بلينكن يعرب عن قلقه إزاء التعاون العسكري بين روسيا وكوريا الشمالية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
سيؤول – أعرب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن قلقه إزاء التعاون العسكري بين روسيا وكوريا الشمالية، وطالب بالضغط على موسكو لمنعها من نقل التكنولوجيا العسكرية لكوريا الشمالية.
وقال بلينكن خلال لقائه مع نظيره الكوري الجنوبي بارك جين إن في سيؤول: “التعاون العسكري بين روسيا وكوريا الشمالية انتهاك واضح لقرارات مجلس الأمن وتهديد خطير للعالم”.
وأضاف: “لقد ناقشت أنا وبارك الإجراءات الإضافية التي يمكن لبلدينا اتخاذها مع الشركاء لتكثيف الضغط على موسكو حتى لا تنقل التكنولوجيا العسكرية إلى كوريا الديمقراطية. بالطبع لدينا مخاوف حقيقية بشأن أي دعم لبرامج الصواريخ الباليستية لكوريا الشمالية، وتقنيتها النووية، وقدرتها على الإطلاق إلى الفضاء”.
وأصدر وزراء خارجية كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان مؤخرا بيانا مشتركا يدين “صفقة أسلحة بين روسيا وكوريا الشمالية”، وأعربوا عن “نيتهم الرد الصارم”.
المصدر: KBS
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: وکوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
عاجل.. جيش الاحتلال يشن ضربات على أهداف في بيروت
قال الجيش الإسرائيلي، في بيان مساء يوم الاثنين، أنه شن ضربات على أهداف في العاصمة اللبنانية بيروت، وفقًا لـ"روسيا اليوم".
أمريكا: الضربات المتفرقة على الحدود بين لبنان وإسرائيل كانت متوقعة لبنان: مدفعية جيش الاحتلال تقصف أطراف بلدة شبعاوعلى صعيد آخر، أعرب أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، عن قلقه إزاء تصاعد الوضع في شمال غربي سوريا، ودعا إلى وقف فوري للأعمال العدائية.
وبحسب"سبوتنيك"، جاء في بيان المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، "يشعر الأمين العام بقلق عميق إزاء التصعيد العسكري في شمال غربي سوريا، ويدعو إلى وقف فوري للأعمال العدائية".
ووفقا له، فإن الأمين العام يشعر بالقلق إزاء حجم العملية العسكرية والتقارير عن الهجمات على طرق الإخلاء، التي يحاول المدنيون من خلالها مغادرة شمال البلاد، "ويذكّر الأمين العام كافة الأطراف بالتزاماتها بحماية المدنيين وضمان حرية الحركة.
وأضاف البيان، "أدى التصعيد العسكري الأخير إلى سقوط العشرات من الضحايا المدنيين ونزوح ما لا يقل عن 80 ألف مدني، بينهم 30 ألفاً في الأسبوع الماضي وحده".
وأعلنت وزارة الدفاع السورية، في وقت سابق، أنها تقوم، بالتعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" (الإرهابية المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول)، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الإرهابيين الأجانب.