موقع 24:
2025-01-02@23:53:46 GMT

3 أندية تتربص بنجم سالزبورغ

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

3 أندية تتربص بنجم سالزبورغ

كشف الإعلامي ووكيل اللاعبين فابريزيو رومانو عن رغبة سيكو كويتا في مغادرة نادي سالزبورغ النمساوي في يناير (كانون الثاني) المقبل.

وقال رومانو عبر منصة إكس: "أظهرت أندية إينتراخت فرانكفورت ولانس وشتوتغارت اهتمامها بالمهاجم البالغ من العمر 23 عاماً".

???????????? EXCL: Sékou Koita, planning to leave RB Salzburg in January.

Eintracht Frankfurt, Lens and Stuttgart are now showing interest in 23 year old striker.

Current deal expires in June 2024 so January exit considered best solution.

Saudi clubs have also been inquiring. pic.twitter.com/qEYIraY1F4

— Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) November 9, 2023

وتابع: ينتهي عقد سيكو كويتا مع سالزبورغ في يونيو 2024، لذا يعتبر الخروج في يناير (كانون الثاني) هو الحل الأفضل لطرفين".

وأضاف أن أندية الدوري السعودي دخلت على خط التعاقد مع مهاجم سالزبورغ.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سالزبورغ

إقرأ أيضاً:

تمديد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية كانون الثاني المقبل

قرر الرئيس التونسي قيس سعيد الثلاثاء تمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر، لتستمر حتى نهاية يناير 2025. وقد جاء هذا القرار بموجب أمر رئاسي نُشر في العدد الصادر من الجريدة الرسمية "الرائد الرسمي" في نفس اليوم.

وأفاد الأمر الرئاسي بأنه "تُعلن حالة الطوارئ في كامل الجمهورية التونسية ابتداء من 1 يناير/ كانون الثاني 2025 إلى غاية 30 من الشهر نفسه".



وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، بينها منع الاجتماعات وحظر التجوال وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.

وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، ما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي.

وإثر حادث إرهابي، أعلنت السلطات التونسية في 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 حالة الطوارئ، ثم مددتها مرات عدة بفترات متباينة، كان آخرها بين 31 يناير/ كانون الثاني و31 ديسمبر/ كانون الأول 2024.



وتبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/ تموز 2021، ما أحدث أزمة سياسية مستمرة.

ومن بين هذه الإجراءات: حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.

وتعتبر قوى في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى مؤيدة لسعيد "تصحيحا لمسار ثورة 2011"، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).

أما سعيد، الذي بدأ في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات، فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية" لإنقاذ الدولة من "انهيار شامل".


مقالات مشابهة

  • حظك اليوم السبت 4 يناير/ كانون الثاني 2025
  • مولوي: جلسة 9 كانون الثاني قد لا تنتج رئيساً!
  • ماغرو: آمل أن تتيح جلسة 9 كانون الثاني بدء حقبة جديدة للبنان
  • الأبيض: يوم 9 كانون الثاني تاريخ مفصلي
  • عن شهر كانون الثاني... ماذا كشف الأب إيلي خنيصر عن وضع الطقس؟
  • قوة دفع سعودية في ربع الساعة الأخيرة.. جلسة 9 كانون الثاني ناجزة والمفاجآت محتملة
  • حظك اليوم الخميس 2 يناير/ كانون الثاني 2025
  • المغرب.. ارتفاع العجز التجاري 6.5% من كانون الثاني إلى تشرين الثاني
  • تمديد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية كانون الثاني المقبل
  • لقاء في المجلس الإقتصادي الثلاثاء المقبل لإطلاق 'نداء ٧ كانون الثاني''