لماذا متحور كورونا الجديد 1 .JN يثير قلق العلماء
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعلن العلماء عن ظهور متحور جديد لفيروس كورونا وأطلق عليه اسم JN.1 ورغم اكتشافه منذ عدة اشهر إلى أنه تسبب في حالة من الرعب مؤخرا.
شهر على طوفان الأقصى.. صور موجعة لأطفـ ال غزة تحت القصف لسبب غير متوقع .. فشل تحديد مرض فاتن الحلو وحالتها الحرجة|تفاصيل مثيرة
ووفقا لما جاء في موقع تايمز أوف أنديا فقد اكتشف العلماء مؤخرا أن متحور كورونا الجديد JN.
يشعر العلماء بالقلق من السلالة الجديدة لفيروس كورونا JN.1، التي يُعتقد أنها أكثر عدوى وقدرة على التهرب من مناعة اللقاح.
وقد انتشر متحور كورونا الجديد JN.1 الذي تم تحديده في لوكسمبورغ، منذ ذلك الحين إلى العديد من البلدان، فهو يحتوي على عدد كبير من الطفرات الفريدة، خاصة في بروتين السنبلة، والتي قد تساهم في زيادة العدوى والتهرب المناعي.
ومع ذلك، تشير البيانات الأولية إلى أن اللقاحات والعلاجات المحدثة ستظل توفر الحماية ضد متحور كورونا JN.1 و تجدر الإشارة إلى تشابه هذا المتغير مع المتغيرات السابقة ذات البروتينات الشوكية المميزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كورونا السلالة الجديدة ظهور متحور جديد فيروس كورونا متحور جديد لفيروس كورونا متحور كورونا متحور كورونا الجديد كورونا 1 متحور کورونا
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علاقة بين لقاحات كورونا والتهاب عضلة القلب
أميرة خالد
طالب خبراء كنديون بإجراء مزيد من الأبحاث حول حالات تلف القلب المرتبطة بلقاحات “كوفيد-19″، محذرين من أن حجم هذه المشكلة ما يزال “غير موثق بشكل كاف”.
وأوضح الخبراء، أن الدراسات السابقة كانت محدودة النطاق ولم تبحث في مخاطر هذه الإصابات على المدى الطويل بعد أشهر أو سنوات من تلقي اللقاح.
وشهدت حالات نادرة، ربط اللقاحات بتقنية “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA)، مثل فايزر وموديرنا، بالتهاب عضلة القلب (myocarditis) والتهاب التامور (pericarditis)، وهو التهاب الغشاء المحيط بالقلب. وعلى الرغم من ندرة هذه الآثار الجانبية، إلا أن تقديرات مدى انتشارها تختلف بشكل كبير بين الدراسات.
وحذر باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية من أن الدراسات السابقة كانت غير متسقة في تصنيف حالات التهاب عضلة القلب والتهاب التامور المرتبطة باللقاحات، حيث استخدمت إطارات زمنية مختلفة لتحديد ما إذا كانت هذه الحالات مرتبطة مباشرة باللقاحات. ودعوا إلى إجراء مزيد من الأبحاث، مشيرين إلى أن معدلات هذه الحالات ارتفعت بنسبة 40% تقريبا على مستوى العالم منذ بدء طرح اللقاحات في عام 2021، ما يستدعي التحقيق في هذه الزيادة لأسباب تتعلق بالصحة العامة.