تخريج دورة المتطوعات المدنيات للقوة الاحتياطية «الدفعة الثانية» بقوة دفاع البحرين بحضور مساعد رئيس هيئة الأركان للقوى البشرية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أقيم بقوة دفاع البحرين تخريج دورة المتطوعات المدنيات للقوة الاحتياطية «الدفعة الثانية» من أقارب العاملين والمتقاعدين في قوة دفاع البحرين والحرس الوطني (العسكريين والمدنيين)، بحضور اللواء الركن الشيخ علي بن راشد آل خليفة مساعد رئيس هيئة الأركان للقوى البشرية، وذلك صباح اليوم الخميس 9 نوفمبر 2023م، في كلية عيسى العسكرية الملكية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا دفاع البحرین
إقرأ أيضاً:
تربية أسيوط تنظم دورة تدريبية لمعاوني أعضاء هيئة التدريس من المرشدين الأكاديمين
أكد الدكتور أحمد المنشاوى رئيس جامعة أسيوط على أن قضية محو الأمية تأتي على رأس أولويات العمل الجامعي خلال الفترة الحالية والقادمة، في إطار المسئولية الاجتماعية والوطنية لجامعة أسيوط، وتفعيلًا لدور الجامعة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أهمية التدريب؛ بهدف تعزيز قدرات معاونى أعضاء هيئة التدريس من المرشدين الأكاديمين، وإعدادهم بأسس تربوية، ومهارات توجيهية.
وفي إطار ذلك، نظّمت كلية التربية بالتعاون مع الهيئة العامة لتعليم الكبار، دورة تدريبية لمعاونى أعضاء هيئة التدريس من المرشدين الأكاديمين بمشروع محو الأمية بكليات الجامعة؛ تحت إشراف وحضور الدكتور محمود عبدالعليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسن حويل عميد كلية التربية، والدكتور أحمد عبدالله الصغير مدير مركز تعليم الكبار بالكلية، ونادى إبراهيم عبدالعال مدير عام فرع تعليم الكبار بأسيوط، وبمشاركة أعضاء هيئةالتدريس بالكلية، وأعضاء فريق الهيئة العامة لتعليم الكبار بأسيوط.
ومن جانبه، أشاد الدكتور محمود عبد العليم؛ بجهود الكليات فى تفعيل بروتوكولات التعاون، مع الهيئة العامة لتعليم الكبار؛ وذلك لدعم التعليم للجميع، والقضاء على الأمية؛ تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة، وتنفيذًا للمبادرة الرئاسية بداية جديدة؛ لبناء الإنسان
وأضاف الدكتور حسن حويل، أن كلية التربية ملتزمة بإعداد كوادر تعليمية تمتلك المهارات اللازمة؛ للتعامل مع القضايا التربوية، والاجتماعية المعاصرة؛ لضمان تقديم خدمات تعليمية فعّالة.
وتناولت الدورة التدريبية؛ تعريف المشاركين بطرق التدريس الفعّالة، والمنهجيات الحديثة التى تستهدف المتعلمين الكبار، مع مراعاة الفروق الفردية، والاحتياجات الخاصة لكل متعلم، إلى جانب معرفة الوسائل التعليمية المناسبة التى تساعد فى تحسين أداء التعليم.