أول تعليق من صنعاء على الانفجار العنيف الذي هز إيلات المحتلة قبل قليل.. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
العاصمة اليمنية صنعاء (وكالات)
كشفت مصادر إعلامية، اليوم الخميس، 09 تشرين الثاني، 2023، عن دوي انفجار كبير في إيلات المحتلة على البحر الأحمر.
وقالت المصادر أن حالة من الذعر عمت إيلات بعد سماع صوت انفجار قوي، دون معرفة إن كان ناتجاً عن سقوط صاروخ او طائرة مسيرة.
اقرأ أيضاً سعر صرف مفاجئ للريال اليمني أمام الدولار والسعودي بصنعاء وعدن اليوم.. آخر تحديث 9 نوفمبر، 2023 قيادي حوثي يكشف معلومات مهمة حول إسقاط طائرة أمريكية في المياه الإقليمية.. لهذا الحدث ما بعده 8 نوفمبر، 2023
هذا وكان الحوثيون أعلنوا خلال الأيام الماضية شن هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة على إيلات.
ولم يتضح حتى اللحظة سبب الانفجار، لكن القناة 24 الإسرائيلية تحدثت عن صاروخ.
وفي أول تعليق من صنعاء على الانفجار، قال القيادي في حركة أنصار الله، عبد الله بن عامر: ماذا يحدث في إيلات؟.
بعض وسائل الإعلام وصفت الانفجار بالضخم (المنار)
ووسائل أخرى (انفجار قوي) (الجزيرة)
ومعظم وسائل الإعلام الاسرائيلية تتحدث عن حالة ذعر
وبدأت بعض المشاهد في التسرب الى المنصات
وختم منشوره بتكذيب ضمني لرواية إسرائيل قائلا: هنا بدأ الكيان في محاولة لملمة ما يجري وقال إنه حادث أمني.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أنصار الله إسرائيل الحوثي اليمن ايلات حماس صنعاء غزة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل العرض الاستثماري السعودي الضخم الذي أثار إعجاب ترامب.. بقيمة 1.3 تريليون دولار
نشرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية تقريرًا، تطرق إلى تفاصيل عرض استثماري بقيمة 1.3 تريليون دولار قدمته السعودية للرئيس دونالد ترامب يبدو أنه نال استحسانه.
وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن ترامب أعلن الخميس عن خطط الإنفاق السعودية، التي تتضمن شراء معدات عسكرية أمريكية، مشيرًا إلى أنه يعتزم زيارة المملكة في أول جولة خارجية له في ولايته الثانية.
أهمية الأمر ذكرت المجلة أن هذا الاستثمار، الذي سيتم تنفيذه على مدى أربع سنوات، يعد دليلاً على تعمّق العلاقات بين البلدين، ويُؤكد أهمية السعودية، ليس فقط كلاعب إقليمي محوري في منطقة الشرق الأوسط بل أيضًا على المستوى العالمي.
وأشارت المجلة إلى أن العلاقة بين البلدين تحمل طابعًا شخصيًا بالنظر إلى الروابط التي تجمع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وترامب، والتي تطورت خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي.
وحسب ما نقلته المجلة عن فواز جرجس، أستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، فإن "ولي العهد محمد بن سلمان هو ملك صانعي الصفقات بالنسبة لترامب، ولا يوجد شخص آخر في العالم اليوم يمكنه منافسة محمد بن سلمان في جذب انتباه ترامب".
ما يجب معرفته لطالما كانت السعودية لاعبًا رئيسيًا في عقود الدفاع الأمريكية، حيث تعتمد المملكة بشكل كبير على الأسلحة والأنظمة العسكرية الأمريكية.
وهذا الاعتماد على التكنولوجيا الدفاعية الأمريكية قد يكون له تأثير مباشر على نطاق الاستثمارات المخطط لها.
وفي الواقع، توفّر الولايات المتحدة الحماية للسعودية، ذات الأغلبية السنية، ضد خصمها الشيعي إيران، خاصة في ظل القلق المشترك بين البلدين من احتمال امتلاك طهران أسلحة نووية.
ورغم الانتقادات التي وُجهت للسعودية ولولي العهد محمد بن سلمان بسبب مقتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية بإسطنبول عام 2018، فإن العلاقة بين ترامب وابن سلمان ظلت قوية.
المرحلة العالمية
ذكرت المجلة أن السعودية أصبحت الآن قوة دبلوماسية ذات تأثير متزايد على الساحة العالمية، سواء في أوروبا أو في منطقة الشرق الأوسط، فقد احتضنت السعودية أول محادثات بين مسؤولي ترامب ونظرائهم الروس الشهر الماضي، كما ستستضيف المملكة الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا الأسبوع المقبل في جدة.
وحسب المحلل السياسي السعودي مبارك آل عاتي: "من خلال الحفاظ على حياد استراتيجي، وضعت السعودية نفسها كوسيط موثوق بين روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة".
وأضافت المجلة أن علاقة ولي العهد السعودي مع ترامب تلعب دورًا حاسمًا في هذه الديناميكية. فالعلاقة بينهما مبنية على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، لا سيما في مجالات الأعمال والأمن.
وتستمر السعودية في البحث عن فرص استثمارية في القطاعات التكنولوجية الأمريكية، مثل وادي السيليكون