رقم قياسي لمبيعات السيارات الكهربائية العالمية بلغ 1.3 مليونًا في سبتمبر 2023
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
وصلت المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية القابلة للشحن في شهر سبتمبر إلى مستوى 1.3 مليون وحدة تقريبًا، وهي أعلى نتيجة يتم تسجيلها على الإطلاق.
وفقًا لبيانات EV-Volumes، تم تسجيل 1,291,077 سيارة كهربائية جديدة للركاب على مستوى العالم في سبتمبر (23 بالمائة أكثر من العام الماضي).
وحصلت السيارات القابلة لإعادة الشحن أيضًا على حصة قوية جدًا من تسجيلات السيارات العالمية بنسبة 17%، بما في ذلك 12% للسيارات الكهربائية وحدها.
عند إضافة 12% إضافية للسيارات الهجينة غير القابلة لإعادة الشحن، فإن الحصة الإجمالية للسيارات الكهربائية – xEVs (BEVs، PHEVs، HEVs) – تقدر بنحو 29%.
تسجيل السيارات الكهربائية لهذا الشهر:
السيارات الكهربائية بالبطارية: حوالي 890.000 سيارة و12% من حصة السوق
السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن: حوالي 400.000 سيارة و5% من حصة السوق
الإجمالي: 1,291,077 (بزيادة 23%) وحصة سوقية 17%
* المقدرة من حصة السوق
وحتى الآن هذا العام، تم تسجيل أكثر من 9.4 مليون سيارة كهربائية في جميع أنحاء العالم، وهو ما يمثل حوالي 16% من الحجم الإجمالي، حسب تقديراتنا.
تسجيلات السيارات الكهربائية منذ بداية العام:
BEVs: حوالي *أكثر من 6.5 مليون
السيارات الكهربائية الهجينة القابلة للشحن: حوالي أكثر من 2.8 مليون
الإجمالي: 9,459,019 (بزيادة 39%) وأكثر من 16% من حصة السوق
وللإشارة، في عام 2022، تم تسجيل أكثر من 10 ملايين سيارة كهربائية جديدة للركاب على مستوى العالم لأول مرة. وسيتم تحسين هذه النتيجة بشكل كبير في عام 2023، ومن المحتمل أن تصل إلى أكثر من 13 مليون وحدة.
استمر طراز Tesla Model Y في كونه الطراز الأكثر مبيعًا في العالم الذي يعمل بالقابس الإضافي في سبتمبر مع أكثر من 121000 تسجيل جديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الكهربائية السیارات الکهربائیة أکثر من من حصة
إقرأ أيضاً:
اتفاق تاريخي في منظمة الصحة العالمية لمكافحة الجوائح المستقبلية
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء أن الدول الأعضاء توصلت إلى اتفاق لتهيئة العالم لمواجهة الأوبئة المستقبلية بعد مفاوضات استمرت لأكثر من ثلاث سنوات.
يهدف هذا الاتفاق الملزم قانونا إلى تعزيز دفاعات العالم للتصدي لمسببات الأمراض الجديدة بعد أن أودت جائحة كوفيد-19 بحياة ملايين الأشخاص من 2020 إلى 2022.
يحدد الاقتراح تدابير لمنع الأوبئة المستقبلية وتعزيز التعاون العالمي. ويشمل ذلك إنشاء نظام للوصول إلى مسببات الأمراض وتشارك المنافع وبناء قدرات بحثية متنوعة جغرافيا، إلى جانب أمور أخرى.
يقترح الاتفاق أيضا إنشاء شبكة عالمية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظام الصحي وجاهزيته.
وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان "بعد مفاوضات مكثفة على مدى أكثر من ثلاث سنوات، خطت الدول الأعضاء خطوة كبيرة إلى الأمام في الجهود المبذولة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة".
وأعلنت المنظمة أن الاقتراح سيناقش في اجتماع السياسات الخاص بجمعية الصحة العالمية في مايو.
وقالت نينا شوالبي، مؤسسة مركز أبحاث معني بالصحة العالمية، "هذه لحظة تاريخية ودليل على أن الدول معاً، ملتزمة بالعمل معا وبقوة التعددية".