فيلم «الخميس اللي جاي» يحقق 56 ألف جنيه إيرادات في دور العرض خلال يوم
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
احتل فيلم «الخميس اللي جاي» المرتبة الثالثة في دور العرض، إذ يدور العمل في إطار كوميدي تشويقي، بحسب تصريحات الموزع السينمائي محمود الدفراوي لـ الوطن».
فيلم «الخميس اللي جاي»وحقق فيلم «الخميس اللي جاي» أمس 56 ألف جنيه في شباك تذاكر السينما، ليكون إجمالي إيرادات الفيلم حوالي 2 مليون و718 ألف جنيه.
أبطال فيلم «الخميس اللي جاي» فيلم «الخميس اللي جاي» بطولة بيومي فؤاد، وعمرو عبدالجليل، ومي كساب، وحسام داغر، وسليمان عيد، وسامي مغاوري، وإسلام إبراهيم، وأحمد سلطان، وليلى عزب العرب، وإيمان السيد، وعبير منير، والعمل من تأليف ورشة كتابة، وإخراج حسن صالح.
تدور قصة فيلم «الخميس اللي جاي»، خلال مجموعة من الأشخاص تصيبهم لعنة غير معروف أسبابها ولا مصدرها، وعليهم التدخل لمعرفة ماذا يحدث لهم، وحل اللغز المحير لهم، وذلك في إطار كوميدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخميس الجاي بيومي فؤاد عمرو عبد الجليل مي كساب حسام داغر سليمان عيد الخمیس اللی جای
إقرأ أيضاً:
(3.755) تريليون ديناراً إيرادات الضرائب خلال العام الماضي
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 12:32 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت اللجنة العليا لتنفيذ الإصلاح الضريبي، السبت، تحقيق قفزة نوعية في الإيرادات الضريبية، مسجلة نسبة نمو بلغت 22% ، وبإيرادات تصل إلى 4 تريليونات دينار خلال العام الماضي، فيما أشارت إلى أن العراق على أعتاب إنهاء مشكلة تشابه الأسماء عبر نظام رقمي متطور يضع حدًا للأخطاء الإجرائية.وقال عضو اللجنة العليا لتنفيذ الإصلاح الضريبي خالد الجابري، في تصريح للوكالة الرسمية إن “الإيرادات الضريبية لعام 2024 سجلت 3.755 تريليونات دينار عراقي، في مؤشر واضح على تحسن السياسات الضريبية، وتعزيز كفاءة التحصيل، وتبسيط الإجراءات الإدارية”، موضحا أن “هذه الإصلاحات أسهمت في تقليل الفساد، وتسريع إنجاز المعاملات، إلى جانب إصدار قرارات تحفيزية، مثل إعفاء المكلفين من الغرامات والفوائد، مما دفع العديد منهم إلى تسوية مستحقاتهم المالية طواعية”.وأشار الجابري إلى أن “الفترة المقبلة ستشهد حل ثلاث مشكلات رئيسية لطالما أثقلت كاهل المكلفين، إلى جانب إنهاء مشكلة تشابه الأسماء، سيتم اعتماد نظام رقمي للاستعلام الضريبي، يتيح للمكلفين معرفة موقفهم المالي إلكترونيًا دون الحاجة إلى مراجعة الهيئة، كما ستتاح بيانات الشركات إلكترونيًا للدوائر الحكومية، مما يعزز الشفافية، يسهل عمليات الاستعلام، ويدعم بيئة الاستثمار”.ولفت الجابري إلى أن “السياسة الضريبية في العراق واجهت تحديات كبيرة، أبرزها التهرب الضريبي الذي أدى إلى حرمان الموازنة من إيرادات ضخمة، إضافة إلى البيروقراطية التي تعيق كفاءة التحصيل”.ولفت إلى أن “الإصلاحات الجديدة تسعى إلى معالجة هذه الإشكاليات عبر تبني نظام مالي حديث يعتمد على الأتمتة، مما يقلل التدخل البشري في التقييم والتحصيل، ويحد من التجاوزات التي كانت تعرقل العملية الضريبية”.وأشار عضو اللجنة العليا لتنفيذ الاصلاح الضريبي أن “هذه الإجراءات تعكس بداية مرحلة جديدة، تتحول فيها الضرائب من عبء مرهق إلى عملية منظمة قائمة على العدالة والتكنولوجيا، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم استقرار الاقتصاد الوطني”.