على غرار ما حصل في 2005، يعبر مثيرو الشغب الشباب في فرنسا منذ مقتل الفتى نائل برصاص شرطي في نانتير، عن كراهية حيال الأمن وشعور آخذ بالتنامي بأنهم منبوذون من المجتمع الفرنسي.

وقال العالم أوليفيه غالان المتخصص في علم الاجتماع للأجيال والشباب على وجه الخصوص والباحث في المركز الوطني للبحوث العلمية في فرنسا، "هناك كراهية للشرطة منتشرة جدا بين الشباب في المدن تتحول إلى حقد عند وقوع حادث مأساوي، وهناك اقتصاد مواز في العديد من هذه الأحياء، وأنشطة منحرفة واتجار يشارك فيه عدد من هؤلاء الشباب، يتسبب بعمليات تفتيش أكثر تواترا وبتوتر مع الشرطة وبما نسمّيه أيضا بالتمييز الإحصائي الذي يجعل من كل شاب مشتبها به بنظر قوات إنفاذ القانون".

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا احتجاجات باريس شرطة مظاهرات

إقرأ أيضاً:

صدمة في فرنسا بعد مقتل مصلٍّ مسلم تلقى 50 طعنة داخل مسجد جنوب البلاد

صدمة في فرنسا بعد مقتل مصلٍّ مسلم تلقى 50 طعنة داخل مسجد جنوب البلاد

مقالات مشابهة

  • بالصور: جريمة كراهية تهز فرنسا وتفضح تصاعد الإسلاموفوبيا
  • اجتماع حاسم مرتقب يحدد مصير أنشيلوتي مع ريال مدريد
  • إيفرا قائد فرنسا السابق يدخل عالم فنون القتال وينشد الثأر من سواريز
  • صدمة في فرنسا بعد مقتل مصلٍّ مسلم تلقى 50 طعنة داخل مسجد جنوب البلاد
  • بحضور زاهي حواس..سفير فرنسا يقيم حفل عشاء دبلوماسي ومحاضرة عن بردية وادي الجرف
  • مقتل مصل طعنا بأحد مساجد فرنسا والشرطة تطارد القاتل.. اشتباه بجريمة كراهية
  • استمرار موجة الغضب في ألمانيا بعد مقتل شاب أسود برصاص الشرطة
  • نائب فرنسي: مقتل مصلًّ في فرنسا يتحمل مسؤوليته وسائل الإعلام والسياسيون المعادون للمسلمين
  • قائد منتخب فرنسا يدخل عالم الفنون القتالية
  • إعلام فرنسي: مقتل أحد المصلين طعنًا على يد مصل آخر داخل مسجد