أبرز تصريحات المستشار محمود فوزي في المؤتمر الصحفي لحملة السيسي
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أكد المستشار محمود فوزي، رئيس الحملة الانتخابية للمرشح عبد الفتاح السيسي، أنّ الحملة غير نمطية أو تقليدية في أهدافها وسبل عملها، كما أنها منفتحة على الجميع وتتبنى سياسة الحوار.
وجاءت أبرز تصريحات «فوزي» خلال المؤتمر الصحفي الثاني للحملة، كالآتي:
- الحملة استقبلت 1600 زائر من جميع الفئات، وجرى تنظيم 75 لقاءً من بينها 3 زيارات خارجية وهي المجلس القومى للمرأة ومشيخة الأزهر الشريف والكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
- الحملة استقبلت 203 جهات مختلفة تتضمن 50 حزبًا سياسيًا و20 نقابة عمالية ومهنية و36 جمعية ومؤسسة مجتمع مدني، و8 كيانات رياضية و49 كيانات شبابية و10 اتحادات.
- الحملة استقبلت 3 سفارات ووفود أجنبية وهي «الفلسطينية والفرنسية»، وسفير الاتحاد الأوروبي.
- صدر للحملة توجيهًا واضحًا من المرشح الرئاسي بتخفيض تكاليف الدعاية للحملة الانتخابية، خلال المرحلة المقبلة نظرًا للظرف الاستثنائي الذي تمر به المنطقة.
- المصريون في الخارج محل اهتمام وتقدير، والتصويت للمصريين بالخارج جائز ببطاقة الرقم القومي ولو كانت منتهية الصلاحية، وهذه هي القواعد التي أصدرتها الهيئة الوطنية للانتخابات.
التبرع بأموال الحملة لأهالي غزة- تدعو الحملة جميع الأحزاب والجهات المؤيدة لها التي كانت تنوي دعمها أو التبرع لها بأموال، أن تتبرع بتلك الأموال إلى حسابات المؤسسات والجمعيات الأهلية لدعم أهالي قطاع غزة.
- رؤية المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي تشمل محاور سياسية واقتصادية ومجتمعية ستعلن بشكلها التفصيلي في المؤتمر الصحفي المقبل للحملة.
- رؤية الحملة ستكون جامعة طموحة تحمل كثيرًا من الأمل وتتطلب كثيرًا من العمل، لكنها ستضمن لنا الحياة الكريمة والمستقبل الأفضل لنا ولأبنائنا.
- حين فرضت القضية الفلسطينية نفسها على مسار الأحداث، كان لموقف القيادة السياسية تأثيرا مباشرًا على حركة الشارع، ووجدنا اصطفافًا كاملصا خلف هذه القيادة، وتأييدا لهذا الموقف الوطني المشرف.
- شاركت الحملة في حملات التبرع بالدم التي دعا لها التحالف الوطني، كما شاركت في الوقفات الاحتجاجية ومسارات الدعم للتعبير عن رفضها ما يجري من انتهاكات لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني على الأراضي الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبد الفتاح السيسي الأزهر الشريف الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة 2024
إقرأ أيضاً:
أبرز تصريحات مارادونا في ذكرى وفاته الخامسة
لم يكن الأسطورة الأرجنتيني خطيراً ومدمراً في أرض الملعب بساقه اليسرى فحسب، بل وبلسانه أيضاً.
قبل خمسة أيام على إحياء الذكرى الخامسة لوفاته، نكشف عن نسخة حية من مارادونا الأسطورة انطلاقاً من تصريحاته الشخصية.
عن النشأة:
قال أسطورة الأرجنتين: "لست ساحراً على الإطلاق. أنا دييغو الذي وُلد في فيوريتو. السحرة هم من يعيشون هناك، وهم سحرة لأنهم يعيشون بألف بيزو شهرياً فحسب".
وأضاف: "كلما حان موعد الغداء، قالت أمي إن بطنها آلمها لأنها أرادت أن نأكل الطعام، الذي لم يكفنا. وأنا في عمر الثالثة عشرة أدركت أن أمي لم تعان قط من أي شيء في معدتها".
وتابع: "كانت أول كرة حصلت عليها أجمل هدية تلقيتها في حياتي. أعطاها لي قريبي بيتو، بيتو زاراتي، ابن الخالة نينا. كانت كرة جلدية مقاس رقم واحد، وكان عمري ثلاث سنوات. نمت وأنا أعانقها طوال الليل".
الظهور الأول
عن الظهور الأول في 1976 و"طعنة" 1978، "هيا يا دييغو، العب كما تعرف، وإن أمكنك فمرر الكرة «كوبري» بين ساقَي الخصم"، هذا ما قاله لي مدرب أرخنتينوس جونيورز.
قال دييغو: "تسلمت الكرة وظهري إلى من راقبني، وهو خوان دومينغو كابريرا، راوغته ومررت الكرة بين قدميه. مرت بسلاسة وعلى الفور سمعت هتاف «أولييييه!» من الجماهير، كأنهم يقولون لي: أهلاً وسهلاً".
ومع ذلك، وعلى الرغم من بزوغ نجمه، لم يستدعه مدرب المنتخب سيزار لويس مينوتي للمونديال الذي احتضنته الأرجنتين.
وأضاف صاحب القميص رقم 10: "حينما تركني مينوتي خارج قائمة مونديال 1987، شعرت كأنه قد طعنني. انهار عالمي. لم أسامحه قط، وأعتقد أنني لن أسامحه أبداً".
عن المتع والملذات:
ذكر مارادونا أن مباراة بوكا جونيورز وريفر بليت مختلفة عن أي شيء آخر. إنها كالنوم مع جوليا روبرتس.
وقال: "الفوز على ريفر مثل أن تأتي أمك لإيقاظك بقبلة الصباح".
وواصل: "الفوز بأول سكوديتو مع نابولي في الستينات، كان انتصاراً لا يُمكن مقارنته بأي شيء آخر، لأنه مختلف عن أي شيء آخر، بما فيه مونديال 1986، لأننا صنعنا نابولي من درجة أدنى".
وتابع: "لا يمكنك أن تكون رائعا طوال العام. مارادونا لا يلعب دائما كمارادونا".
القمة.. مونديال 1986:
قال الأسطورة: "حين يقولون أنني معبود، أقول لهم إنهم مخطئون. أنا مجرد لاعب كرة قدم. المعبود هو الرب، وأنا دييغو. أنا دييغو الشعب!".
وأضاف: "بطل العالم! بطل العالم.. واكتمل الحلم!. أقول اليوم إن الرب في أيام مونديال المكسيك 1986 الرائعة كان معنا".
وشدد: "كامل اعتذاراتي للإنجليز، فعلًا، لكنني سأكرر فعلتي ألف مرة. سرقت محفظتهم من دون أن يدركوا، من دون أن يرمشوا أصلًا".
عن الانهيار:
قال دييغو: "لا أريد أن أكون درامياً، لكن صدقني حين أقول لك إنهم قطعوا ساقي! لم أركض بسبب المخدرات، بل ركضت من كل قلبي ودفاعاً عن قميصي. أقسم لك ببناتي إن هذين الشيئين هما القوة التي جاءت بي إلى هذا المونديال، وإنني لم أتعاط المخدرات ولم أخذ أي مادة ليُبعدني الفيفا بسببها عن هذا المونديال".
وزاد: "كنت ولا أزال وسأظل مدمناً... قدمت مزايا بسبب مرضي هذا. هل تعرف أي لاعب كنت سأصيره لو لم أتعاط المخدرات؟".
وتابع: "أخطأت ودفعت الثمن، لكن الكرة لا ذنب لها فيما فعلته".
وواصل: "لو مت، أريد أن أولد وأن أصبح لاعباً وأن أصبح دييغو أرماندو مارادونا مرة ثانية. أنا لاعب منح الناس السعادة، وهذا يكفيني ويزيد".
وأضاف: "أطلب من الناس أن تتركني أعيش حياتي الشخصية. لم أرد قط أن أصبح قدوة".