شاهد: بدون طعام وماء.. نازحون في خان يونس يفترشون باحات مستشفى النصر
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يحتمي نازحون من غزة في مستشفى النصر في خان يونس حيث يخيمون في الباحات أمامها. بعد نزوحهم من مناطقهم التي دمرها القصف الإسرائيلي المكثف، والمعارك الدائرة شمال غزة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية.
نزح حتى الآن أكثر من 1.5 مليون فلسطيني بحسب الأمم المتحدة. يعيشون تحت ظروف قاسية وصعبة بدون أدنى مقومات الحياة.
حيث تفرض إسرائيل حصارًا مشددًا، ويفتقر الفلسطينيون في قطاع غزة إلى المياه الصالحة للشرب والكهرباء والغذاء، وسط رفض إسرائيلي لأي هدنة إنسانية.
تفاصيل معركة "الموقع 17" في غزة التي استمرت 10 ساعات حسب رواية الجيش الإسرائيليوزير سعودي: المملكة لن تستخدم سلاح النفط ومحادثات تطبيع العلاقات مع إسرائيل تستمر لكن بشرطتقول امرأة نازحة: "لا ماء، والمراحيض مغلقة، ولا يوجد مخابز. كنا نحصل على رغيف خبز كل ثلاثة أو أربعة أيام تقريباً".
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: فلسطينيون يصلون على جثامين قتلى الحرب في مستشفى جنوب غزة منذ بدء الحرب على غزة.. وصول ثاني شحنة دواء إلى مستشفى الشفاء تسريبات.. تفاصيل "المفاوضات الحساسة" التي تقودها الدوحة من أجل إطلاق سراح الأسرى لدى حماس الشرق الأوسط أزمة إنسانية إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط أزمة إنسانية إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس طوفان الأقصى فلسطين الشرق الأوسط فرنسا قصف مستشفيات غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس طوفان الأقصى یعرض الآن Next حرکة حماس قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
قال إنها مشبوهة..إسرائيل تقر باستهداف سيارات إسعاف في غزة
اعترف الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، بإطلاقه النار على سيارات إسعاف في قطاع غزة، قال إنه اعتبرها "مشبوهة"، فيما نددت حماس بـ"جريمة حرب"، أودت بحياة مسعف وفقدان 14 آخرين.
وسجل إطلاق النار الأحد الماضي، في حي تل السلطان غرب مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، على الحدود مع مصر، استأنفت القوات الإسرائيلية الهجوم في 20 مارس (أذار) الجاري، بعد يومين من قصف الجيش الجوي للقطاع، بعد هدنة استمرت قرابة شهرين.
Israel admits to firing on ambulances in Gaza, while the UN condemns military for bombing densely populated areas that killed hundreds of children and other civilians
???? https://t.co/dBx9Un16bx pic.twitter.com/Ashd1avVr5
وجاء في بيان للجيش: "بعد دقائق قليلة من قضاء الجنود على عدد من إرهابيي حماس، بفتح النار على مركباتهم، تحركت مركبات أخرى بشكل مثير للريبة نحو الجنود". وأضاف أن "الجنود ردوا بإطلاق النار على المركبات المشبوهة، ما أدى إلى مقتل عدد من إرهابيي حماس وحركة الجهاد"، دون أن يذكر أي إطلاق نار من هذه المركبات على الجنود.
وتابع الجيش أن "التحقيق الأولي أثبت أن بعض المركبات المشبوهة، كانت سيارات إسعاف وشاحنات إطفاء"، مستنكراً "الاستخدام المتكرر من المنظمات الإرهابية في قطاع غزة لسيارات الإسعاف لأغراض إرهابية".
ومن جهته، أعلن الدفاع المدني في غزة، صباح الإثنين الماضي، اختفاء 6 منقذين من تل السلطان،وقال أمس الجمعة، إنه عثر على جثة قائد الفريق والسيارات "وقد زالت معالمها بعد أن أصبحت عبارة عن كومة من الحديد".
All entry points into Gaza are closed. At the border, food is rotting. Medicine is expiring. Vital medical equipment is stuck.⁰⁰If the basic principles of humanitarian law still count, the international community must act to uphold them. pic.twitter.com/mQkyexZYvi
— Tom Fletcher (@UNReliefChief) March 28, 2025وبدورها، قالت جمعية الهلال الأحمر إنها لم تتلق منذ الأحد الماضي، أي اتصال من فريقها المكون من 9 عناصر.
وقالت حركة حماس في بيان إن "استهداف طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر في رفح، جريمة حرب مكتملة الأركان".
أما منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، فقال في بيان:"منذ 18 مارس (أذار) الجاري، تعرضت سيارات إسعاف لإطلاق النار، وقُتل عمال إنقاذ في قطاع غزة"، وأضاف "إذا كانت المبادئ الأساسية للقانون الدولي لا تزال ذات قيمة، فعلى المجتمع الدولي أن يتحرك لضمان احترامها".