«أبوظبي للدراجات الهوائية» يبدأ تجهيز لاعبيه لبطولتي العالم 2028 و2029
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أبوظبي (وام)
أعلن نادي أبوظبي للدراجات الهوائية عن خطته الاستراتيجية لتجهيز لاعبيه، للمشاركة في بطولتي العالم للطريق 2028 وللمضمار 2029، والمقرر إقامتهما بجزيرة الحديريات في أبوظبي.
وأكد النخيرة الخييلي المدير التنفيذي للنادي بدء تنفيذ الخطة خلال الفترة الماضية، بإشراك عدد من الدراجين من مختلف الفئات العمرية في السباقات والبطولات الخارجية، مثل طواف بيلاروسيا، وتركمانستان، ومعسكرات خارجية في إيطاليا وإسبانيا، وغيرها.
وأشار إلى أن النادي يواصل استقطابه مزيداً من الدراجين، حيث وصل العدد حالياً إلى 90 دراجاً، وذلك لتكوين قاعدة كبيرة من اللاعبين الصغار الموهوبين، لتجهيزهم ليكونوا أبطالاً في المستقبل القريب، من خلال مسار تطويري يعتمد على الاحتكاك مع أصحاب الخبرة والمشاركات المتنوعة.
وعن دور النادي في دعم السباقات، والفرق المجتمعية لاستقطاب المزيد من ممارسي اللعبة في أبوظبي، قال النخيرة الخييلي، شهدت الفترة الماضية وجود شغف مجتمعي بممارسة رياضة الدراجات، وهو ما ظهر من خلال ارتفاع عدد المشاركين في السباقات المجتمعية التي ينظمها النادي، ويدعمها، بجانب مجلس أبوظبي الرياضي، وكان الأبرز مشاركة 3 فرق مجتمعية من أبوظبي في طواف ناصر بن حمد للدراجات الهوائية للهواة بالبحرين، حيث يعمل مجلس إدارة النادي برئاسة مطر سهيل اليبهوني، على إبراز أهميتها، وتقديم الدعم لها، من خلال المبادرات المختلفة والنوعية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدراجات الهوائية نادي أبوظبي للدراجات
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: مستشفيات غزة استقبلت 61 شهيدا خلال الـ 24 ساعة الماضية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الصحة الفلسطينية" أن مستشفيات غزة استقبلت 61 شهيدا بينهم 4 جثامين تم انتشالهم من تحت الأنقاض خلال 24 ساعة الماضية.
وكشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من خان يونس، بشير جبر، تفاصيل استهداف الاحتلال الإسرائيلي لمجمع ناصر الطبي بقطاع غزة.
وقال إن الاحتلال استهدف مجمع ناصر الطبي بصاروخ أطلقته طائرة مسيرة، ما أدى إلى اشتعال النيران في المبنى الرئيسي، الذي يضم قسم الاستقبال والطوارئ، وغرف العمليات المركزية، وبنك الدم، والعيادات الخارجية.
وتابع أن هذا القصف أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والمصابين، بينهم حالات خطيرة، مما زاد من الضغط على المستشفى الذي يعاني بالفعل من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي لغرف الأكسجين العشر الموجودة في قطاع غزة، ما فاقم من صعوبة تقديم الرعاية الصحية للمرضى والمصابين.
وأكد، أن محيط المستشفى يشهد ازدحامًا شديدًا، إذ يقيم العديد من النازحين في المدارس والملاجئ المجاورة، إلى جانب تجمع أهالي المصابين والجرحى، ما جعل القصف أكثر دموية، لافتًا إلى أن القطاع الصحي في غزة يواجه تحديات غير مسبوقة، مع خروج أكثر من 34 مستشفى عن الخدمة واستشهاد مئات الأطباء والمسعفين.