روسيا تعلن إسقاط طائرات «مسيرة» في ضواحي موسكو.. وتصفها بالعمل «الإرهابي»
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
أعلن المتحدث باسم وزارة الطوارئ الروسية، إسقاط طائرات «مسيرة» في ضواحي موسكو بالقرب من قرية فالويفو، دون تسجيل ضحايا أو أضرار.
أخبار متعلقة
روسيا تحذر من «شتاء نووى».. وأوكرانيا: «الوضع ملتهب» فى كل مكان
الحزب الحاكم فى جورجيا: المعارضة حاولت استغلال تمرد «فاجنر» في روسيا
روسيا تعلن خفض صادراتها النفطية في أغسطس بمقدار 500 ألف برميل يوميًا
وأشار إلى أن طائرات سقطت في حقل مفتوح ولم تسفر عن إصابات أو أضرار وأخرى سقطت على سطح إحدى المنازل السكنية واقتصرت على أضرار مادية، وفقا لما نقلت وكالة «سبوتنيك».
من جانبها قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن محاولات أوكرانيا لاستهداف البنية التحتية المدنية بـ «المسيرات» بما في ذلك المطار، يعد عملًا «إرهابيًا» آخر، خاصة أن المطار يستقبل الرحلات الجوية الأجنبية.
وأضافت أن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يرتكب هذه الأعمال ويستخدم الأموال التي يوفرها الغرب أو بالأموال الغربية لشراء الأسلحة.
روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكاالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكا
إقرأ أيضاً:
الدفاع الروسية: إسقاط صاروخين من طراز ستورم شادو أطلقتهما أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، عن إسقاط صاروخين بريطانيين من طراز ستورم شادو أطلقتهما أوكرانيا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد الكرملين أن المعلومات المتعلقة باستخدام صواريخ ستورم شادو ضد أهداف في روسيا تصعيد جديد.
وفي سياق متصل، قال الكرملين إن روسيا تتخذ موقفًا مسؤولًا لمنع نشوب صراع نووي وهذا ينعكس في عقيدتها النووية.
وأعلنت الخارجية الروسية، اليوم، أن افتتاح قاعدة صاروخية في بولندا خطوة استفزازية أخرى من واشنطن تزيد المخاطر الاستراتيجية.
وأكدت الخارجية الروسية، أن موسكو منفتحة على المحادثات بشأن أوكرانيا ومستعدة للنظر في أي مبادرة واقعية.
فيما أعلنت الخارجية البولندية، إنه لا توجد صواريخ نووية في قاعدة الصواريخ الأمريكية في بولندا وهي مخصصة للدفاع وليس للهجوم.
وفي وقت سابق، أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية "دميتري بيسكوف"، أن موسكو ستتخذ إجراءاتٍ مناسبة ردا على افتتاح قاعدة دفاع جوي أمريكية في بولندا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تدفع بُنيتها العسكرية بالقرب من حدود روسيا لاحتواء القدرات العسكرية الروسية.