تُثير الوتيرة السريعة للتطوّر وإمكانية تجاوز الذكاء الاصطناعي الذكاء البشري في المستقبل المزيد من القلق، حيث يفكر الناس في الآثار والاعتبارات الأخلاقية المرتبطة بإنشاء كيانات يمكن أن تتجاوز القدرات البشرية أو تحل محلها.

شات جي بي تي في مصرشات جي بي تي في مصر

وأعلنت شركة Open AI في أول أيام شهر نوفمبر 2023، إتاحة شات جي بي تي في مصر، ولمن يتساءل عن هذا الشأن، يعد ChatGPT نموذجًا للذكاء الاصطناعي تم تطويره بواسطة Open AI العالمية، ويعتمد على تقنية معالجة اللغة الطبيعية وتعلم الآلة لفهم وإنتاج النصوص بشكل ذكي.

ويمكن استخدام شات جي بي تي في مجموعة متنوعة من الأغراض، مثل إنشاء محتوى، وترجمة اللغات، والإجابة عن الأسئلة، وإجراء المحادثات العامة، وتقديم النصائح والإرشادات، وغيرها الكثير من الخدمات الأخرى التي يمكن الحصول عليها بناء على البيانات المتاحة والتدريب الذي تلقاه شات جي بي تي.

نظام جديد للتغلب على أزمة الدولار.. تبادل تجاري بين مصر وكينيا بدون عملات زيادة جديدة في 11 صنفا من السجائر الشعبية| وهذه قائمة الأسعار

وبعدما أصبح شات ChatGPT متاحا بشكل رسمي في مصر منذ يوم الأربعاء الماضي 1 نوفمبر 2023، سيرغب الكثيرون في معرفة كيفية التسجيل في شات جي بي تي لتجربة خدماته، وهو ما نوضحه لكم، ولكن بعد التنويه بتحذيرات الخبراء المتخصصين في مجال تكنولوجيا المعلومات والإعلام الرقمي، بشأن عدم مشاركة معلومات شخصية أو ملفات ووثائق مع هذه المنصة أو مع أي جهة أخرى، وأن يتم التعامل معه بطريقة تحافظ على الخصوصية.

ويبقى الخطر الأكبر وسط كلّ ذلك، هو احتمال أن يُشكّل الذكاء الاصطناعي تهديدًا للوجود البشري، وهو الذي أضحى موضوع نقاش وتكهّنات مستمرة بين الخبراء، ومن الصعب التنبؤ بالمستقبل على وجه اليقين، ولكن التأثير طويل المدى للذكاء الاصطناعي المتقدّم على البشرية يمثّل مصدر قلق كبير في الوقت الحالي.

وتتزايد المخاوف فى بريطانيا بشأن قوة الجيل القادم من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعى المثيرة للجدل بين داعم ورافض لها وسط سيناريوهات عدة تتراوح من استخدام المجرمين والإرهابيين للتكنولوجيا لخدمة أهدافهم، إلى سيناريو كثيرا ما يتكرر فى أفلام الخيال العلمى عن خروج الآلة عن سيطرة الإنسان.

و"الذكاء العام الاصطناعي"، وهو مصطلح يشير إلى نظام ذكاء اصطناعى قادر على أداء أى مهمة بشكل مستقل على مستوى الإنسان، أو فوق مستوى الإنسان، ويمكن أن يشكل خطرا وجوديا على البشر خلال سنوات.

على الجانب الاخر، تعرض نهج المخاطر الوجودية للذكاء الاصطناعى العام لانتقادات من قبل خبراء الذكاء الاصطناعى، الذين يجادلون بأن التهديد مبالغ فيه، فى الأسبوع الماضى، أخبر أحد كبار المسئولين التنفيذيين فى مجال التكنولوجيا المشرعين الأمريكيين أن مفهوم الذكاء الاصطناعى العام الذى لا يمكن السيطرة عليه هو "خيال علمي".

شات جي بي تيمخاوف من إتاحة شات جي بي تي في مصر

أثارت إتاحة شات جي بي تي في مصر، العديد من التساؤلات لدى عدد كبير من المستخدمين، حول كيفية استخدام هذا الشات وطريقة التعامل معه وخطوات التسجيل عليه، فقد تمت إتاحة Chat GPT في مصر منذ يومين فقط، بعدما كان متوفرًا في عدد محدود من البلدان مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا، ويمكن للمستخدمين إنشاء حسابات مجانية على شات جي بي تي.

ويعتمد التسجيل في شات جي بي تي على الدخول على موقع Chat GPT أو منصة Open AI من هنا https://chat.openai.com/auth/login ، ومن ثم اتباع هذه الخطوات:

الضغط على أيقونة Sign Up.كتابة البريد الإلكتروني الخاص بالمستخدم.كتابة رقم سري مكون من 12 حرف أو رقم أو حروف وأرقام.بعدها ينبغي فتح الإيميل الذي تم كتابته في تسجيل شات جي بي تي.يتم فتح اللينك المرسل من منصة Open AI.يكتب المستخدم البيانات المطلوبة وهي الاسم الأول والأخير.كتابة رقم موبايل حتى يتم إرسال كود التفعيل من خلاله.يكتب المستخدم كود التفعيل الذي وصل إليه في رسالة الموبايل.وبعدها سيكون تم التسجيل في شات جي بي تي.يستطيع المستخدم فيما بعد فتح شات جي بي تي بكتابة الإيميل والرقم السري فقط.ويمكن تخصيص شات جي بي تي ليناسب اهتمامات المستخدم من خلال اختيار موضوع المحادثة.شات جي بي تيشات جي بي تي 4

يعد شات جي بي تي 4، واحدة من خدمات منصة Open AI العالمية، وهي نسخة مدفوعة الاشتراك تتيح خدماتها للمستخدمين مقابل دفع رسوم شهرية، وهي خدمة سهلة وسريعة ودقيقة، على عكس النسخة المجانية من شات جي بي تي (GPT-3.5).

وبشكل عام، يعد ChatGPT أداة قوية يمكن استخدامها في مجموعة متنوعة من الأغراض في مختلف المجالات مثل:

التسويق والأعمال: يمكن استخدام ChatGPT لإنشاء محتوى تسويقي جذاب، أو لترجمة النصوص إلى لغات مختلفة، أو للإجابة على أسئلة العملاء.التعليم: يمكن استخدام شات جي بي تي لمساعدة الطلاب على تعلم المواد الدراسية، أو لإنشاء محتوى تعليمي تفاعلي.الترفيه: يمكن استخدام ChatGPT لإنشاء قصص أو سيناريوهات أو موسيقى. وقف بيع السجائر رسميًا.. قائمة أسعار جديدة| تطبيق الزيادة في هذا الموعد 4 مليارات دولار لإنعاش خزينة الدولة.. طرح سندات دولية جديدة

من جانبه، يقول خبير الإعلام الرقمي، خالد البرماوي، إن "شات جي بي تي" بدأ في نوفمبر 2022، ومن الممكن أن يصنع محتوى ويصحح المعلومات، إلا أن هناك تخوفا من استخدام التطبيق في التعليم، مشددًا على أن هناك بعض الجامعات التي تمنع الدردشة في التعليم بسبب بعض الممارسات.

وأضاف البرماوي، في تصريحات إعلامية سابقة، أن هذا التطبيق أسرع تكنولوجيا وصلت لمليون مستخدم على مستوى العالم، وهذا يكشف مدى الإقبال على التعامل معه، منوهًا بأنه وصل للمليون بعد 5 أيام فقط.

وأوضح أن فكرة الدردشة مع روبوت ليست وليدة اللحظة، إلا أن تطبيق "شات جي بي تي" هو أحدث ثورة في الفكرة.

وبشأن مخاوف البعض للتخلى عن الوظائف بسبب الذكاء الاصطناعي، قال خبير أمن المعلومات بالأمم المتحدة، الدكتور محمد الجندي، إن الذكاء الاصطناعي يمثل تهديدا كبيرا للبشر في الوظائف التقليدية.

وأضاف الجندي، في تصريحات خاصة له، أن "الذكاء الاصطناعي لم يصل لمرحلة أن يستبدل الإنسان بشكل كامل، لكن الخطر قادم".

وتابع: "الذكاء الاصطناعي سينهي وظائف كثيرة تقليدية، وهناك تقارير كثيرة أكدت ذلك"، مؤكدا: "كثير من الوظائف من الممكن أن تندثر بسبب التطور الكبير الذي يحدث في الذكاء الاصطناعي"، موضحًا أن "هناك تطورا رهيبا ومتسارعا في تقنيات الذكاء الاصطناعي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شات جي بي تي شات جي بي تي 4 الذکاء الاصطناعی یمکن استخدام

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

في أغسطس من العام الماضي، أجرى مركز «إبسوس» الفرنسي لأبحاث السوق وتحليل البيانات، استطلاع رأي، كشف أن "36%" من المصريين يستخدمون تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتزداد النسبة إلى "40%" في الفئة العمرية بين "35 و 44 سنة"، وأكد "21%" منهم، أن هذه التكنولوجيا غيّرت حياتهم اليومية بشكل كبير لم يكن في الحسبان.

وربما لو أجري الاستطلاع مرة أخرى خلال الأشهر الثمانية الأخيرة، لتقافزت الأرقام بشكل لن يكون، أيضًا، في الحسبان، عقب طفرة تطور "شات جي بي تي"، و"ديب سيك" وإخوتهما في مجال "مساعدي الذكاء الاصطناعي"، وربما لو دقق أحدنا في "يد الآخر"، لوجد هاتفه الذكي يكاد يلوّح له قائلاً: "أهلاً يا صديقي، كيف يمكنني مساعدتك اليوم؟!".

عندما نقرأ مصطلح "استنساخ"، سرعان ما ترجع الذاكرة، فلاش باك، إلى عام 1997، حينما حدثت الضجة العالمية باستنساخ النعجة "دوللي" اصطناعيا، بتقنيات طبية تكنولوجية غاية في التعقيد "الجيني". وبعيدًا عن إشكالية الخلاف حول توقيت إجراء أول عملية استنساخ، سواء للفئران أو الحيوانات، فوجئ الجمهور بالمصطلح نفسه، لأول مرة، عبر الصفحات الفنية، كـ"اسم فيلم جديد" تم طرحه بعد عيد الفطر مباشرة، داهمته عواصف من الجدل، عقب التأجيل المفاجئ للعرض الخاص، وتراشق التصريحات بين صناع الفيلم، وجهاز الرقابة، وكانت المفاجأة الكبرى هي "بطل الفيلم" نفسه، الفنان سامح حسين، الذي تصدر التريند خلال شهر رمضان، بعد النجاح الكبير لبرنامجه الذي يقدمه عبر "السوشيال ميديا"، بعنوان "قطايف"، في قالب اجتماعي توعوي أخلاقي، وجاء الإعلان عن فيلمه "استنساخ" بمثابة "ضربة حظ" بتوقيت "يبدو مثاليا" عقب نجاحه في رمضان، كما تشارك بطولته الفنانة هبة مجدي، التي تألقت (أيضًا) في رمضان الماضي بمسلسليْ "المداح"، و"منتهي الصلاحية"، ولكن "التألق المزدوج" لبطليْ الفيلم، لم يشفع لهما أمام شباك التذاكر، فما زالت الإيرادات "هزيلة"، وإن كان صناع العمل يراهنون على الفترة المقبلة، بعد "تشبّع الجمهور من أفلام العيد" التي سبقت طرح "استنساخ".

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

وكانت "بوصلة" صناع الفيلم تتجه، قبل برنامج "قطايف"، إلى الاكتفاء بالعرض عبر المنصات الإلكترونية، نظرًا لكون بطل العمل ليس "نجم شباك"، وغيابه الطويل عن السينما، وتراجع إيرادات أفلامه السابقة، التي كان معظم جمهورها من "الأطفال"، خاصة أن البطل "يغيّر جلده الذي يعرفه جمهوره"، حيث يجسد سامح حسين دور "يونس العربي"، مريض نفسي سيكوباتي، كما أن فكرة الفيلم الجديد بعيدة تماما عن "اهتمامات الأطفال"، حيث تتناول الأحداث أفكارًا وجودية عميقة بين الفلسفة والهوية، في قالب تشويقي جاد، حول تداعيات الذكاء الاصطناعي والاستنساخ البشري، وآثارها على جوانب حياتنا الإنسانية والاجتماعية، والعلاقة المعقدة بين الإنسان والتكنولوجيا في المستقبل، والطريف، أننا سألنا "شات جي بي تي" عن "رأيه" في هذا الطرح، فكانت إجابته بأن المعالجة الدرامية تبتعد عن الواقع إلى حد كبير، فمساعد الذكاء الاصطناعي لا يستنسخ البشر، وإنما يعالج البيانات ويتفاعل مع المستخدمين بناء على البرمجة والتعلم، وانتقد "شات جي بي تي" ما ينسجه خيال صناع الدراما من "مخاوف" حول سيطرة الذكاء الاصطناعي، و"وصفها" بأنها "مبالغات درامية"، تعكس المخاوف البشرية بشكل عام من المجهول الذي تأتي به التكنولوجيا، وإن كانت "على حد تعبير شات جي بي تي"، مخاوف غير حقيقية، باعتبار أن خروج الذكاء الاصطناعي (أحيانا) عن سيطرة البشر، ليس مرجعه "نوايا خبيثة" من الذكاء الاصطناعي، كما يتوهم البعض، وإنما "قيادة غير حكيمة من البشر"، وإشراف "غير كافٍ"، و"مراقبة غير دقيقة" لتطبيقات حساسة، مما أدى لاتخاذ الذكاء الاصطناعي "قرارات غير متوقعة" بناء على خوارزميات معقدة، لم يتم حسابها بدقة من جانب البشر!!

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

ومنذ عام، تقريبًا، فتحت الدراما المصرية، أبوابها أمام قضايا "تقنية"، تتعلق بالتكنولوجيا المتطورة، والذكاء الاصطناعي، وتناول معظمها العلاقة "المريبة" مع بعض البشر "المؤذين" الذين يمارسون "جرائم إلكترونية" في الخفاء، ودارت "الحبكات الجديدة" في قوالب التشويق والإثارة والغموض، حول "توريط الأبرياء" بأساليب التحايل و"النصب" و"التزييف العميق" الذي يتم باستخدام "AI"، هذين "الحرفين باللغة الإنجليزية" اللذين باتا من "أساسيات الحوار الدرامي" لعدد من المسلسلات المصرية التي عرضت مؤخرا، ومنها "رقم سري"، و"صوت وصورة"، وفي دراما رمضان 2025: "أثينا"، و"منتهي الصلاحية"، كما قدم مسلسل "تيتا زوزو"، 2024، معالجة "إنسانية" مبتكرة، للعلاقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، عن طريق "تطبيق ذكاء اصطناعي يخلق كائنا افتراضيا"، يتفاعل مع الأبطال، يؤنسهم ويؤثر فيهم، وتتغير به مسارات الأحداث، هذا المزج "العاطفي" بين الإنسان و"الآلة" ظهر منذ 2020، في مسلسل "النهاية" ليوسف الشريف، الذي جسد دور "روبوت"، صنعته البطلة (سهر الصايغ)، لتتغير به الحبكة ويتفاعل معه الأبطال، كما ظهر معه "روبوت يتعاطف مع البشر"، عمرو عبد الجليل، ودار الصراع حول سرقة "الوعي البشري" باعتباره "أعز ما يملك بنو آدم"، وبعده بعام، طرح مسلسل "في بيتنا روبوت"، معالجة كوميدية لفكرة تصنيع "روبوت" يساعد البشر في مهام عملهم، وتعاطف الجمهور مع اثنين من الفنانين جسدا "شخصيتيْ الروبوتين لذيذ وزومبا"، عمرو وهبة وشيماء سيف!

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

وشهدت السينما المصرية، فكرة "الروبوت"، في قوالب مختلفة، كان آخرها، في 2021، "موسى" للفنان كريم محمود عبد العزيز، الذي شارك البطولة مع "روبوت" اخترعه لنصرة الضعفاء، والانتقام من قوى الشر، في قالب فانتازي يعكس حلم الإنسانية الأبدي الذي ينشد تحقيق قيم الحق والخير والجمال، وكانت السينما المصرية قد بدأت مشوارها مع فكرة "الروبوت"، منذ خمسينيات القرن الماضي، بمحاولة "بدائية كوميدية"، في فيلم "رحلة إلى القمر"، 1959، بطولة إسماعيل يس، ورشدي أباظة، حول رحلة فضائية قام خلالها روبوت (إنسان آلي) بالسيطرة على الأبطال، وتحويل مساراتهم، ثم مساعدتهم للعودة إلى كوكب الأرض، وفي 1968، عُرض فيلم "المليونير المزيف"، جسد خلاله الأستاذ فؤاد المهندس، شخصية مهندس اخترع "روبوت" يؤدي الأعمال المنزلية، أطلق عليه "ماك ماك"، جسده الفنان حسن مصطفى، وفي 1987، عرض التليفزيون فوازير "جدو عبده زارع أرضه" للفنان عبد المنعم مدبولي، وظهر فيه "روبوت" يعمل كـ"جنايني"، أطلق عليه أهل القرية اسم "العمدة الآلي"، والطريف، أنه في نفس العام، عرض مسلسل "الزوجة أول من يعلم"، شاركت في بطولته الفنانة شهيرة، وجسدت دور مهندسة كمبيوتر، تستعين بما يشبه "المساعد الذكي"، عن طريق توصيل "الآلة الكاتبة بالتليفزيون"، لمساعدتها في العثور على "لوازم البيت". وبشكل عام، في أغلب الأعمال الدرامية التي تناولت الذكاء الاصطناعي، سواء في مصر، أو حتى هوليوود (مع الفارق الرهيب بالطبع)، تتمحور الفكرة الأساسية حول الأسئلة الأخلاقية والفلسفية والوجودية المعقدة، التي تعكس مخاوف مليارات البشر، باختلاف مستويات تطورهم، من المصير الضبابي الذي ينتظر كوكب الأرض، وتقف في مقدمته "جيوش الذكاء الاصطناعي"، وكأنها "تخرج ألسنتها" للجميع، في "سخرية غامضة" لن يكتشف "سرّها" أحد!!

اقرأ أيضاًسامسونج تستحوذ على شركة ناشئة في مجال الروبوتات بـ كوريا الجنوبية

«الجوانب القانونية لاستخدام الروبوت الذكي في المؤسسات الحكومية».. مؤتمر طلابي بـ«حقوق حلوان»

تطور غير مسبوق.. «جوجل» تضيف تحديثات إخبارية إلى روبوت Gemini

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يخلق جدلاً حول التأثير على الوظائف وسوق العمل في المستقبل
  • الذكاء الاصطناعي.. رفيق في السفر
  • بحث استخدام الذكاء الاصطناعي في علاج أمراض الكلى
  • الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما
  • «ميتا» تعلن اعتزامها تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على المحتوى العام للمستخدمين
  • فقدان 14 مليون وظيفة حتى 2030.. تغير المناخ يهدد 83% من الوظائف في أفريقيا
  • الهرمونات في الزراعة: خطر غير مرئي يهدد البيئة العربية
  • احذر.. تناول هذا الطعام يهدد صحة الكبد
  • الذكاء الذي يعرف ما تريده قبل أن تطلبه.. شراكة Google وOppo تغيّر اللعبة|تفاصيل
  • تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟