تستعد المطربة ديانا حداد للسفر إلى أمريكا لقضاء إجازتها الصيفية مع أسرتها، فيما تتواجد حاليًا في الإمارات العربية المتحدة بعد إحياء حفل زفاف ضخم هناك.

أخبار متعلقة

«عيد الحب مع الحب».. ديانا حداد تكشف سبب عدم غنائها بحفل طلال مداح

ديانا حداد تعلن دعمها المواهب السعودية بحفل موسم الرياض (تفاصيل)

ديانا حداد تطرب جمهور «أبوظبي» بحفل جماهيري ضخم

يأتي ذلك بعد قضاء إجازة عيد الأضحى حرصت خلالها على التنقل بين أكثر من مدينة وزيارة أكثر من محمية في تايلاند، من بينها محمية خاصة بالفيلة، وقامت بالتقاط عدد من الصور لتوثيق تلك الرحلة.

ديانا طرحت مؤخرًا أغنيتها يمك مزاجي من كلمات الشاعر فراس الحبيب، وألحان على صابر، والتي اقتربت من ٢ مليون مشاهدة.

معروف أن ديانا أحيت حفل زفاف بطابع ملكي بالإمارات في أبوظبي، وحرصت أن تشارك جمهورها أجواء الحفل من خلال حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

ديانا حداد النجمة ديانا حداد الفنانة ديانا حداد

المصدر: المصري اليوم

إقرأ أيضاً:

الحب والثورة في شعر محمود درويش .. بين الرومانسية والنضال

لطالما كانت القصيدة ساحة للصراعات الداخلية والخارجية، حيث يمتزج العشق بالوطن، ويتقاطع الحب مع الثورة، وعندما نتحدث عن محمود درويش، نجد أن هذين العنصرين كانا حجر الأساس في شعره.

 لم يكن الحب في قصائده مجرد علاقة شخصية، ولم تكن الثورة مجرد موقف سياسي، بل كانا وجهين لعملة واحدة: البحث عن الحرية، سواء في الوطن أو في القلب.

الحب في شعر درويش: بين المرأة والوطن

تميز محمود درويش بقدرته الفريدة على كتابة شعر الحب بعيدًا عن الكلاسيكيات التقليدية، فقد كان الحب في قصائده مشحونًا بالرموز، يرتبط بالحياة والموت، بالحلم والانكسار، بالحنين والاغتراب. 

كان دائمًا هناك شيء ناقص، علاقة غير مكتملة، عشق يشتعل ثم يخبو، وكأن الحب في شعره صورة مصغرة عن القضية الفلسطينية: جميلة، لكنها مستحيلة المنال.

أشهر مثال على ذلك هي قصيدته “ريتا”، التي أصبحت أيقونة في الشعر العربي، خاصة بعد أن غناها مارسيل خليفة. ريتا لم تكن مجرد امرأة، بل كانت رمزًا للمستحيل، للحب الذي يقف في مواجهة واقع قاسٍ:

“بين ريتا وعيوني… بندقية”

بهذه الصورة البسيطة والمكثفة، لخص درويش مأساة الحب في ظل الاحتلال، حيث تتحول العلاقات الإنسانية إلى رهينة للصراع السياسي.

لكن درويش لم يكتفى بصور الحب المستحيل، بل قدم في قصائد أخرى مشاهد أكثر عاطفية، كما في قوله:

“أنا لكِ إن لم أكن لكِ، فكوني لغيري، لأكون أنا بكِ عاشقًا لغيـري”

هنا يتجاوز درويش فكرة الامتلاك في الحب، ويحول العشق إلى تجربة روحية، لا تُقاس بقوانين الواقع، بل بتجربة الوجدان.

الثورة في شعر درويش: من الغضب إلى الفلسفة

في بداياته، كان شعر درويش واضحًا ومباشرًا في خطابه الثوري، مثل قصيدته “سجّل أنا عربي”، التي جاءت كصرخة تحد في وجه الاحتلال. 

لكن مع نضج تجربته الشعرية، بدأ يتعامل مع الثورة بمنظور أكثر تعقيدًا، حيث أصبحت الثورة ليست فقط ضد الاحتلال، بل ضد القهر، ضد الظلم، ضد فكرة الاستسلام للقدر.

في قصيدته “على هذه الأرض ما يستحق الحياة”، يقدم درويش ثورة مختلفة، ليست بالصوت العالي، بل بالبحث عن الجمال في أصعب الظروف، فحتى في ظل الاحتلال والحروب، تبقى هناك أسباب للحياة، للحب، للأمل.

التقاطع بين الحب والثورة في شعر درويش

لم يكن الحب والثورة في شعر درويش منفصلين، بل كانا متداخلين بشكل كبير، ففي قصيدة “أحبك أكثر”، نجد كيف يمكن للحب أن يصبح ثورة بحد ذاته:

“أحبّك أكثر مما يقول الكلامُ، وأخطر مما يظنُّ الخائفون من امرأةٍ لا تُهادن رأياً ولكنَّها تُسالمني عندما أشاكسها… وتنهاني،فتشجّعني، ثم تأخذني بيمينٍ وباليسار، لتتركني خائفًا خارج المفرداتِ وحيدًا”

الحب هنا ليس فقط مشاعر رومانسية، بل حالة من التمرد والحرية، ورغبة في كسر القواعد.

وفي قصيدة أخرى يقول:

“وأعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمّي”

هنا الحب ممتزج بالفداء، حيث تصبح الأم رمزًا للوطن، ويصبح التمسك بالوطن حبًا يشبه التعلق بالأم. 

هذه الازدواجية العاطفية جعلت من شعر درويش متفردًا، حيث نجح في تصوير مشاعر العشق ليس كحالة رومانسية خالصة، بل كحالة من الصراع بين المشاعر الشخصية والمصير الجمعي

مقالات مشابهة

  • نصائح للسفر خلال شهر رمضان
  • ماسبيرو يكرم الفنان سامح حسين على برنامجه قطايف بحفل ياسين التهامي
  • حرف الراء بين الحب والكراهية
  • بحفل ضخم .. دنيا بطمة تعود للساحة الفنية
  • جامعة عين شمس تتألق في رمضان بحفل إفطار ضخم
  • تألق محمود الليثي بحفل كامل العدد
  • غداً.. الإمارات تستعد لإطلاق أول قمر اصطناعي راداري "اتحاد سات"
  • لاول مرة بعد خروجها من السجن .. دنيا بطمة تعود بحفل ضخم في الدار البيضاء
  • الحب والثورة في شعر محمود درويش .. بين الرومانسية والنضال
  • بتول الحداد تقلب أحداث مسلسل في لحظة .. وتظهر جاسوسة لـ نجلاء بدر