عجت مواقع التواصل الاجتماعي ورواد مواقع التواصل خلال الايام القليلة الماضية بفيديو لطفلة لقبت بـ"ام البنفسجي"، حيث أن الكثير من المواطنين لا يعرفون اسمها. وحاول العديد من وراد مواقع التواصل الاجتماعي معرفة بعض المعلومات حول ام البنفسجي، وما هي قصتها.

وظهر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لفتاة داخل حفل زفاف خطفت الأضواء من العروس والعريس، حيث كان الجميع يرقص ولكن الفتاة التي أطلق عليها اسم "أم البنفسجي" من قبل رواد مواقع التواصل، تمكنت من لفت انظار الحضور بسبب الحركات التي تقوم بها والتصرفات العفوية التي تصدر عنها داخل هذا الحفل.



وقامت ام البنفسجي بالرقص فترة والغناء فترة أخرى وظهرت غاضبة بسبب التصرفات التي تقوم بها الفتيات اللواتي يقفن بجوارها، وخاصة عندما يقوم المغني الشعبي بإعطائهم المايك للغناء.


وتباينت أراء الجمهور حول فيديو ام البنفسجي، حيث اعتبرها البعض تقوم بحركات عفوية من طفلة صغيرة في السن، وذهب البعض الأخر إلى أن الفتاة أنانية بسبب رغبتها في الاستحواذ على اللقطة وخير دليل علي ذلك الخلاف الذي كانت تقيمه مع الفتيات أثناء إعطائهم المايك للغناء.

وتداول بعض الناشطين العراقيين فيديوهات هذه الطفلة بصورة كبيرة حيث أصبحت محل للانتقاد والتشجيع حيث قام البعض بردود أفعال غريبة تجاهها منتقدين رقابة والديها اليها لأنها ظهرت بمقاطع أخرى وهي تقوم بالتدريب على الرقص في البيت قائلة لدي حفلة قريبة مما اثار تساؤل الناشطين "اين أهلها".

وأصبحت الطفلة معروفة على مواقع التواصل مما دفع بعض القنوات الفضائية لإجراء مقابلة معها في دارها، حيث اشتكى والديها من التعليقات المسيئة والساخرة وتحويل فرحة ابنتهم الى موضوع مغاير حيث اعتبروا ان التعليقات الغرض منها تقليل الشأن فقط

ونشرت الطفلة فيديو اخر لها قائلة:" اني ام البنفسجي وضربت البنات الي يمي مو متقصدة لان صارن يغنن باذاني وضربتهن واني من تصير اعراس انفعل وما اعرف منو الي صورني".
وأضافت في مقابلة مع احدى القنوات التلفزيونية انه "اني رحت يم المطرب والبنات كلهم لحكوني".
وقال احد اقربائها، خلال المقابلة ان " الطفلة غيرت ثوب حزنها خلال الحفلة التي ظهرت بها لإنها يتيمة ودفنت اثنين من اخوتها شهداء، وتفاجئنا بشهرتها والتعليقات السلبية".

واعتبر البعض حركات هذه الطفلة عفوية ولديها حب وروح القيادة مما جعلها تريد السيطرة على المسرح بأكمله والغناء مع المطرب الشعبي بمفردها والعمل على إنزال الفتيات الأخرى من على المسرح والبقاء بمفردها أعلاه.


المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: مواقع التواصل

إقرأ أيضاً:

بسبب مشروع عاش هنا.. مريم فخر الدين تتصدر التريند

تصدرت الفنانة الراحلة مريم فخر الدين تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، بعد أن أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضارى اسمها ضمن مشروع عاش هنا، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمها وعنوانها على باب منزلها الذى يقع فى شارع مراد بالجيزة، وذلك لتعريف المارة بها وتخليدًا لذكراها عبر الأجيال المتعاقبة.

نبذة عن مريم فخر الدين


ولدت الفنانة مريم فخر الدين في محافظة الفيوم في شهر يناير عام 1933 لأب مصري وأم مجرية.


بدأت بالتمثيل بالصدفة عندما تعاقد معها المصور عبده نصر والمخرج أحمد بدرخان على التمثيل في أول أفلامها ليلة غرام، ثم واصلت مسيرتها السينمائية، وتعتبر صاحبة الرقم القياسي في عدد البطولات حيث قامت ببطولة أربعمائة فيلم، وإلى جانب التمثيل أنتجت أيضا 9 أفلام.
 

بداية نجومية مريم فخر الدين

 

و صعدت مريم فخر الدين سلم النجومية من خلال فترة الخمسينات والستينات في أدوار الفتاة الرقيقة الجميلة العاطفية المغلوبة على أمرها وأحيانا كثيرة التضحية ولكنها نجحت من حين لآخر في أن تخرج من دور هذه الشخصية النمطية.

 

و مع مطلع السبعينات اختلفت بحكم السن أدوار مريم فخر الدين على الشاشة وأصبحت تقوم بأدوار مختلفة تماما كدورها الشهير في فيلم الأضواء عام 1972 وقبله دور الأم في فيلم بئر الحرمان عام 1969.

مقالات مشابهة

  • ديانا حداد تتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي بـ«الناس الحلوة»
  • شاهد..مشعوذ يفضح زبائنه بنشر صورهم على مواقع التواصل الاجتماعي!
  • الداخلية العراقية تعلن عن استراتيجيتين إزاء مواقع التواصل الاجتماعي
  • ديانا حداد تتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي بـ "الناس الحلوة"
  • مايا مرسي تتصدر «تريند» وسائل التواصل الاجتماعي.. «جابت حقوق سيدات كتير»
  • بسبب مشروع عاش هنا.. مريم فخر الدين تتصدر التريند
  • ميتا تنهي حظر كلمة شهيد بناء على توصيات مجلس الإشراف
  • تفاصيل.. هجوم اليمين على مدافع ألمانيا بسبب تصريحات "القتل"
  • بالصورة.. علامة قف غريبة تجر على مجلس جماعة تمارة موجة سخرية عارمة
  • توم كروز وابنه المتبني.. ظهور نادر يشعل مواقع التواصل الإجتماعي