لو محتار تشتري إيه.. أفضل الهواتف الرائدة في 2023
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
منذ بداية عام 2023، شهدت سوق الهواتف الذكية إطلاق العديد من الهواتف الرائدة الجديدة من مختلف الشركات المصنعة، والتي تقدم مجموعة متنوعة من الميزات والإمكانيات.
وفي هذا التقرير، سنلقي نظرة على أفضل الهواتف الرائدة التي تم إطلاقها حتى الآن في عام 2023، بناءً على مجموعة من العوامل، بما في ذلك الأداء والشاشة والكاميرا والبطارية والتصميم والسعر.
1. Samsung Galaxy S23 Ultra
يعد Samsung Galaxy S23 Ultra أحد أفضل الهواتف الرائدة المتاحة حاليًا، ويقدم مجموعة من الميزات المتطورة، بما في ذلك شاشة AMOLED مقاس 6.8 بوصة بدقة WQHD+ ومعدل تحديث 120 هرتز، وكاميرا خلفية رباعية العدسات بدقة 108 ميجابكسل، ومعالج Snapdragon 8 Gen 2، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
2. iPhone 15 Pro Max
يعد iPhone 15 Pro Max أيضًا أحد أفضل الهواتف الرائدة المتاحة حاليًا، ويقدم مجموعة من الميزات المتطورة، بما في ذلك شاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة 2K ومعدل تحديث 120 هرتز، وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 48 ميجابكسل، ومعالج A16 Bionic، وبطارية بسعة 4352 مللي أمبير في الساعة.
3. Google Pixel 7 Pro
يعد Google Pixel 7 Pro أحد أفضل الهواتف الرائدة من حيث الكاميرات، حيث يتميز بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 50 ميجابكسل، وكاميرا أمامية بدقة 11.1 ميجابكسل. كما يتميز بشاشة OLED مقاس 6.7 بوصة بدقة QHD+ ومعدل تحديث 120 هرتز، ومعالج Google Tensor G2، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
4. OnePlus 10 Pro
يعد OnePlus 10 Pro أحد أفضل الهواتف الرائدة من حيث الأداء، حيث يتميز بمعالج Snapdragon 8 Gen 1، وشاشة AMOLED مقاس 6.7 بوصة بدقة QHD+ ومعدل تحديث 120 هرتز، وكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 48 ميجابكسل، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة.
5. Xiaomi 12S Ultra
يعد Xiaomi 12S Ultra أحد أفضل الهواتف الرائدة من حيث التصوير الفوتوغرافي، حيث يتميز بكاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة 50 ميجابكسل، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل. كما يتميز بشاشة AMOLED مقاس 6.73 بوصة بدقة QHD+ ومعدل تحديث 120 هرتز، ومعالج Snapdragon 8+ Gen 1، وبطارية بسعة 4860 مللي أمبير في الساعة.
بالطبع، هناك العديد من الهواتف الرائدة الأخرى المتاحة في السوق، ولكن هذه الهواتف الخمسة هي الأفضل من حيث الأداء والشاشة والكاميرا والبطارية والتصميم والسعر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية أفضل الهواتف الرائدة بوصة بدقة مقاس 6 7 من حیث
إقرأ أيضاً:
تحريض إسرائيلي متزايد على خلفية قضية قطر غيت.. وفوضى قيادية
تواصل الاهتمام والتحريض الإسرائيلي على خلفية قضية "قطر غيت"، والتي تواجه عددا من المسؤولين في مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وسط اتهامات بوجود فوضى قيادية في تل أبيب.
وقال المحلل الإسرائيلي في صحيفة "معاريف" العبرية ألون بن دافيد، إنّ "الشبهات التي عُرضت هذا الأسبوع في المحكمة، والتي تفيد بأن أناسا من مكتب نتنياهو عملوا ظاهرا أيضا كي يدفعوا قدما بمصالح قطر، والداعمة الأساسية لحماس، بينما هم يخدمون رئيس وزراء إسرائيل، كفيلة بأن تحو علاقات الاستفهام إلى علامات تعجب".
وتابع بن دافيد قائلا: "إذا ما تثبتت الشبهات وتبين أن مكتب نتنياهو عمل في خدمة الممولة الأساسية لحماس في ظل الحرب، ستثور أيضا مسألة أهلية نتنياهو لإشغال منصبه حتى لو ادعى بأنه لم يكن يعلم بعمل رجاله".
من جانبه، وصف الكاتب في صحيفة "إسرائيل اليوم" يوعز هنديل ما يحدث بأنه "فوضى قيادية تستدعي بوصلة"، مضيفا أن "قطر هي دولة عدوة، حتى وإن لم يتم تعريفها على هذا النحو في القانون. لأنها تمول حماس ومنظمات أخرى، وتسيطر على قناة الجزيرة التي تعمل ضد إسرائيل، ولها دور ضخم في بناء البنى التحتية لحماس".
وذكر هنديل أنه "لا يوجد أي احتمال أن شخصا يعمل في مكتب رئيس الحكومة، سيحصل في نفس الوقت على أموال من دولة أجنبية. وبالتأكيد من قطر".
وتابع: "هناك نفاق كبير في الطريقة التي يتم بها تحديد العلاقة مع قطر بناءً على موقف نتنياهو. قطر كانت تعتبر من قبل العديد من الذين يهاجمون الآن علاقتها بها كلاعب ضروري، وبالمقابل كانت تعتبر لدى غالبية داعمي الحكومة كعدو. من يبحث عن عدم نزاهة سيجدها في كل الاتجاهات"، وفق قوله.
فضائح متكررة
من جهته، أكد الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "معاريف" العبرية بن كسبيت، أنه "تم اختطاف دولة إسرائيل"، مبينا أن "ما يبرهن ذلك فضيحة سرقة الوثائق ومن بعدها فضيحة قطر غيت".
وأردف قائلا: "قطر دولة الإخوان المسلمين. الإيديولوجية واضحة: الجهاد والتحريض وتدمير إسرائيل والتطرف وتقويض الأنظمة العربية في البلدان المعتدلة"، داعيا إلى دعم الدول العربية المعتدلة (مصر والأردن والسعودية والإمارات).
بدوره، حرّض الصحفي الإسرائيلي في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نداف إيال، على قطر، ردا على تصريحات أدلى بها نتنياهو والتي وصف فيها قطر بأنها "دولة مركّبة وليست عدوة".
وقال إيال: "في الدولة المركبة يقيم منذ عام 2007 عضو الكنيست السابق عزمي بشارة، ويبدو أنه يتمدد من خلال ظهوره الإعلامي المتكرر، إلى جانب تقديم الاستشارات للحكومة المحلية بشأن إدارة إمبراطوريتها الإعلامية، وصولا إلى تورطه الآن في المفاوضات لإعادة الأسرى، بالطبع من الجانب القطري".
وأضاف أنه "في إسرائيل، هناك تقليل من القوة التي اكتسبها بشارة (..)".
جشع الإسرائيليين
الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "يديعوت أحرونوت" ناحوم برنياع رأى أنه "لا يتم الحديث عن أشخاص اختاروا خيانة وطنهم، بل عن جشع لا يختلف كثيرا عن جشع الإسرائيليين الذين وافقوا على تقديم خدمات استخباراتية لإيران، بعد أن وُعدوا بشحنات من العملات المشفرة".
ورجح برنياع أن تكون "الاضطرابات داخل المجتمع الإسرائيلي قد تجعله ينسى أن مصطلح قطر غيت، قد تصدر العناوين في الماضي"، مشيرا إلى أن "القضية التي انفجرت الآن تعكس الطريقة التي تعمل بها قطر في جميع أنحاء العالم، لشراء النفوذ السياسي".
وتابع: "في جوهرها تكمن القوة المالية الهائلة لقطر التي تكسب ثروتها بشكل رئيسي من صفقات الغاز. وتجمع الطريقة بين الذراع التجارية والذراع الدبلوماسية واستعدادها للتفاوض مع الجميع. لكن لا يجب أن نخطئ، فهي ليست جهة محايدة، وهي في قلب صانعي السياسات، وتدعم الإسلام السياسي، ويتجلى ذلك من خلال رعاية قادة الإخوان المسلمين وحماس وطالبان".