تعليم نجران ينفّذ برنامج "ساعة أذكى"
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
نفّذ تعليم نجران ممثلاً بإدارة الموهوبات أمس، برنامج ساعة أذكى، ضمن مسابقة الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي "أذكى 2024".
وشارك في البرنامج 77 متدربة من منسقات الموهوبات للمرحلتين المتوسطة والثانوية وسفيرات سدايا.
ويهدف البرنامج الذي ينفّذ بالشراكة بين وزارة التعليم والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، إلى توعية طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية بدور الذكاء الاصطناعي ومستقبله المتطور في مجال التقدم في عالم التقنيات والعلوم التقنية، ودور جيلهم المستقبلي ضمن منظومة الموارد البشرية المكتَسِبة القدرات العلمية والتقنية المواكبة للعصر لتنمية الوطن وتعزيز دور أبنائه في نهضته.
نفذت إدارة الموهوبات بـ #تعليم_نجران برنامج #ساعة_أذكى لمسابقة الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي"أذكى نجران 2024" والتي نفذتها أ. غالية السويدي لمنسقات الموهوبات للمرحلتين المتوسطة والثانوية وسفيرات سدايا استهدفت أكثر من 77 متدربة.@SDAIA_SA @mawhiba pic.twitter.com/s8SPMtm1wL
— إدارة تعليم نجران (@MOE_NJR) November 8, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم نجران تعلیم نجران
إقرأ أيضاً:
تحليل: 40% من الشركات في ألمانيا تبحث عن قيادات جديدة لها
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهر تحليل أجرته وكالة الائتمان "كريديت ريفورم" أن ما يقرب من 40 بالمئة من الشركات المتوسطة في ألمانيا من المفترض أن تكون على وشك إجراء "تمرير" في قيادتها.
وأوضحت الوكالة أن هذا يعني أن مالكا واحدا على الأقل سيصبح أكبر من 60 عاما، وهو ما سيتطلب تمرير سلطاته لقيادة جديدة في السنوات القادمة.
وقال باتريك-لودفيج هانتسش، رئيس قسم الأبحاث الاقتصادية في "كريديت ريفورم"، إن العثور على خليفة غالبا ما يكون أمرا صعبا، موضحا أن الشركات المتوسطة في ألمانيا عادة ما تكون مرتبطة بشدة بأصحابها، ما يجعل عملية التمرير مشروعا معقدا.
وأضاف الخبير: "غالبا ما تبدأ الشركات بالتخطيط على نحو متأخر... لا تستطيع الكثير من الشركات العثور على خليفة مناسب"، موضحا أن هذا يدفع إلى استمرار القيادات الحالية في العمل وعدم التقاعد إلا في سن كبيرة للغاية.
واستند التحليل إلى الشركات التي يزيد عمرها عن عشر سنوات، ويعمل بها ما بين 5 إلى 500 موظف ولديها شكل قانوني مثل شركة ذات مسؤولية محدودة، وهو الشكل النموذجي للشركات المتوسطة الحجم.
وشمل التحليل أيضا الشركات التي يمتلك فيها أشخاص طبيعيون بصفتهم مساهمين حصة لا تقل عن 50 بالمئة.
ووفقا لهانتسش، فإن 145 ألف شركة من أصل 373 ألفا و400 شركة ينطبق عليها وضع تمرير القيادة.
وبحسب التحليل، فإن أكثر الشركات التي ينطبق عليها هذا الوضع حاليا تعمل في قطاع الخدمات، بواقع 53 ألف شركة، ويحل في المرتبة الثانية الشركات التجارية (37 ألفا)، ثم الشركات الصناعية (27 ألفا).
ويرى هانتسش أسبابا أخرى وراء فجوة الخلافة، مثل نقص العمال المهرة، والتطورات الديموغرافية، وتغير عقلية العمل.
وقال: "بالنسبة لكثيرين - وخاصة الشباب - يبدو تحمل مسؤولية شركة وموظفيها أمرا كبيرا للغاية في هذه الأوقات"، موضحا أن هناك الكثير من التردد في تحمل المخاطر المتزايدة لريادة الأعمال، محذرا في المقابل من أنه "في أسوأ الحالات، قد تغلق هذه الشركات أبوابها ببساطة وتختفي من السوق" في حال عدم العثور على قيادات جديدة مناسبة.