” التي استولت على أموال ومجوهرات فيلا طبيب بالجديدة
  • فنان سوري شهير يبكي داخل “صيدنايا”.. “هنا تعرضت للتعذيب والإهانة” (شاهد)
  • شاهد بالفيديو .. قصة الأغنية التي حققت 375 مليون مشاهدة على اليوتيوب “ارفع يديك فوق”
  • شياخة: “أشكر بيتكوفيتش على الفرصة التي منحني إياها”
  • “القدر” يجمع قصي خولي وديما قندلفت
  • “تقدم” – العمياء التي لا ترى ما حولها.!!
  • شاهد بالصور والفيديو.. فاتنة سودانية تضع “المكياج” وتتمايل في الرقص وتبهر المتابعين بجمالها الملفت
  • وزارة المجاهدين تُدين السلوكات “المشينة” التي تمس برموز الثورة الجزائرية وتاريخها المجيد
  • حملة صارمة ضد الشركات التي ترفع الأسعار في تركيا!