أخبار متداولة بكثافة عن مقتل ٥٠ – ٦٠ جندي من الجيش المصري داخل الأراضي السودانية بواسطة الدعم السريع
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
لم يتم نفي أو تأكيد الخبر بواسطة السلطات الرسمية المصرية أو الجيش المصري، لم يتم نفي أو تأكيد الخبر بواسطة السلطات السودانية أو الجيش السوداني أو الدعم السريع
المؤكد:
مقتل أنطونيوس عبد الله حبيب رائد طيار حربي من الجيش المصري في حادثة إسقاط الطائرة اللي كان سايقها (حضر الجنازة قائد سلاح الطيران المصري بنفسه وتم نعيه بواسطة الكنيسة وأسرته المباشرة وزملاءه)
المتداول:
ذكر شهود عيان وجود عدد كبير جداً من طائرات هيلوكوبتر إسعافية تحلق في سماء أسوان والقاهرة وإسكندرية
ذكر شهود عيان في مستشفى كبري القبة وجود أعداد كبيرة من أشلاء الجثامين ومنع ذويهم من رؤيتهم أو فتح عزاءات
يقال إنهم الجنود الكانوا أسرى عند الدعم السريع وقام بتصفيتهم
السوشال ميديا المصرية مقلوبة بسبب الموضوع دا ولا معلومة مؤكدة رسمياً غير الطيار .
١. من طريقة وصف الملابسات وإنو الجنود وصلوا أشلاء في أكياس (حسب شهادات المصريين في المستشفى) يبدو إنو كان كمين محكم أو تفجير إرهابي في سيناء أو ليبيا وليس إعدام أسرى
٢. لو كان الدعم السريع هو منفذ العملية كانوا صوروها ونشروها واثبتوا الحادثة على أنفسهم زي ما صوروا الجنود الأسرى أول أيام الحرب .
٣. يقال الطيارة اللي كان سايقها الرائد من طراز F16 الأمريكية ولا اعتقد مسموح بإستخدامها لأغراض دفاعية خارج الأراضي المصرية + لو افترضنا جدلاً إنها في السودان الدعم السريع يستحيل يكون عندو نظام دفاع جوي مضاد ليها يقدر يسقطها ..
٤. طائرات الإسعاف الكتيرة اللي نقلت الجثامين ومصر كلها شافتها مافي زول في السودان شافها بالغلط
٥. لا توجد إتفاقية دفاع مشترك بين مصر والسودان بحيث تسمح بتواجد قوات برية على الأرض وإن وجدت ففي حالة عدوان خارجي والحاصل في السودان صراع داخلي .
منقول
أنباء عن إعدام قوات الدعم السريع لعشرات الجنود المصريين في السودان
بحسب ما تم تداوله فإن الجنود المذكورين تم اعدامهم يوم السبت الماضي، دون تحديد المكان.
تداول مصريون على مواقع التواصل الإجتماعي أنباء عن إعدام نحو 60 جندياً مصرياً بينهم ثلاثة طيارين على يد قوات الدعم السريع في السودان.
وبحسب ما تم تداوله فإن الجنود المذكورين تم اعدامهم يوم السبت الماضي، دون تحديد المكان.
ووفقاً لتلك المنشورات فقد تم نقل جثامين الجنود الذين تم اعدامهم إلى مستشفى كبري القبة بالعاصمة المصرية وسط تكتم شديد.
وذكر بعضهم أنه تم منع ذوي الجنود من مشاهدة الجثامين، مع مطالبتهم بسرعة الدفن.
كذلك نعى الجنود عدد من اصدقائهم ومعارفهم وذويهم على وسائل التواصل الاجتماعي مؤكدين وفاتهم.
وعقب اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 أبريل الماضي، أعلنت قوات الدعم السريع تسليم كتيبة من الجيش والقوات المصرية نفسها لقوات الدعم السريع بقاعدة مروي الجوية شمال البلاد.
وظهر مقطع فيديو لعدد من الجنود المصريين وهم جالسون على الأرض وقد أحاط بهم عناصر من قوات الدعم السريع.
كما أظهر الفيديو قيام ضابط مصري بالتعريف عن نفسه وأنه المسؤول عن الجنود المصريين الموجودين في القاعدة.
لكن في وقت لاحق أعلنت قوات الدعم السريع تسليم الجنود الذين استسلموا بقاعدة مروي إلى السفارة المصرية بالخرطوم عن طريق الصليب الأحمر.
شاهد الفيديو:
https://www.facebook.com/2447188782153380/videos/251910217871805?idorvanity=1365383931058110
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: قوات الدعم السریع فی السودان
إقرأ أيضاً:
مقتل 56 شخصا في يومين إثر هجمات على مدينة في دارفور
الخرطوم - قتل 56 مدنيا على الأقل في يومين بمدينة أم كدادة بإقليم دارفور غرب السودان في هجمات نسبت الى قوات الدعم السريع التي سيطرت أخيرا على المدينة، حسبما أفاد ناشطون.
وقالت "تنسيقية لجان المقاومة بالفاشر" في بيان الأحد 13ابريل2025إنه بعد سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة أم كدادة "أقدمت على تصفية.. 56 من سكان المدينة على أساس عرقي (...) وارتكبت انتهاكات واسعة وهجرت المواطنين بالقوة من المدينة وأوقفت جميع شبكات الاتصالات".
أعلنت قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش، الخميس استعادة السيطرة على بلدة تقع على بعد نحو 180 كيلومترا جنوب غرب مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور بغرب السودان.
اندلعت الحرب المميتة في السودان في 15 نيسان/أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".
وصارت ثالث أكبر دولة في افريقيا من حيث المساحة مقسّمة عمليا، إذ يسيطر الجيش على مساحات واسعة في شرق البلاد وشمالها بينما تسيطر قوات الدعم السريع على القسم الأكبر من دارفور غربا وأجزاء من جنوب السودان.
منذ أيار/مايو 2024، تحاصر قوات الدعم السريع مدينة الفاشر التي تعد حوالى مليوني نسمة وهي العاصمة الإقليمية الوحيدة في هذه المنطقة التي لا تزال تحت سيطرة الجيش.
ونشرت تنسيقية الفاشر الأحد قائمة بأسماء القتلى بينهم مدير مستشفى البلدة.
كما اتهم الناشطون قوات الأمن بارتكاب "انتهاكات واسعة النطاق" و"تهجير قسري"، مشيرين إلى فقدان 14 شخصا.
السبت، أعربت الأمم المتحدة عن مخاوفها من مقتل أكثر من 100 شخص في السودان بعد هجمات شنتها الجمعة قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر ومخيمين للنازحين قريبين من زمزم وأبو شوك.
وقال آدم رجال، المتحدث باسم تنسيقية النازحين واللاجئين في دارفور، لوكالة فرانس برس، "تعرضت مخيمات النازحين هذه (الأحد) لقصف وهجوم من قبل آليات قتالية تابعة لقوات الدعم السريع".
كما أكد استئناف المعارك داخل مدينة الفاشر.
وأدت الحرب في السودان إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص، وتسببت بأزمة انسانية تعد من الأسوأ في التاريخ الحديث، بحسب الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.