أطباء يحذرون من خطورة الغناء في الطقس البارد
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ أوضح أطباء، أن الحبال الصوتية تكون في الطقس البارد أكثر عرضة لخطر الإصابة بالأمراض.
وتقول الطبيبة الروسية المتخصصة بالأمراض الباطنية ماريا بيلييفا، في مقابلة مع صحيفة "منطقة موسكو اليوم":" في الطقس البارد يصبح الحلق والحبال الصوتية أكثر عرضة للخطر لأن آليات الحماية تُضعف ويمكن للعدوى أن تخترق الغشاء المخاطي بسهولة، ما يساعد على تطور الأمراض مثل نزلات البرد".
فيما قالت طبيبة الأنف والأذن والحنجرة داريا هارينا:" يمكن أن يؤدي الغناء في البرد أيضا إلى إلحاق أضرار خطيرة بصحة الأنسان، لأنه يمكن أن يتسبب في انخفاض حرارة الجسم داخليا وضعف أداء الحبال الصوتية. وفي الطقس البارد بالذات يحتمل أن تتلف الحبال الصوتية".
وقال طبيب الأنف والأذن والحنجرة فالنتين لاغوتين إن بعض العادات اليومية تؤثر أيضا على صحة حلق الإنسان وبينها التدخين، كما يمكن أن تتضرر الحبال الصوتية بسبب عادة الهمس، وحتى بسبب سوء التغذية.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا - RT
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي دراسة طبية الغناء الطقس البارد فی الطقس البارد
إقرأ أيضاً:
"الشعبية" تنعى شهيدها إضاء السبعين خلال العدوان الإسرائيلي جنوب لبنان
بيروت - صفا
نعت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين القيادي إضاء محمد السبعين (جيفارا) والذي استشهد خلال معارك التصدي للعدوان الإسرائيلي في جنوب لبنان.
وقالت الجبهة في بيان صحفي أن الشهيد ولد عام 1996 في مخيم نهر البارد، حيث تربى على مبادئ النضال والثورة، وتعود جذوره إلى عرب الزبيد في فلسطين المحتلة.
وأضافت: "التحق جيفارا في صفوف الجبهة وجناحها المقاتل صغيراً، مؤمناً بالكفاح المسلح سبيلاً للتحرير والعودة".
وتابعت: "لقد لبّى الرفيق جيفارا نداء غزة والمقاومة، وتقدّم إلى الميدان إلى جانب رفاقه في المقاومتين الفلسطينية واللبنانية، متسلحاً بعقيدته النضالية الراسخة وإيمانه بأن المعركة واحدة والمصير مشترك، مُجسّداً بشجاعته نموذج المقاتل الجبهاوي الثوري الذي لا يتراجع، والمقاوم اللاجئ العنيد الذي يقدّم دمه في سبيل فلسطين وكل أرض عربية تتعرض للعدوان".
كما تقدمت بأحر التعازي إلى رفاقه وعائلته وأبناء مخيم نهر البارد الصامد وأبناء الشعب الفلسطيني في لبنان والشتات ، مؤكدة أن دماء الشهداء ستبقى منارة تضيء طريق التحرير والعودة، وأن المقاومة مستمرة حتى دحر الاحتلال عن كل ذرة تراب من أرضنا.