عصام شيحة: الرأي العام العالمي يرى أن هناك ازدواجية في المعايير عند الغرب.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
قال المحامي بالنقض عصام شيحة، إن هناك ازدواجية من قبل الدول التي تستخدم جملة " حقوق الانسان " ، فالوقت الذي طالبوا فيه بعدم منع التظاهر منعوا التظاهر لصالح فلسطين، ولم يدينوا الابادة الجماعية للفلسطينيين.
وتابع المحامي عصام شيحة خلال لقائه لبرنامج "صباح الخير يامصر" ، والمذاع على فضائية "القناة الأولى"، أن هذه الدول خالفت الاتفاقيات الواضحة للأمم المتحدة ، وهم يشعرون بالخجل أمام الرأي العام وحكوماتهم .
وأردف، أن الرأي العام العالمي يرى أن هناك ازدواجية في المعايير ، وأن الحكومات بالعالم تقف ضد حقوق الانسان عندما يتعارض الامر مع مصالحها .
كان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن اليوم الخميس تعليق عملياته البرية في قطاع غزة، وأضاف في بيان رسمي له إنه تم تعليق العمليات البرية في غزة، دون تقديم المزيد من التفاصيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
أطفال غزة بلا حقوق في اليوم العالمي للطفل.. حرمان وإبادة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا بعنوان :«في اليوم العالمي للطفل.. الصغار في غزة محرومون من حقوقهم الأساسية».
الصغار في غزةالحق في الحياة والبقاء والنمو والحماية من العنف والحفاظ على الأسرة معا حقوق ضمن قائمة طويلة لحقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة والتي تحتفل بصدورها في الـ20 من نوفمبر من كل عام.
«استمع إلى المستقبل قف مع حقوق الأطفال»، شعار رفعته منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف للاحتفال بيوم الطفل العالمي، ولكن في غزة يأتي هذا اليوم ولايزال مستقبل أطفال القطاع مجهولا في ظل انتهاك الاحتلال الإسرائيلي لحقوقهم لأكثر من 400 يوم متواصلة.
ضحايا العدوان والحصار الإسرائيلياليوم العالمي للطفل لعام 2024 يأتي وعدد ضحايا العدوان والحصار الإسرائيلي من الصغار تجاوز عشرات الآلاف من الأطفال، كما تحولت مدارسهم إلى مراكز للإيواء بينما انهارت المنازل ليصير مسكنهم المؤقت مجرد قطع باليه من القماش سميت خيام.
البحث عن الطعام والشراب للأطفالصارت مهمة الأطفال اليومية البحث عن الشراب والطعام وأي ملاذ للأمان، وأشارت منظمة «يونيسيف» لإمكانية استغلال المناسبة من خلال الاستماع إلى الأطفال لأعمال حقهم في التعبير عن أنفسهم والمفارقة أن كل صرخات أطفال غزة ودموعهم داخل قطاع غزة، فلا أحد يسمع ولم تنجح أي جهود في حمايتهم.
«اليوم العالمي للطفل»، مناسبة يحتفي بها أطفال العالم ولكن صغار غزة لم يحصلوا على الحد الأدنى من الحقوق المنصوص عليها أمميا، بعضهم ولد وعاش واستشهد في العدوان الأخير، أما من بقي حتى اللحظة فباتت لعبتهم الاختفاء من القنابل وروتينه المشي لكيلومترات بحثا عن كسرة خبز.