خرجت عن صمتها النجمة الكبيرة مشيرة إسماعيل بعد انتشار أخبار اعتزالها عالم الفن في الآونة الآخير قائلة:" أنا غير معتزلة الفن كما يعتقد البعض، وقد قدمت أعمالًا عديدة بعد ارتدائي الحجاب ،أول أمر فعلته بعد حجابي هو ظهوري في برنامج صباح الخير يا مصر ،وأعلنت من خلاله استمراري في عالم الفن".

 

واستكملت حديثها قائلة :" لاأعلم لماذا الأصرار على أخبار اعتزالي رغم أنني أكدت من عدة أشهر أنني لم أعتزل وخرجت في برنامج صباح الخير يا مصر، وأكدت على الهواء مباشرة أنني لم أعتزل، وأحترام مكانتي الفنية التي حققتها طوال مشواري الفني هووسبب ابتعادي عن الساحةعن الساحة حيث لا أقبل أدواراً كثيرة لهذا السبب، وأكرر مرة أخرى أنني لم أعتزل".

 مشيرة إسماعيل

نبذة عن مشيرة أسماعيل

مشيرة إسماعيل من مواليد 15 يناير 1952  ممثلة مصرية

 بدأت حياتها الفنية وهي طفلة من خلال برامج الأطفال في الإذاعة والتليفزيون، اكتشفها المخرج حسين كمال وبرزت كراقصة في الفرقة القومية للفنون الشعبية مع الفنان علي رضا، اعتزلت التمثيل وارتدت الحجاب في منتصف التسعينات القرن العشرين، وعادت مرة أخرى مع الفنان أحمد مكى في مسلسل الكبير أوى الموسم الخامس.

بدأت رحلتها السينمائية بعدما رآها حسين كمال وقدمها إلى السينما لتكون البداية فى هذا العالم الفنى الكبير بدور فى فيلم "البوسطجى"، عام 1968، المأخوذ عن رواية "البوسطجي"، للكاتب يحيى حقي.

 مشيرة إسماعيل

- شاركت في فوازير "عمو فؤاد"، التى كان يقدمها الفنان الراحل فؤاد المهندس، وكانت مشيرة نجمة هذه الفوازير، وكاتسب شهرة واسعة بعد نجاح فوازير عمو فؤاد على مدار 5 سنوات وهو ما جعل المخرجين يرشحونها فيما بعد لأداء أدوار بارزة فى العديد من الأفلام.

 

- عملت مشيرة إسماعيل مع كل نجوم مصر فقدمت مع النجم عادل إمام مسلسل " دموع في عيون وقحة " كما قدمت معه بطولة مسرحية " الواد سيد الشغال " ومن أبرز أعمالها أيضا  فيلم "المدمن" عام 1983 مع أحمد زكي، و"إخواته البنات" عام 1976 مع محمد عوض، و"احنا بتوع الأتوبيس" عام 1979 مع عادل إمام وعبدالمنعم مدبولي، و"تزوير في أوراق رسمية" عام 1984 مع محمود عبدالعزيز وميرفت أمين، و"زمن حاتم زهران" عام 1987 مع نور الشريف.

 مشيرة إسماعيل

تزوجت من المطرب على الحجار وكان الوسيط بينهما الفنان جورج سيدهم رغم رفض والدتها لهذه الزيجة بسبب ظروفه المادية خاصة وأن الحجار كان في بداية مشواره الغنائى.

بعد زواج استمر عامين ونصف، انفصلت مشيرة عن الحجار، بسبب غيرته الشديدة عليها من المعجبين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإذاعة والتليفزيون أحمد مكى مسلسل الكبير أوي البوسطجي الواد سيد الشغال نور الشريف ميرفت أمين علي الحجار مشیرة إسماعیل

إقرأ أيضاً:

مدبولي: أشعر بالفخر أنني شاركت ولو بجهد صغير في تنفيذ المشروعات القومية العملاقة

أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن القطاع الهندسي في مصر رائد وعظيم، قائلا: "أشعر بالفخر والاعتزاز حينما يزورني بعض رؤساء الجمهوريات ورؤساء الوزراء ووزراء من دول مختلفة، ويرون حجم عملية التنمية التي تمت في مصر، ويقفون مبهورين من حجم الإنجاز وسرعته والجودة التي يُنفذ بها، ويؤكد هؤلاء أن ما يحدث في هذه البلد هو إعجاز بكل المقاييس"، مضيفًا بقوله: "والأهم أن هؤلاء يطلبون صراحة وبطريقة مباشرة مشاركة ودعم المؤسسات الهندسية المصرية التي نفذت هذه المشروعات في مصر، في المشروعات التي تُنفذ في بلدانهم، وهذا بالتأكيد يدعونا جميعا للفخر والاعتزاز".

جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال مشاركته مساء اليوم /السبت/ في احتفالية اليوبيل الذهبي لخريجي كلية الهندسة للدفعات بين عامي 1969 و1973، بقاعة الاحتفالات الكبرى، بجامعة القاهرة، ورحب في مستهلها، بالدكتور أحمد نظيف، رئيس وزراء مصر الأسبق، والمهندس إبراهيم محلب، رئيس وزراء مصر الأسبق، والوزراء، ورؤساء الجامعات، والمحافظين، وأساتذة كلية الهندسة بجامعة القاهرة.

كما رحب الدكتور مصطفى مدبولي بالدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، والدكتور حسام عبد الفتاح، عميد كلية الهندسة بجامعة القاهرة.

وخلال كلمته، أعرب رئيس الوزراء عن سعادته بلقائه اليوم مع عدد كبير من الأساتذة العظماء، حيث شرف بأنه كان طالباً يتلقى العلم من هذه القامات العلمية الجليلة.

وأكد رئيس الوزراء، خلال كلمته، أن هذا شرف عظيم له أن يحظى بالتواجد في هذا المبنى العريق تحت قبة جامعة القاهرة التاريخية العظيمة، التي كانت دائماً رمزاً ومنارة للعلم وعنوانا لتقدم وريادة مصر، داعياً الله أن تظل مصر قوية ورائدة.

وتطرق الدكتور مصطفى مدبولي إلى تاريخ إنشاء كلية الهندسة بجامعة القاهرة، حيث ذكر أنها نشأت بقرار من حاكم مصر محمد علي، والذي يُعد رائد مصر الحديثة، حيث تم تسمية الكلية في ذلك الوقت باسم "المهندسخانة"، لافتاً إلى أن التُخصص الرئيسي لها في ذلك الوقت كان العمل على تنفيذ مشروعات الري العملاقة.

وأضاف رئيس الوزراء أنه منذ ذلك التاريخ وحتى يومنا هذا فإن هذه الكلية العظيمة، تقوم بدور تنويري مهم للغاية، من خلال تعاقب أجيال متتالية من المهندسين العظماء الذين أسهموا بتفان وإخلاص في بناء وتصميم وتنفيذ العديد من المشروعات القومية الرائدة، ليس في مصر فقط، ولكن أيضاً في مختلف الدول العربية، وعدد من الدول الإقليمية، بل وفي بعض الدول المتقدمة في أوروبا وأمريكا، حيث أصبح عدد كبير من خريجي الكلية عمداء ورؤساء جامعات في دول أخرى.

وأعرب الدكتور مصطفى مدبولي مجدداً عن سعادته بالتواجد وسط هذا العدد من القامات العلمية، التي تخرجت فى تلك الكلية العريقة، حيث أكد أنه يشعر بالتواضع الشديد للتواجد وسط هؤلاء الرواد، لما قاموا به من دور عظيم في خدمة هذا الوطن، ولما قدموه من اسهامات كبيرة في تنفيذ العديد من مشروعات التنمية والتطوير والتعمير، التي تم تنفيذها بمصر على مدار هذه العقود.

وأضاف رئيس الوزراء: وإذا نظرنا إلى السنوات العشر الماضية وحجم المشروعات القومية العملاقة التي تم تنفيذها في مصر في إطار الرؤية والقيادة الرشيدة للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لبناء ونهضة مصر وإنشاء جمهورية جديدة، فإنني أشعر بالفخر والاعتزاز أنني شاركت ولو بجهد صغير في تنفيذ تلك المشروعات القومية العملاقة، كأحد أبناء وخريجي كلية الهندسة بجامعة القاهرة.

وأشار رئيس مجلس الوزراء -في كلمته- إلى أن حركة التطور وتسارعها بصورة كبيرة جدا تفرض على كليات الهندسة والكليات العلمية والتطبيقية أن تتواكب مع هذه السرعة في التطور والإنجاز.

وأضاف: " يُنظر إلى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالفعل من قبل العالم كله على أنه قطاع المستقبل، حيث أن التطبيقات الموجودة في ذلك القطاع غير محدودة، ويشهد كل يوم تطورا وتجديدا في هذا القطاع، وأيضا كل القطاعات الهندسية الأخرى، وبالتالي فكل ما تقوم به هذه الكلية العملاقة والرائدة هو جهد محمود، ونحن نستعين بهم في العديد من المشروعات الكبيرة والعملاقة سواء مشروعات تنموية، تشييد وبناء، طاقة جديدة ومتجددة، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وقطاع البترول والثروة المعدنية، قطاعات تمثل قوام النمو والاقتصاد المصري والتي تعتمد عليها الدولة خلال هذه المرحلة والمرحلة القادمة.

وفي الختام، أكد الدكتور مصطفى مدبولي، مدي سعادته وامتنانه لوجوده بين أساتذته الذين تعلم على أيديهم، وفخره بتخرجه من تلك الكلية العريقة.

مقالات مشابهة

  • بيومي فؤاد: المستشار تركي آل الشيخ يقدم إنجازات كبيرة للفن (فيديو)
  • بيومي فؤاد: إستوديوهات الحصن تدعو للفخر.. ووجدت تطورا تكنولوجيا عظيما
  • نجل فؤاد المهندس: المتظاهرون في انتفاضة الخبز اعتدوا على والدي بالضرب بالشوم
  • مصطفى شعبان يواصل تصوير مسلسله "حكيم باشا" للمشاركة بالموسم الرمضاني
  • في ساقية الصاوي.. على الحجار يحيى حفلا غنائيا 27 نوفمبر
  • شاهد//«حسين فهمي ومحمد فؤاد ولطيفة».. نجوم الفن فى عزاء حسن يوسف
  • مدبولي: أشعر بالفخر أنني شاركت ولو بجهد صغير في تنفيذ المشروعات القومية العملاقة
  • محمد فؤاد وريهام عبد الغفور وأحمد السعدني يصلون عزاء حسن يوسف (صور)
  • لطيفة ومحمد فؤاد أبرز الحضور في عزاء حسن يوسف
  • عاجل- بعد سنوات من الغياب شمس البارودي تظهر في عزاء حسن يوسف في أول ظهور علني لها منذ الاعتزال