إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد

قامت الشرطة الفرنسية بتوقيف الناشطة الفلسطينية مريم أبو دقة ليل الأربعاء الخميس في باريس بعدما أعطى مجلس الدولة الضوء الأخضر الأربعاء لترحيل الناشطة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي تصنفها إسرائيل والاتحاد الأوروبي "إرهابية".

وبهذا تكون قد ألغت أعلى محكمة إدارية فرنسية قرارا أصدرته المحكمة الإدارية في باريس بتعليق أمر الترحيل الصادر عن وزارة الداخلية.

وقالت محاميتها جولي غونيديك لوكالة الأنباء الفرنسية إن الناشطة أوقفت ووضعت تحت نظام "الاعتقال الإداري". وأوضحت أن مريم أبو دقة ستوضع الآن تحت الإقامة الجبرية أو في مركز احتجاز، مضيفة "سنطعن في القرار".

ووفق غونيديك، كان لدى مريم أبو دقة "تذكرة عودة" محجوزة ليوم 11 تشرين الثاني/نوفمبر نحو مصر. ثم كانت "ستعود إلى منزلها وعائلتها في غزة"، حسب ما قال "الحزب الجديد المناهض للرأسمالية" اليساري الراديكالي في بيان منددا بقرار الترحيل.

وكانت أبو دقة (72 عاما) قد حصلت على تأشيرة لمدة 50 يوما في القدس في بداية آب/أغسطس الماضي للذهاب إلى فرنسا حيث كان من المقرر أن تشارك في مؤتمرات مختلفة حول النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني.

هذا، وكانت قد وصلت إلى فرنسا في أيلول/سبتمبر الماضي، وعقدت مؤتمرين رغم التضييق عليها بعد حملات لحظر نشاطها العام، وتظاهرت من أجل إطلاق سراح الناشط اللبناني في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جورج إبراهيم عبد الله، المحكوم عليه بالسجن المؤبد عام 1987 بتهمة اغتيال دبلوماسيين أمريكيين وإسرائيليين.

فرانس24/ أ ف ب

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل فرنسا قضاء فلسطين مریم أبو دقة

إقرأ أيضاً:

بكلمات مؤثرة.. مريم عامر منيب تحيي ذكرى وفاة والدها

حرصت الفنانة مريم عامر منيب، على إحياء ذكرى وفاة والدها الفنان الراحل عامر منيب، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2011، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

 

ونشرت مريم صورة تجمعها بوالدها الراحل في الصغر، عبر خاصية الاستوري، وعلقت عليها قائلة: "شريكي في كل شيء.. أفضل صديق لي.. بطلي الخارق الممتع.. 13 عامًا، ولم يتغير شيء من هذا.. 26/ 11/ 2011 سيظل يؤلمني دائمًا بنفس الطريقة".

منشور مريم عامر منيب
نبذة عن عامر منيب

 

ولد منيب في حي الدقي بالجيزة، يوم 2 سبتمبر عام 1963 من أصول عائلة فنية، فجدته هي الفنانة الراحلة ماري منيب ورث منها حب الفن، فانتقل عامر للعيش في منزل جدته بشبرا مع شقيقه الأكبر "جمال" وشقيقتيه الصغيرتين "أميرة" و"أمينة"، واكشف والديه حبه للغناء، وتوقع له والده الشهرة والنجومية، واعتاد عامر الذهاب مع جدته إلى مسرح "نجيب الريحاني" لمشاهدة أعمالها وكيفية إتقانها للأدوار، كان شغوفًا بالفن فكان مولعًا بالمسرح والتمثيل رغم عشقه الشديد للغناء، وفي عام 1969م توفيت جدته عندما كان في السادسة من عمره، وعاد للعيش في حضن والده.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: المصادقة على قرار وقف إطلاق النار في لبنان مساء اليوم
  • في ذكرى رحيله.. كواليس أغنية قدمتها مريم عامر منيب لوالدها
  • الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية يعقد اجتماعاً مع مؤسسة سوبر نوفا الفرنسية ومجموعه غزة للثقافة والتنمية 
  • بكلمات مؤثرة.. مريم عامر منيب تحيي ذكرى وفاة والدها
  • كاتب الدولة في الإسكان: سنة 2025 ستشهد المصادقة على 10 تصاميم لتهيئة المدن الكبرى
  • كوكايين جنس مال ونفوذ…جريدة Rue20 تنفرد بنشر وثائق محاضر الشرطة الفرنسية حول إغتصاب أبناء مليارديرات مغاربة لمحامية فرنسية
  • رئاسة كوردستان تتسلم كتاب المصادقة على انتخابات برلمان الإقليم
  • 12 ألف جنيه تعيد سمع «مريم»
  • «المنفي» يستقبل سفير الجمهورية الفرنسية لدى ليبيا
  • إسرائيل.. المصادقة على تعيين سفير جديد إلى الولايات المتحدة