“أول رجل في حياتي”.. نور تحيي ذكرى رحيل والدها بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أحيت الفنانة نور ذكرى رحيل والدها، وذلك بعد نشرها صورة له على حسابها الرسمي بـ”إنستغرام”، عبرت من الخال التعليق عليها بكلمات مؤثرة عن افتقادها له منذ أن رحل عن عالمنا.
وكتبت نور معلقة على الصورة، قائلة: “إلى من علمني البساطة والتواضع، إلى من علمني الإيمان والحب، إلى من علمني الكفاح والصمود، إلى أول رجل في حياتي، إلى أبي لقد كنت السند والقوة والعزيمة التي كانت تدفعني في كل مراحل حياتي”.
وتابعت: “حكمتك علمتني الاتزان في كل الأمور، وحنانك علمني معنى الحب والتسامح لقد رحلت عني بالجسد لكنك ستظل دائماً متغلغلاً في روحي وقلبي وعقلي، الله يرحمك يا بابا، الله يرحمك يا حبيبي”.
يذكر أن آخر أعمال نور كان فيلم “بيت الروبي” والذي تشارك في بطولته بجوار كريم عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز وإخراج بيتر ميمي.
وكشف نور عن تفاصيل دورها في تصريحات إعلامية قائلة: “دوري هي دكتورة إيمان الروبي والتي تعمل طبيبة نساء وتوليد، تبتعد مع زوجها وأولادها عن الحياة العامة بعد حدوث أزمة لها لكن حياتها تتغير بعد زيارة شقيق زوجها حيث تنقلب حياة أسرتها رأساً على عقب.
من ناحية أخرى تشارك نور في ماراثون رمضان 2024 من خلال مسلسلي “موضوع عائلي 3″، و”ألف ليلة وليلة”.
View this post on InstagramA post shared by Nour (@nouractress)
main 2023-11-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!