حساب المواطن يكشف تفاصيل دعم نوفمبر الحالي..3.4 مليار ريال مخصص للدفعة 72
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعلن برنامج حساب المواطن بالمملكة العربية السعودية تفاصيل دعم شهر نوفمبر الجاري الذي تم إيداعه بدءاً من الساعات الأولى لليوم الخميس الموافق 9 نوفمبر 2023.
وأوضح برنامج حساب المواطن عبر موقعه الإلكتروني وحسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" تويتر سابقا، أنه تم إيداع 3.4 مليار ريال مخصص للدفعة ٧٢ لدعم شهر نوفمبر للمستفيدين المكتملة طلباتهم.
ولفت البرنامج إلى أن عدد المستفيدين المستوفين لمعايير الاستحقاق في الدفعة الثانية والسبعين بلغ 10.7 مليون مستفيد وتابع.
ومن جانبه كشف مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن عبدالله الهاجري، ما قام به البرنامج منذ انطلاقه والذي جاء كالتالي:
إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته 181 مليار ريال منها 2.4 مليار ريال تعويضات عن دفعات سابقة.75 % من المستفيدين تحصلوا على الدعم في هذه الدفعة.بلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة 1482 ريال.وصل عدد أرباب الأسر المستفيدين من البرنامج في دفعة شهر نوفمبر الجاري أكثر من 2.1 مليون رب أسرة بنسبة 73%.بلغ عدد التابعين 7.9 مليون مستفيد.تعديلات حساب المواطن 2023يذكر أنه تم إضافة محددات تهدف إلى رفع كفاءة الدعم المقدم من برنامج حساب المواطن، لضمان وصوله وتوجيهه للفئات الأكثر استحقاقًا، وتم تطبيقها من دفعة شهر أكتوبر الماضي 2023م، التي شملت التالي:
تعديل الحد الأعلى للدعم المقدم من البرنامج، بحيث لا يتجاوز الدعم للأسر المكونة من ستة أشخاص ( رب الأسرة وتابعين أعلى من 18 عامًا، وثلاثة تابعين أقل من 18 عامًا).تعديل الحد المانع لاستحقاق الدعم، بأن لا يتجاوز مجموع دخل المستفيد وأسرته مبلغ 20 ألف ريال.تعديل حد التناقص بما يتوافق مع ذلك، ويمكن للمستفيدين زيارة الحاسبة التقديرية على موقع البرنامج لمعرفة استحقاقهم من الدعم بشكل دقيق.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حساب المواطن السعودية المملكة العربية السعودية نوفمبر دعم حساب المواطن حساب المواطن ملیار ریال
إقرأ أيضاً:
الأحد.. "مجلس المناقصات يخرّج 126 مهندسا من برنامج "إمكان 2"
مسقط- الرؤية
تحتفل الأمانة العامة لمجلس المناقصات، الأحد، بتخريج 126 مهندسا من برنامج "إمكان 2" لإدارة المشاريع والعقود الحكومية، يمثلون 20 جهة حكومية، تحت رعاية معالي الأستاذ الدكتور محاد بن سعيد باعوين وزير العمل، وبحضور سعادة المهندس بدر بن سالم المعمري الأمين العام لمجلس المناقصات.
واستمر البرنامج التدريبي 6 أشهر، وتخلله العديد من الورش والزيارات الميدانية التي تساهم في تعزيز كفاءة المهندسين العاملين في هذا القطاع، مع تحسين وتطوير إدارة المشاريع قيد الإنشاء، بما يخدم التوجهات التي رسمتها الأمانة العامة لمجلس المناقصات في تحفيز ورفع نسبة المحتوى المحلي في المشاريع الحكومية.
وقال عبدالله بن سيف الحوسني مستشار تنمية المواهب والمشاريع في الأمانة العامة لمجلس المناقصات بالندب: "نفتخر بالنجاحات المحققة في برنامج إمكان في نسخته الأول والثانية، ونشيد بالمخرجات من المهندسين في كفاءة إدارة المشاريع والعقود الحكومية، حيث هدف برنامج إمكان 2 إلى رفع مستوى الكفاءة لدى العاملين في إدارة المشاريع والمناقصات".
وأضاف: "ساعد البرنامج على تعزيز مهارات التفاوض واتخاذ القرار وتقليل من الأوامر التغييرية والمخاطر وترشيد الموارد المالية، وهي عوامل أساسية لضمان تنفيذ ناجح للمشاريع الكبرى".
وجاء برنامج "إمكان 2" تتويجًا للنجاحات والأهداف التي حققها برنامج "إمكان 1"، مما استقطب البرنامج الثاني مهندسين محترفين من مختلف الجهات الحكومية، واستطاع أن ينشئ قاعدة بيانات ومصفوفة وظيفية بسلة مهارات في جميع دوائر المؤسسات الحكومية في مجال المشاريع والعقود والمناقصات.
وانطلقت المرحلة الثانية، بمشاركة 126 مهندسًا في عدد من الجهات الحكومية وهي وزارة الداخلية وجامعة السلطان قابوس وهيئة البيئة ومعظم محافظات سلطنة عمان، مع مشاركة وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات ووزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ووزارة التربية والتعليم ووزارة الإسكان والتخطيط العمراني وبلدية مسقط وبلدية ظفار.
واستطاع البرنامج على مدى أشهر بأن يذلل الصعوبات والتحديات في المشاريع والعقود مع معالجة التحديات منها تأخر المشاريع، والأوامر التغيرية وتعثرها، وطول المدة المنفذة، بالإضافة إلى غيرها من التحديات كتغيرات والزيادات التي غالبًا ما تطرأ على المشاريع، مما يترتب عليها مبالغ إضافية.
وتم اختيار المهندسين في الجهات الحكومية وفق اشتراطات وضعت لكفاءة الاختيار، حيث أوجدت قاعدة البيانات ما يقارب 1028 مهندسًا يعملون في هذا القطاع من ضمنهم المباشرين في أعمال المشاريع والذين يصل عددهم إلى 400 مهندس، وتم بعدها حصر الفئات ذات الأولوية مما انقسم إلى 3 مراحل وهي المشاريع الإنشائية وتتضمن المدارس والجسور والطرقات والموانئ والمستشفيات والمدن الحديثة وغيرها، بعدها تأتي مرحلة التوريدات والخدمات ثم التقنية.