الصحة الفلسطينية: مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين، وفقًا لقناة سكاي نيوز عربية.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مقتل شاب وإصابة آخر برصاص عصابة تقطع في صحراء اليتمة بالجوف
قُتل شاب وأصيب آخر، على الأقل، برصاص عصابة تقطّع مسلحة في صحراء اليتمة بمحافظة الجوف (شمال شرق اليمن)، في تزايد ملحوظ لضحايا عصابات التقطّع في ذات المحافظة.
وأكدت مصادر محلية لوكالة خبر، أن الشاب عبدالله حسن النجار، قُتل برصاص عصابة مسلحة ليلة الجمعة، أثناء مروره على متن سيارة السائق فهد السنيني من أطراف العشة السفلى الخط الصحراوي بصحراء اليتمة الخط الصحراوي الرابط بين الجوف والوديعة بمحافظة حضرموت.
وذكرت المصادر، أن الضحية الذي ينحدر من محافظة حجة، كان قادماً مع ثلاثة آخرين من السعودية، حيث قامت عصابة مكونة من ثلاثة مسلحين من الجوف على متن طقم (جيب) بمطاردتهم وإطلاق الرصاص صوبهم في الصحراء مما تسبب في مقتل النجار وإصابة سلطان فيصل اللجامي ونهب اموالهم وما يملكونه.
ووصف ناشطون ومواطنون الحادثة بـ"عيب أسود"، مطالبين مشايخ قبائل ذو حسين وبني نوف واليتمة بتحديد موقف من الجناة وعدم التزام الصمت إزاء مثل هكذا جرائم تخدش حياء العرف القبلي.
وحمّلت قبائل حجة، الأجهزة الأمنية الخاضعة لسيطرة الحوثيين والشرعية، مسؤولية ملاحقة الجناة كونها منطقة مفتوحة لطرفي الصراع، وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم.