انتخابات الرئاسة 2024.. 5 طرق للاستعلام بسهولة عن اللجنة الانتخابية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
نترقب عن كثب اقتراب موعد بداية الانتخابات الرئاسية 2023، وفي هذا الصدد توفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الانتخابات الرئاسية 2023، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
موعد الانتخابات الرئاسية 2023وفي سياق متصل تبدأ عملية الاقتراع داخل مصر أيام 10، و 11، و 12 من ديسمبر القادم، كما تجري العملية الانتخابية خارج مصر في أيام 1، و 2، و 3 من ديسمبر 2023، على أن تبدأ عملية الاقتراع ابتداء من الساعة الـ 9 صباحًا وحتى الساعة الـ 9 مساءً.
ويمكنك الاستعلام عن اللجنة الانتخابية من خلال الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات، حيث يتيح معرفة مقر لجنة التصويت في انتخابات الرئاسة، سواء كنت ستقوم بالاقتراع في داخل الجمهورية أو خارجها، باتباع الخطوات التالية:
1) قم بالدخول إلى موقع الهيئة الوطنية للانتخابات من هنــــــا.
2) قم بالضغط على أيقونة « استعلم عن موقفك الانتخابي».
3) ادخل الرقم القومي الخاص بك.
4) قم بالنقر على أيقونة « الاستعلام».
5) يمكنك تغيير اللجنة الانتخابية الخاصة بك من خلال الضغط على « طلبات»، ثم إدخال الرقم القومي لتعديل لجنتك بسهولة.
وأما عن الفئات الممنوعة من التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، فتتمثل فيما يلي:
1) مَن صدر ضده حكم نهائي لارتكابه جريمة التهرب من أداء الضريبة أو لارتكابه الجريمة المنصوص عليها في المادة 132 من قانون الضريبة على الدخل الصادر بالقانون رقم 91 لسنة 2005.
2) المحجور عليهم وذلك خلال مدة الحجر.
3) المصاب باضطراب نفسي أو عقلي وذلك خلال مدة احتجازه الإلزامي بإحدى منشآت الصحة النفسية.
4) مَن صدر ضده حكم نهائي لارتكابه إحدى الجرائم المنصوص عليها في المرسوم بقانون رقم 344 لسنة 1952 بشأن إفساد الحياة السياسية، لارتكابه إحدى الجرائم المنصوص عليها في الباب الرابع من الكتاب الثاني بشأن اختلاس المال العام والعدوان عليه والغدر أو في الباب الرابع من الكتاب الثالث من قانون العقوبات بشأن هتك العرض وإفساد الأخلاق.
5) المحكوم عليه بحكم نهائي في جناية.
6) مَن صدر ضده حكم نهائي بمعاقبته بعقوبة سالبة للحرية لارتكابه إحدى الجرائم المنصوص علهيا في الفصل السابع من قانون إنشاء الهيئة.
7) مَن صدر ضده حكم نهائي بمعاقبته بعقوبة الحبس.
8) مَن صدر ضده حكم نهائي بفصله أو بتأييد قرار فصله، من خدمة الحكومة أو القطاع العام أو قطاع الأعمال العام لارتكابه جريمة مخلة بالشرف أو بالأمانة.
9) مَن صدر ضده حكم نهائي لارتكابه إحدى جرائم التفالس بالتدليس أو بالتقصير، لارتكابه جريمة سرقة أو إخفاء أشياء مسروقة أو نصب أو خيانة أمانة أو رشوة أوة تزوير أو استعمال أوراق مزورة أو شهادة زور أو إغراء شهود أو جريمة للتخلص من الخدمة العسكرية والوطنية.
اقرأ أيضاًبعد اختيار الرموز.. القائمة النهائية للمرشحين لـ الانتخابات الرئاسية 2024
اليوم.. إعلان القائمة النهائية لمرشحي الانتخابات الرئاسية 2024
الانتخابات الرئاسية 2024.. انطلاق الدعاية الانتخابية للمرشحين اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار انتخابات الرئاسة إعلان القائمة النهائية الأسبوع الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية الانتخابات المصرية 2024 الدعاية الانتخابية القائمة النهائية الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات 2024 انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 تشويه الانتخابات الرئاسية مرشحي الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسیة م ن صدر ضده حکم نهائی اللجنة الانتخابیة لارتکابه إحدى
إقرأ أيضاً:
العراق على مفترق: حكومة طوارئ أم انتخابات في موعدها؟
7 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، بدأت تُطرح سيناريوهات إمكانية تأجيل الانتخابات العراقية المقررة عام 2025، مع الحديث عن تشكيل حكومة طوارئ لمواجهة التحديات الأمنية والسياسية.
ووفق معلومات متداولة، تتضاءل الخيارات أمام القوى السياسية التي تأمل في تعزيز نفوذها عبر توسيع المشاركة الشعبية في الانتخابات، فيما تسعى أطراف شيعية بارزة للاستفادة من الفراغ الذي خلفه انسحاب التيار الصدري من العملية السياسية.
وقالت مصادر سياسية إن القوى الشيعية، تتطلع لاستغلال الـ73 مقعدًا التي تخلى عنها الصدريون بعد استقالتهم من البرلمان عام 2022.
لكن تحليلات تشير إلى أن أصوات أنصار التيار الصدري قد تتجه نحو تحالف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني أو قوى سياسية ناشئة، مما يُضعف فرص المالكي في تعزيز حضوره البرلماني.
وأفاد تقرير أن “الصدريين قد لا يشاركون مباشرة، لكن تأثيرهم الشعبي سيظل حاسمًا في توجيه الرأي العام”.
وتشهد الاوساط الاعلامية ووسائط التواصل الدعوات الى عدم التأجيل.
وقال الناشط أحمد الزبيدي: “نريد صوتنا أن يُسمع، تأجيل الانتخابات يعني إطالة أمد الفوضى”. في المقابل، ذكرت مواطنة من البصرة، تدعى زينب حسين، في منشور على فيسبوك: “إذا كانت حكومة الطوارئ ستحمي أمننا، فلتكن، لكن يجب ألا تتحول إلى أداة لتكريس السلطة”.
هذا الجدل يعكس انقسام الشارع العراقي، حيث أظهر استطلاع أجرته مؤسسة محلية أن 62% من العراقيين يفضلون إجراء الانتخابات في موعدها، بينما يؤيد 28% تشكيل حكومة طوارئ مؤقتة.
وأفادت تحليلات أن أي تأجيل قد يُعزز من نفوذ القوى المتحالفة مع السوداني، خاصة إذا تمكن من تسويق حكومة الطوارئ كضرورة وطنية. لكن مصدر قال إن “المالكي لن يقبل بسهولة بتراجع دوره، وقد يدفع باتجاه تصعيد سياسي لضمان حصته”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts