البوابة:
2024-09-17@14:06:08 GMT

ما هو حدث تنصيف مكافأة تعدين البيتكوين ومتى سيحدث؟

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

ما هو حدث تنصيف مكافأة تعدين البيتكوين ومتى سيحدث؟

البوابة -منذ بدء ظهورها في عام 2009، جذبت البيتكوين، العملة الرقمية الأولى والأكثر شهرة في العالم، انتباه العالم المالي. طبيعتها الفريدة واللامركزية، إلى جانب الإمكانية المحتملة لتحقيق مكاسب كبيرة، جعلتها محورًا لاجتذاب المستثمرين والمتداولين وعشاق العملات الرقمية على حد سواء. من بين الأحداث الرئيسية في نظام البيتكوين، يعد "تنصيف مكافأة التعدين" واحدًا من أكثر الأحداث المرتقبة.

في هذا المقال، سنقوم بتعريفكم على التفاصيل المعقدة حول تنصيف مكافأة تعدين البيتكوين، ولماذا يحمل هذا الحدث أهمية كبيرة، ومتى من المتوقع أن يحدث حدث تنصيف مكافأة التعدين التالي.

فهم تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين

المصدر: شاترستوك

لفهم تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين بشكل كامل، يجب أن نفهم أولا كيفية عمل البيتكوين. تعتمد البيتكوين على تكنولوجيا سلسلة الكتل (البلوكشين)، وهي دفتر حساب لامركزي يسجل جميع معاملات البيتكوين. تُدير هذه السلسلة شبكة من العُقد المعروفة بأنها "معدنين. يقوم هؤلاء المعدنون بدور حاسم من خلال حل الألغاز الرياضية المعقدة للتحقق من المعاملات وتسجيلها. ومقابل جهودهم، يتلقى المعدنون بيتكوينات جديدة ورسوم المعاملات.

تم تصميم النظام ليكون نزوليًا من البداية، مع وجود آلية للسيطرة على معدل إدخال البيتكوينات الجديدة في الدورة. تسمى هذه الآلية "تنصيف مكافأة التعدين".

يحدث تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين تقريبًا كل أربع سنوات أو بعد كل إضافة لـ 210,000 كتلة إلى سلسلة الكتل. خلال حدث تنصيف مكافأة التعدين، يتم تقليص المكافأة التي يتلقاها المنقبون عند تعدين كتلة جديدة بالنصف. هذا الانخفاض في مكافأة الكتلة يؤدي إلى تقليل معدل إنتاج البيتكوينات الجديدة، مما يسهم في تحديد الإمداد الأقصى للبيتكوين عند 21 مليون بيتكوين.

أهمية تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين

يحمل حدث تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين أهمية كبيرة لأسباب عدة:

1. الندرة: من خلال تقليل إصدار البيتكوين، يساهم تنصيف مكافأة التعدين في الحفاظ على ندرة البيتكوين، مما يجعلها مشابهة للمعادن الثمينة مثل الذهب. وعادةً ما يترتب على زيادة الندرة زيادة الطلب وبالتالي ارتفاع السعر.

2. هيكل للحوافز: لا يمكن مناقشة هيكل الحوافز في البيتكوين بدون الحديث عن تنصيف مكافأة التعدين. مع انخفاض مكافأة الكتلة، يجب على المعدنين الاعتماد بشكل متزايد على رسوم المعاملات للحصول على إيراداتهم. هذا الاعتماد يمكن أن يؤدي إلى زيادة أمان الشبكة واستدامتها، حيث يكون لدى المعدنين مصلحة مباشرة في نجاح شبكة البيتكوين.

3. دورات تنصيف مكافأة التعدين: مع مرور الوقت، يخلق تنصيف مكافأة التعدين النمط القابل للتوقع، مما يعزز الاستقرار الاقتصادي ويمكن المستثمرين من التخطيط لتقليلات متوقعة في الإمداد. يمكن أن يؤدي هذا التوقع إلى تشكيل خطط استثمارية طويلة الأجل وسلوك السوق بأسره.

متى سيحدث حدث تنصيف مكافأة التعدين التالي؟

حدث تنصيف مكافأة التعدين الأول للبيتكوين وقع في عام 2012، حيث تم تقليل مكافأة الكتلة من 50 إلى 25 بيتكوين. الحدث التنصيف الثاني وقع في عام 2016، مما أدى إلى تقليل المكافأة إلى 12.5 بيتكوين لكل كتلة. وقع الحدث التنصيف السادس في عام 2020، مما أدى إلى تقليل المكافأة إلى 6.25 بيتكوين.

المصدر: شاترستوك

من المتوقع أن يحدث حدث تنصيف مكافأة التعدين التالي في البيتكوين في عام 2024، ولكن التوقيت الدقيق يمكن أن يتغير بسبب العوامل مثل سعة الشبكة وسرعة إنتاج الكتل. الشبكة البيتكوين تعدل تلقائيًا صعوبة التعدين حوالي مرة كل أسبوعين تقريبًا للحفاظ على وقت إنشاء الكتل بحوالي 10 دقائق. تضمن هذه الآلية أن تحدث حالات تنصيف مكافأة التعدين تقريبًا كل أربع سنوات، وذلك بما يتوافق مع فترة الـ 210,000 كتلة.

حدث تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين هو عنصر أساسي في تصميم شبكة البيتكوين، يؤثر بشكل مباشر على إمداد البيتكوين وندرته وديناميته الاقتصادية. يحدث هذا الحدث تقريبًا كل أربع سنوات ويكون له أهمية حاسمة لاستراتيجية البيتكوين على المدى الطويل. يُعتبر حدث تنصيف مكافأة التعدين في البيتكوين على الأرجح واحدًا من أهم الأحداث في تاريخ سوق العملات الرقمية.

مع نمو شعبية البيتكوين، يزداد الناس حماسًا تجاه هذه العملة يومًا بعد يوم. وبالتالي، يدركون أنها تمثل شيئًا جديدًا بالنسبة لهم - وحدة نقدية حقيقية ذات إمداد محدود فقط. على الرغم من أنه من الصعب التنبؤ بالآثار الدقيقة لكل حالة تنصيف مكافأة التعدين، إلا أن التجربة السابقة تشير إلى أن الأسعار تتأثر عادة بتقلبات كبيرة وأن هناك إقبالًا متجددًا على مجال العملات الرقمية بشكل عام. بلا شك ستكون قوة وإبداع البيتكوين مرة أخرى في صدارة الاهتمام مع اقتراب حدث تنصيف مكافأة التعدين التالي المتوقع في عام 2024!

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ تقریب ا فی عام

إقرأ أيضاً:

سيناريو مرعب حال نشوب حرب نووية بين روسيا وأمريكا.. هذا ما سيحدث

نشر موقع "نيوز ري" تقريرا، يتعلق بـ"تأثيرات الحرب النووية المحتملة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية". مبرزا أنه بحسب الوثائق الرسمية لوزارة الدفاع الأمريكية، فإن الوزارة تخطط لدراسة آثار الانفجارات النووية في روسيا وأوروبا.

ووفقا للوثائق نفسها، فإن ذلك أتى في ظل تزايد الحديث الغربي عن احتمال نشوب حرب عالمية، بعد بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، في حين تواصل كل من روسيا والولايات المتحدة تحديث عقائدهم النووية.

وأوضح التقرير نفسه، الذي ترجمته "عربي21" أن "البنتاغون قد أصدر طلبًا لتحديث البرنامج الحاسوبي "أجري شوك"، الذي يُستخدم لتقييم تأثير الأسلحة النووية على القطاع الزراعي؛ حيث ستكون شركة "تيرا أناليتيكس" من ولاية كولورادو المقاول المنفذ للمشروع، وستقوم بتوسيع البرنامج ليشمل دول أوروبا الشرقية والجزء الغربي من روسيا.

وأفاد الموقع نفسه، أنه لم يتم توضيح لأي دولة ستوجه الضربة الافتراضية، إلا أن البنتاغون يعتزم دراسة الآثار المحتملة للضربة النووية، بالإضافة إلى حوادث ممكنة في المحطات النووية أو تسربات أخرى. 

ووفقا للمصدر نفسه، فإن قيمة العقد تبلغ 34 مليون دولار، وسوف يتم تنفيذ المشروع تحت إشراف الهيئة الهندسية للجيش الأمريكي. فيما لا توجد معلومات مفصلة عن البرنامج "أجري شوك" في المصادر المتاحة للجمهور.

واستطرد الموقع، بأنّ المتخصصين في "تيرا أناليتيكس" سوف يستخدمون قدرات مركز الموارد للحواسيب الفائقة التابع لوزارة الدفاع الأمريكية، في ولاية ميسيسيبي، للوفاء بالتزامات العقد؛ حيث ستوفر الشركة فريق العمل الخاص بها والمعدات والمرافق والموارد الأخرى اللازمة لإجراء البحوث.
وأشار الموقع إلى تصريح أليكسي أنبيلوغوف، وهو الخبير في مجال الطاقة النووية، الذي يرى أن "الولايات المتحدة تعود إلى ممارسة الردع النووي الكلاسيكي؛ وأن مشروع تحديث "أجري شوك" هو جزء من هذا التوجه".

وتابع أنبيلوغوف: "لم يتم تحديث هذا البرنامج منذ فترة طويلة، والبنتاغون يقوم الآن بتحديثه ليتوافق مع أحدث التقنيات المعلوماتية. لكن الولايات المتحدة تقوم أيضًا بتقييم الأضرار التي قد تلحق بالصناعة والقدرات الديموغرافية والصحية وغيرها".

"هذه مجرد واحدة من مجموعة برامج تحليلية يملكها البنتاغون تهدف إلى تقييم الأضرار المحتملة للدول الأوروبية في حال اندلاع صراع نووي واسع النطاق" أضاف  الخبير في مجال الطاقة النووية.

وبيّن الموقع أن التصريحات حول زيادة خطر الحرب النووية باتت تتردد بشكل متزايد في الغرب منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. ففي كانون الثاني/ يناير 2023، قامت "مجلة العلماء الذريين" الأمريكية بتحريك "ساعة يوم القيامة" الرمزية عشر ثوانٍ للأمام، لتصبح "90 ثانية حتى منتصف الليل"، وهو ما يعكس خطورة غير مسبوقة للحرب النووية.


وفي صيف 2024، كان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، قد أعلن عن خطط لتغيير الإستراتيجية النووية للولايات المتحدة؛ حيث تدرس السلطات الأمريكية توسيع ترسانتها النووية لردع روسيا، الصين، وكوريا الشمالية. 

ووفقًا لما ذكرته مجلة "ذي إيكونوميست"، فقد بدأت بالفعل الإدارة الأمريكية في التحضير لزيادة القدرات النووية، والتي قد تحدث في عام 2026 بعد انتهاء صلاحية معاهدة "ستارت" لتقليص الأسلحة الإستراتيجية الهجومية.

ووصف أليكسي أنبيلوغوف، التصريحات الأخيرة للولايات المتحدة، بشأن تحديث الإستراتيجية النووية بأنها "تدخل لفظي"، لكنه يعتقد أن الولايات المتحدة ستعيد النظر في هذه الإستراتيجية بحلول عام 2025، ربما مع إدارة جديدة.

ويعتقد أنبيلوغوف أن "الإستراتيجية الجديدة ستأخذ في الحسبان الأسلحة الروسية، وخاصة الأسلحة الفرط صوتية التي أظهرتها روسيا خلال العملية العسكرية في أوكرانيا" مضيفا أن "الإستراتيجية تتضمّن أيضًا نمو الترسانة النووية للصين بحلول عام 2030، وتزايد القدرات الصاروخية والنووية لكوريا الشمالية".

ويرى أنبيلوغوف أن "البنتاغون سيضطر إلى تبرير بطء وتيرة تحديث الترسانة النووية الأمريكية، مثل مشروعات القاذفة "بي-21"، والصاروخ الباليستي "سنتينيل"، والغواصة النووية "كولومبيا". ويتركز الاستراتيجية الجديدة على إتمام هذه البرامج الثلاثة لتعزيز القدرات الأمريكية المتداعية في مجال الردع النووي".

وفي السياق نفسه، نوه الموقع إلى أن منظمة "معهد مستقبل الحياة"، وهي منظمة غير ربحية أمريكية تعمل على تقليل مخاطر استخدام الأسلحة النووية والتقنيات البيولوجية، قدمت نموذجًا خاصًا للحرب النووية العالمية، والذي تم نشره في مجلة "تايم".

ويكشف السيناريو عن أن غواصة أمريكية ستطلق صواريخ باليستية على روسيا من الساحل الغربي للنرويج، وستصل الصواريخ إلى روسيا في غضون 10 دقائق. 

ووفقًا لحسابات المنظمة، سترد روسيا بضرب الولايات المتحدة عبر كندا بعد دقائق قليلة؛ حيث سيتم استهداف أنظمة الطاقة أولاً، تليها مراكز القيادة وصوامع الصواريخ تحت الأرض. وبعد مرور نصف ساعة، كما يفترض المحللون، ستضرب الصواريخ الباليستية العابرة للقارات المدن الكبرى في البلدين، وستحدث انفجارات تحرق الأشخاص من حولها وتؤدي إلى موجات انفجار قوية.

وأكد الموقع أن مؤلفي الفيديو لفتوا الانتباه إلى أن شركاء الولايات المتحدة في حلف الناتو، وهما المملكة المتحدة وفرنسا، يمتلكان أيضًا ترسانات نووية خاصة بهما.


ووفقًا للمادة الخامسة من ميثاق الحلف، يتعين على هذه الدول تقديم المساعدة لشركائها في حال تعرضهم لهجوم. لذلك، تعتقد المنظمة أن روسيا ستوجه ضربات نووية لهذه الدول، مما سيؤدي إلى انبعاث الكربون الأسود من الانفجارات، ما سيسبب "الشتاء النووي".

ووفقا للموقع، سيؤدي هذا الشتاء إلى برودة قاتلة على الأرض، حتى في فصل الصيف، مما قد يتسبب في وفاة أكثر من 5 مليارات شخص، بما في ذلك حوالي 99 في المئة من سكان الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا والصين. 

إلى ذلك، أكد الفيديو أنه "لا يمكن التنبؤ بعدد الأشخاص الذين قد ينجون من الحرب النووية، ولكن إذا كانت بهذه الدرجة من الفظاعة، فلن يكون هناك رابحون – بل خاسرون فقط".

ونسب الموقع إلى إيغور نيكولين، المحلل السياسي والخبير العسكري والعضو السابق في لجنة نزع السلاح التابعة للأمم المتحدة، الذي يعتقد أن من أبرز مشكلات البشرية في حال وقوع شتاء نووي ستكون الرواسب الإشعاعية. 

وأضاف نيكولين أن "الزراعة ستكون شبه مستحيلة، وسوف تضطر البشرية للعيش في أعماق الأرض". مؤكدا أن "العديد من الحكومات والأفراد يبنون الآن ملاجئ تحت الأرض مزودة بمخزون كبير من الغذاء ومصادر المياه العذبة".

واختتم الخبير بقوله إن "الأمر يعتمد على عدد الانفجارات النووية. إذا تم استخدام كل القدرات النووية، فقد تمتد المشكلات لعقود، مما يهدد وجود الحياة على الأرض بأكملها".

كذلك، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في آذار/ مارس عن استعداد روسيا للحرب النووية من الناحية العسكرية والتقنية. كما أكد في حزيران/ يونيو أن روسيا قد تقوم بتعديل عقيدتها النووية، مشيرًا إلى أن "العدو المحتمل يعمل على تطوير عناصر جديدة لخفض عتبة استخدام الأسلحة النووية". 

وأضاف بوتين، أن "الغرب يعمل على تطوير أجهزة تفجيرية نووية صغيرة القدرة"، لكنه أكد أن "روسيا لا تفكر حاليًا في توجيه ضربة نووية استباقية".

وأضاف الموقع أنه في بداية أيلول/ سبتمبر، فيما أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، عن بدء العمل على مراجعة العقيدة النووية الروسية، مؤكدًا أن من الصعب التنبؤ بموعد الانتهاء من هذه المراجعة نظرًا لتعقيد الموضوع وأهميته في تأمين الأمن الوطني الروسي.

ولفت الموقع إلى أن الخبير أليكسي أنبيلوغوف، يعتبر تحديث الإستراتيجية النووية عملية طبيعية ناتجة عن التغيرات في العالم وإعادة النظر في سلوك الخصم المحتمل. مضيفا أن "العقيدة الحالية لروسيا قديمة ولا تأخذ في الحسبان الخبرات المكتسبة من الحملة في سوريا والصراع في أوكرانيا، واللذان قدما فهمًا جديدًا للفكر العسكري".

وأضاف أنبيلوغوف أن "العقيدة الروسية الحالية محافظة جدًا، فيما يتعلق بالردع النووي"، مشيرًا إلى أن كلمة "غير نووي" تُستخدم فيها أكثر من كلمة "نووي"، وأن التركيز كان على الردع غير النووي، بينما كان يُنظر إلى الأسلحة النووية كخيار أخير في حال وجود تهديد وجودي للدولة. لذلك، يعتقد أن الاستراتيجية قد تصبح أكثر استباقية.


واختتم الموقع، التقرير، بالإشارة إلى أن أنبيلوغوف يرى أن استخدام الأسلحة النووية من قبل أي دولة لا يزال غير مرجح، حيث لم يصل الصراع بين روسيا والغرب إلى مستوى التصعيد الذي قد يؤدي إلى ضربة نووية. 

وأضاف الخبير أن هناك عوامل لم تحدث بعد تجعل هذا السيناريو غير محتمل، مؤكدًا أن مطالب أوكرانيا من دول الناتو لإسقاط الصواريخ والطائرات الروسية لم تلق استجابة، وحتى سقوط حطام صواريخ يُزعم أنها روسية على أراضي دول التحالف لم يؤدِ إلى تصعيد أكبر، مما يدل على أن الدول الغربية تخشى التصعيد مثلما تفعل روسيا.

مقالات مشابهة

  • سيناريو مرعب في حال نشوب حرب نووية بين روسيا وأمريكا.. هذا ما سيحدث
  • سيناريو مرعب حال نشوب حرب نووية بين روسيا وأمريكا.. هذا ما سيحدث
  • عملة "البيتكوين" تهبط أكثر من 2%
  • سعر البيتكوين يتراحع ​​مع تباطؤ التعافي.. أسعار العملات الرقمية اليوم الإثنين 16 سبتمبر 2024
  • وردنا للتو| خبر هام وعاجل من العاصمة صنعاء.. وهذا ما سيحدث بعد أقل من نصف ساعة من الآن والكل في ترقب
  • رئيس الإدارة الهندسية بـ«الأوقاف» سابقا: تكريم الرئيس مكافأة لي بعد 36 سنة عمل
  • مخاطر عمليات السمنة ومتى تكون الحل الأخير؟.. نصائح مهمة قبل دخول غرفة العمليات
  • جامعة الحدود الشمالية تقيم ورشة عمل بعنوان “جامعة التعدين ” بمشاركة ممثلي شركة معادن
  • مسافر عبر الزمن يتوقع أحداثًا خطيرة قبل نهاية 2024.. ماذا سيحدث؟
  • النشرة الجوية للأرصاد تحذر سكان 16 محافظة مما سيحدث خلال الساعات القادمة