بالفيديو.. طيران الاستطلاع الإسرائيلي يحلق فوق جنوب لبنان تزامنا مع قصف مدفعي
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أفادت مراسلة RT بأن طائرات الاستطلاع الإسرائيلي تحلق فوق قرى جنوب لبنان وصولا إلى منطقة البقاع على الحدود مع سوريا، وسط قصف مدفعي استهدف عيتا الشعب ورميش.
وقالت مراسلتا إن طائرات الاستطلاع الإسرائيلية تحلق في أجواء القطاع الاوسط من الجنوب اللبناني يترافق مع تحليق للطيران الحربي، وفي أجواء البقاع اللبناني على الحدود مع سوريا.
كما أطلقت 9 قذائف من المدفعية الإسرائيلية على أطراف خلة هرمون وأطراف عيتا الشعب، واستهدفت المدفعية منطقة قاطمون على أطراف بلدة رميش في القطاع الأوسط،
وتم استهداف منطقة الكروم على أطراف بلدة محيبيب بصاروخ من مسيرة إسرائيلية.
وذكرت مراسلتنا أن النيران اندلاع النيران في ثكنة "زرعيت" الإسرائيلية بعد استهدافها من لبنان بين القطاعين الغربي والأوسط
هذا واستهدفت مدفعية الجيش الإسرائيلي أطراف بلدة رامية وبيت ليف في القطاع الغربي بأكثر من 30 قذيفة، وقصفت على أطراف بلدة الهبارية في القطاع الشرقي.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية طوفان الأقصى أطراف بلدة على أطراف
إقرأ أيضاً:
انفجارات ضخمة غرب خان يونس جنوب غزة
شهدت منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، فجر اليوم، سلسلة من الانفجارات العنيفة نتيجة غارات جوية إسرائيلية استهدفت خيامًا تؤوي نازحين فلسطينيين.
وأسفرت هذه الغارات عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، بينهم نساء وأطفال، وفقًا لمصادر طبية محلية.
أفادت التقارير بأن الغارات استهدفت بشكل مباشر خيام النازحين في منطقة المواصي، التي تُعتبر من المناطق التي لجأ إليها آلاف الفلسطينيين هربًا من القصف المستمر على مناطق أخرى في القطاع. نعيم قاسم: الاعتداء على الضاحية الجنوبية جاء لتثبيت قواعد للاحتلال
وأدى القصف إلى تدمير الخيام واندلاع حرائق، مما زاد من عدد الضحايا بين المدنيين.
يأتي هذا التصعيد في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة منذ انهيار وقف إطلاق النار في مارس الماضي. وقد أسفرت هذه العمليات عن مقتل أكثر من 52,000 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وتدمير واسع للبنية التحتية والمرافق الحيوية في القطاع.
من جهتها، أعربت منظمات حقوقية وإنسانية عن قلقها البالغ إزاء استهداف المناطق التي تؤوي النازحين، مشيرة إلى أن مثل هذه الهجمات قد ترقى إلى جرائم حرب وفقًا للقانون الدولي الإنساني. كما دعت المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لوقف الأعمال العدائية وتوفير الحماية للمدنيين في قطاع غزة.
في الوقت ذاته، تستمر الجهود الدولية لإيجاد حل سياسي ينهي الصراع المستمر، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع إذا استمرت العمليات العسكرية دون توقف.