"سيد الهراء وسيدمر إسرائيل "تصريحات صادمة من رئيس وزراء إسرائيل السابق ضد نتنياهو
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
"شخص مدمر نفسيا ويشكل خطرا على إسرائيل" هكذا وصف رئيس الوزراء الأسبق لاسرائيل إيهود أولمرت نتنياهو حيث صرح أن إسرائيل ستدمر لو بقى نتنياهو يتخذ هذه القرارات
ترصد لكم بوابة الفجر الأليكترونية تصريحات رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود أولمرت ضد نتنياهو.
في حوار مثير وجريء، كشف إيهود أولمرت، الشخصية السياسية البارزة في إسرائيل، عن آرائه حول الوضع الراهن في إسرائيل.
كشف أيضا إيهود أولمرت، رئيس وزراء إسرائيل الأسبق، عن وجه جديد للسياسة الإسرائيلية من خلال تقييمه لأداء نتنياهو وموقفه تجاه التحديات الأمنية. تحدث أولمرت في مقابلة حصرية مع Politico عن اعتباره لنتنياهو كشخص "دمر نفسيًا" وكيف يشكل "خطرًا على إسرائيل".
فشل نتنياهو في حماية إسرائيل
استعرض أولمرت تأثير هجمات حماس الأخيرة على جنوب إسرائيل وكيف فشل نتنياهو في حماية الأمن القومي. ورصد تحدياته السياسية والعسكرية، وأشار أولمرت إلى أن نتنياهو يحاول تجنب الإطاحة به من منصبه ولا يهمه الشأن الإسرائيلي.
عبر أولمرت عن رؤيته للمستقبل وضرورة البحث عن حلًا دبلوماسيًا للأوضاع الراهنة. وطرح أولمرت فكرة التفاوض والعودة إلى حوار تشكيل دولة فلسطينية، معتبرًا أن ذلك أفضل من السيطرة على غزة.
طوال حياته اعتبر نفسه زورا سيد الأمن، إنه سيد الهراء".
"في كل دقيقة يقضيها نتنياهو كرئيس للوزراء فهو يشكل خطرا على إسرائيل. أنا أعني ذلك بجدية. أنا متأكد من أن الأميركيين يفهمون أنه في حالة سيئة".
"ليس من مصلحة إسرائيل الإشراف على أمن غزة، من مصلحتنا أن نكون قادرين على الدفاع عن أنفسنا بطريقة مختلفة عما كنا نفعله قبل هجوم 7 أكتوبر. ولكن للسيطرة على غزة مرة أخرى؟ لا".
أقرا ايضا:
عاجل - الاحتلال يلقي قنابل إنارة جنوب لبنان (فلسطين اليوم)
"حرب مش عادلة".. سمر طارق تضامن مع فلسطين بأغنية جديدة
عاجل - خطة أمريكية لفتح معبر رفح في الاتجاهين خلال الأيام المقبلة (فلسطين اليوم)
عاجل - حماس تدمر آليات إسرائيل العسكرية.. مقطع فيديو جديد لـ استهداف جنود الاحتلال (فلسطين اليوم)
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيهود أولمرت تصريحات صادمة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إیهود أولمرت
إقرأ أيضاً:
ليبرمان: عن أي نصر مطلق يتحدث نتنياهو؟
تساءل رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان عن أي نصر مطلق يتحدث رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتنياهو، فيما سكان تل أبيب يهرعون للملاجئ وجنود إسرائيل يقتلون في غزة.
وفي كلمته أمام الجلسة العامة حول هجوم الحوثيين والوضع الأمني، قال ليبرمان غاضبا: "ما هو "النصر الكامل" الذي يتحدث عنه بيبي؟.. يركض السكان إلى الملاجئ في الساعة الثانية صباحا، ويسقط ثلاثة جنود في غزة، ما هو النصر الكامل؟ بماذا تحتفلون؟".
وقبل أيام، تحدث نتنياهو إلى صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن أهم القرارات الاستراتيجية التي قادت إسرائيل لتحقيق ما وصفه بـ"انتصار تاريخي" ضد حماس، حزب الله، والمحور الإيراني.
وخلال حديثه، تطرق نتنياهو إلى اللحظات الحرجة والتحديات التي واجهتها إسرائيل، مؤكدا أن هذه الحرب أعادت تشكيل ميزان القوى في الشرق الأوسط.
وحسب نتنياهو فإن النصر لم يكن عسكريا فقط، بل كان اختبارا لإرادة إسرائيل وقدرتها على قيادة المعركة.
وقال نتنياهو: “القوة ليست مجرد صواريخ ودبابات. إنها الإرادة للقتال والاستيلاء على المبادرة”، وشدد على أن هذا النصر يعيد تشكيل الشرق الأوسط ويضع إسرائيل في موقع أقوى للمستقبل.
https://x.com/AvigdorLiberman/status/1871457878508474615حكم بسجن أرملة بن علي وصهره السابق 20 عاما
أصدرت محكمة تونسية حكما جديدا بسجن ليلى الطرابلسي، أرملة الرئيس السابق، الراحل، زين العابدين بن علي، وصهره السابق رجل الأعمال محمد صخر الماطري لمدة 20 عاما في قضية فساد مالي.
وترتبط القضية بصفقة عمومية أسندت للماطري والطرابلسي دون احترام الإجراءات القانونية، وفق ما ذكر راديو "موزاييك اف ام" الخاص، الثلاثاء.
وسلطت المحكمة أيضا الضوء على خطايا مالية ضد الإثنين بمليارات الدينارات.
وتقيم ليلى الطرابلسي منذ سقوط نظام بن علي عام 2011 في السعودية في حين يقيم الماطري، طليق الابنة الكبرى لبن علي، في سيشل.
وكانت سيشل رفضت عام 2013 طلب السلطات القضائية في تونس تسليم الماطري بدعوى عدم وجود اتفاقية لتسليم المجرمين بين البلدين.
ويلاحق أغلب أفراد عائلة الرئيس الراحل وأصهاره في قضايا فساد منذ 2011.
أصدرت محكمة تونسية حكما جديدا بسجن ليلى الطرابلسي، أرملة الرئيس السابق، الراحل، زين العابدين بن علي، وصهره السابق رجل الأعمال محمد صخر الماطري لمدة 20 عاما في قضية فساد مالي.
وترتبط القضية بصفقة عمومية أسندت للماطري والطرابلسي دون احترام الإجراءات القانونية، وفق ما ذكر راديو "موزاييك اف ام" الخاص، الثلاثاء.
وسلطت المحكمة أيضا الضوء على خطايا مالية ضد الإثنين بمليارات الدينارات.
وتقيم ليلى الطرابلسي منذ سقوط نظام بن علي عام 2011 في السعودية في حين يقيم الماطري، طليق الابنة الكبرى لبن علي، في سيشل.
وكانت سيشل رفضت عام 2013 طلب السلطات القضائية في تونس تسليم الماطري بدعوى عدم وجود اتفاقية لتسليم المجرمين بين البلدين.
ويلاحق أغلب أفراد عائلة الرئيس الراحل وأصهاره في قضايا فساد منذ 2011.