تحصين مليون رأس ماشية.. اختتام حملة "الزراعة" ضد مرض طاعون المجترات
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
اختتمت وزارة الزراعة، الحملة القومية لتحصين الأغنام والماعز ضد مرض طاعون المجترات الصغيرة والتي استمرت لمدة شهر بجميع محافظات الجمهورية.
يأتي ذلك في إطار المبادرة الرئاسية حياة كريمة والتي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لتطوير الريف المصري ورفع مستوى معيشة صغار المربين والمزارعين، وتحت رعاية السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والمهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة للثروة الحيوانية والسمكية.
وقال د. إيهاب صابر، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، إن الحملة القومية ضد مرض طاعون المجترات الصغيرة والتي بدأت اكتوبر الماضي ، للحفاظ على الثروة الحيوانية من الأوبئة، قامت بتحصين حوالي مليون و31 ألفا و219 رأس ماشية من الاغنام والماعز ضد مرض طاعون المجترات الصغيرة.
وأضاف "صابر" بأن الحملات الوقائية مستمرة ضد الأمراض والاوبئة طوال العام للحفاظ على الثروة الحيوانية وتنميتها هذا بالإضافة الى تنفيذ القوافل البيطرية المجانية بالاشتراك مع مركز البحوث الزراعية وصندوق التأمين على الماشية وبعض مؤسسات المجتمع المدني
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضد مرض طاعون المجترات
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.