البورصة اليابانية تتعافي عند الإغلاق بعد نتائج أعمال إيجابية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
حقق المؤشر نيكي الياباني مكاسب قوية عند الإغلاق الخميس 9 نوفمبر/ تشرين الثاني منهيا خسائر استمرت على مدى يومين مدعوما بنتائج أعمال قوية ساعدت في رفع أسهم شركات الطاقة والسلع الاستهلاكية.
وأغلق نيكي على ارتفاع نسبته 1.49% مسجلا 32646.46 نقطة معوضا أغلب التراجع الذي بلغت نسبته 1.66% على مدى الجلستين السابقتين، ومن بين الأسهم المدرجة على المؤشر وعددها 225 ارتفع 169 وتراجع 54 واستقر سهمان، وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 1.
ورغم أن شركة كوزمو إنرجي ليست مدرجة على نيكي، لكنها دفعت أسهم شركات طاقة أخرى للارتفاع بعد أن قفز سهمها بنحو 9% إثر مراجعتها لتوقعات الأرباح بالرفع. وزاد سهم إديميتسو كوسان 3.11% وسهم إنيوس 1.67%.
وحقق سهم شركة كاسيو المصنعة للساعات والحاسبات الآلية أكبر نسبة صعود على نيكي إذ قفز بنحو 7% بعد إعلان نتائج مالية إيجابية.
وزاد سهم نينتيندو للألعاب 5.57% مواصلة مكاسب نسبتها 6.09% حققتها الجلسة السابقة بفضل إعلان توقعات تسجيل أرباح ومبيعات قوية.
وجاء سهم ك أو لمستحضرات التجميل في المرتبة الثالثة من الصعود بعد ارتفاع يقارب 5% بعد إعلان نتائج الأعمال.
ويصل موسم إعلان نتائج الأعمال لذروته في اليابان غدا الجمعة وسينتهي إلى حد كبير بحلول يوم الثلاثاء.
كما تسببت النتائج المالية في هبوط كبير لبعض الأسهم أيضا على نيكي مع نزول فوجيكورا لتصنيع المكونات الإلكترونية وشارب بأكثر من عشرة بالمئة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تهاجم السقا وكرارة وسعد: أعمال البلطجة زادت عن الحد
كشفت الفنانة سحر رامي عن رأيها في نوعية الأعمال الدرامية في السنوات الأخيرة، حيث رأت أن هناك تشابهًا كبيرًا بين المسلسلات التي يقدمها نجوم مثل محمد رمضان، عمرو سعد، أحمد العوضي، أحمد السقا، وأمير كرارة، قائلة: "أشعر أن جميع هذه الأعمال متقاربة جدًا في طابعها، والتركيز على أدوار البلطجة والعنف أصبح زائدًا عن الحد".
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تمانع أن يقدم محمد رمضان نسخة جديدة من فيلم "كابوريا"، مشيرة إلى أنه ممثل موهوب وقادر على تقديم أعمال ناجحة، لكنها شددت على أنه لا مجال للمقارنة بينه وبين الفنان الراحل أحمد زكي، قائلة: "كل فنان له بصمته الخاصة، ولا يمكن أن نقارن بينهم، تمامًا كما لم يكن أحمد زكي نسخة من فريد شوقي أو محمود المليجي عندما قدم أدوارًا مشابهة لهم".
وأوضحت أن مشروع "كابوريا 2" سيكون امتدادًا للفيلم الأصلي وليس إعادة إنتاج، موضحة: "العمل سيكمل القصة بطريقة جديدة، ربما من خلال شخصية ابن البطل، لكن حتى الآن لم تُكشف تفاصيل السيناريو بالكامل".
وأشارت إلى أن هذا النوع من الدراما لم يكن جديدًا، فقد كانت السينما المصرية تقدم أدوار الشر منذ زمن محمود المليجي وفريد شوقي، ولكنها لم تكن تسيطر على المشهد بالكامل كما هو الحال اليوم، مؤكدة: "التنوع ضروري، ولا بد أن يكون هناك توازن في المحتوى الفني المعروض، لأن ما يقدَّم على الشاشة يؤثر بشكل مباشر في المجتمع".