وزير الاقتصاد والتخطيط يبحث مع وزير التعاون الدولي والتجارة الخارجية السويدي سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
المناطق_الرياض
بحث معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم في العاصمة السويدية ستوكهولم مع معالي وزير التعاون الدولي والتجارة الخارجية السويدي يوهان فورسيل، سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية الثنائية وفرص التعاون في عددٍ من المجالات ذات الاهتمام المشترك، وذلك خلال زيارته الرسمية إلى مملكة السويد.
حضرت الاجتماع، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة السويد وجمهورية آيسلندا إيناس الشهوان.
أخبار قد تهمك وزير الاقتصاد والتخطيط يناقش مع وزير التجارة والصناعة النرويجي العلاقات التجارية والتنموية بين البلدين 28 سبتمبر 2023 - 5:29 مساءً نيابة عن خادم الحرمين .. وزير الاقتصاد والتخطيط يرأس وفد المملكة في قمة أهداف التنمية المستدامة لعام 2023 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك 19 سبتمبر 2023 - 1:01 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الاقتصاد والتخطيط وزیر الاقتصاد والتخطیط
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "مع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.