فرقة «أوبرا عربي» تتألق في ليالي 30 يونيو بـ ثقافة مطروح
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
قدّمت فرقة أوبرا عربي، أمس الاثنين، عروضها الفنية المتميزة، بالنادي الاجتماعي بمطروح، في ليلة جديدة من ليالي احتفالات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة بذكرى ثورة 30 يونيو.
أخبار متعلقة
غدًا.. أمسية شعرية غنائية في ختام احتفال الإنتاج الثقافي بذكرى ثورة 30 يونيو
«ثقافة أسوان» تختتم احتفالات 30 يونيو بعروض لفرقة الكورال
غدا .
فرقة المنصورة للموسيقى العربية تحيي حفل 30 يونيو بالاستاد
بحسب بيان، قدمت الفرقة بقيادة الفنان محمد مصطفى، مجموعة متنوعة من الفقرات الفنية ومنها “شوف يا عزيزي، الشيكولاتة، بحلقلي وبصلي، عاوز أروح، كوتوموتو، الحفيد، أبلة فضيلة، ريا وسكينة، ساعة لقلبك” وغيرها من الاستعراضات التي نالت إعجاب الجمهور وتفاعل معها.
نظم الفعاليات فرع ثقافة مطروح برئاسة محمد حمدي، التابع لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، حيث تشهد مواقع الفرع عددًا متنوعًا من الفعاليات احتفالا بالذكرى العاشرة للثورة.
احتفالات ٣٠ يونيوالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: احتفالات ٣٠ يونيو
إقرأ أيضاً:
معاً من أجل سوريا.. شعراء يجسدون آمال الوطن في أمسية شعرية
حمص-سانا
تجلت الروح الوطنية والأحاسيس الوجدانية في كلمات الشعراء والأدباء الذي اجتمعوا في أمسية شعرية أقيمت في فرع حمص لاتحاد الكتاب العرب، ليعبروا عن آمالهم وأحلامهم في سوريا الجديدة.
وحملت الأمسية عنوان “معاً من أجل سوريا”، حيث تم تبادل المشاعر والأفكار بين الحضور، ما يعكس قوة الأدب والشعر في تجسيد روح الوحدة والتضامن، ولم شمل السوريين بعد سنوات من التشتت والمعاناة، وكأداة فعالة في بناء الهوية الوطنية وتعزيز الأمل في مستقبل أفضل.
واستهل الشاعر إياد خزعل الأمسية بقصيدة وطنية بعنوان “في رحاب الفرات”، حيث عبرت أبياتها عن مشاعر المحبة والألفة التي تربط بين مختلف المحافظات السورية، مستخدماً لغة شعرية تلامس القلوب، ومشبهاً الفرات بنهر يفيض بالعواطف البيضاء، ويجسد روح الانتماء والوطنية.
وتتالت العروض الشعرية مع الشاعر أحمد زيد، الذي تغنى بمدينة دمشق عبر قصيدته “في ظل الشام”، مستحضراً ذكريات المجد والجمال، كما ألقى قصيدتين مؤثرتين بعنوان “بكائية الموسم الحجري” و”متطرفون حتى الموت”، ما أضاف بعداً عميقاً للأمسية من خلال تسليط الضوء على التحديات التي تواجه المجتمع السوري.
بينما قدم الشاعر والناقد الأدبي محمد سلمون إسهاماً مميزاً من خلال قصيدتيه “عاشق من سوريا” و”إلى أبي”، حيث مزج بين الوجدانية والوطنية، معبراً عن تطلعاته للحرية والسلام، ونبذ الحقد والظلم.
واختتم الشاعر محمد خضور الأمسية بقصيدتين تأمليتين “قبل الرحيل” و”هذا الصباح”، حيث تطرق إلى مشاعر الفقد والحنين، معبراً عن حالة من التشتت والبحث عن الذات في عالم متغير.