رئيس تنفيذية انتقالي شبوة يزور جمعية رعاية وتأهيل المعاقين
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
شبوة (عدن الغد) خاص:
قام رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة شبوة الاستاذ عبدالعزيز مهدي بن لكسر صباح اليوم الأربعاء بزيارة تفقدية لجمعية رعاية وتأهيل المعاقين بالمحافظة. وكان في استقباله امين عام الجمعية الاستاذ محمد عوض دحيله وعدد من مسؤولي الجمعية .
وطاف بن لكسر بأقسام الجمعية مستمعا من أمين عام الجمعية إلى شرح عن أنشطة وأعمال الجمعية والخدمات التي تقدمها ومنها خدمات مركز الطب العلاجي والمركز التعليمي ومركز التوحد وغيرها من الخدمات للمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة إجمالا ، مستعرضا عدد من الصعوبات والهموم والمعوقات التي تواجه الجمعية .
ومن جانبه أشاد رئيس الهيئة التنفيذية بالمحافظة بالدور الكبير الذي تقوم بها جمعية رعاية وتأهيل المعاقين والخدمات المتميزة التي تقدمها لصالح المعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم وأطفال التوحد وغيرهم ، مثمنا جهود إدارة الجمعية وماتبذله من جهود في الارتقاء بخدمات الجمعية نحو الأفضل على الرغم من الصعوبات والمعوقات ، ومعربا عن استعداد المجلس للمساهمة في دعم أنشطة الجمعية وخدماتها وتذليل الصعوبات والمعوقات التي تعترضها.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: علينا التفاوض من أجل المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن الدور الأوروبي مهم جدًا، فأوروبا شريك استراتيجي لنا، وشريك في كل ما يخص القضية الفلسطينية.
وأضاف "عبدالعاطي"، خلال كلمته في مؤتمر صحفي مع مفوضية الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط، أننا لا ننسى أن الاتحاد الأوروبي هو المانح الأول للسلطة الوطنية الفلسطينية، ونحن نعول على الدور الأوروبي، ليس فقط الدور الاقتصادي وإنما الدور السياسي أيضًا في ممارسة أقصى درجات الضغط على الأطراف، خاصة الطرف الإسرائيلي فيما يتعلق بالالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، والتنفيذ الأمين لمراحله.
وأوضح وزير الخارجية، أننا انتهينا من المرحلة الأولى بنجاح، رغم الصعوبات الكثيرة، لكن الدور المصري الحيوي بالتعاون مع أشقائنا في قطر والإدارة الأمريكية، نجح في تنفيذ المرحلة الأولى رغم ما شهدته من بعض الصعوبات، وعلينا الآن أن نتحرك في التفاوض للمرحلة الثانية.
وتابع: المرحلة الثانية ستكون صعبة بطبيعة الحال، لكن إذا توافرت حسن النية والإرادة السياسية فبالتأكيد سيكون أمرًا ممكن الاتفاق حول هذه المرحلة والعمل على تنفيذها، وانتهاءً باستدامة وقف إطلاق النار.