جامعة عين شمس تكشف عن تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل صناعة الإعلام
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
نظمت كلية الإعلام بجامعة عين شمس ندوة بعنوان "الميتافيرس والذكاء الاصطناعي: ثورة الإعلام الجديدة من المفهوم إلى التطبيق" برعاية كريمة من د. محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، د. غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
كانت الندوة تحت إشراف د. هبة شاهين، القائمة بأعمال عميد الكلية، وأ.
خلال الندوة، قدّمت أ. لامان محمد، خبيرة الميتافيرس ورئيسة قطاع الميتافيرس والذكاء الاصطناعي للمؤسسة المصرية لتبسيط العلوم "ايجيبشان جيوجرافيك"، تعريفًا شاملًا عن الميتافيرس ومفهومه وأدواته، مع التركيز على التحديات والفرص التي يواجهها تطبيق الميتافيرس والذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام.
أكدت د. هبة شاهين على أهمية الذكاء الاصطناعي في العصر الحالي وكيف استبدل البشر في العديد من المجالات الإعلامية.
تطرح الندوة تساؤلات حول تأثير الذكاء الاصطناعي على مهن مثل الإعلام وإمكانية تطويره ليشمل مجالات مثل الحوارات والتحقيقات الصحفية.
كما تسلط الضوء على التحديات والتطورات التكنولوجية المستمرة التي تواجه وسائل الإعلام في العصر الحالي.
في ختام الندوة، تم تكريم أ. لامان محمد من قبل كلية الإعلام تقديرًا لجهودها ومساهمتها في تعزيز الفهم حول الميتافيرس والذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام.
جانب من اللقاءالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي جامعة عين شمس صناعة الإعلام كلية الإعلام التطورات التكنولوجية رئيس الجامعة خدمة المجتمع وتنمية البيئة الاعلام الجديد المیتافیرس والذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
وداعًا للمصورين: الذكاء الاصطناعي يهدد الملايين من الوظائف
الأحد, 23 فبراير 2025 11:00 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
في ظل التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي، أصبح بإمكان البرامج المتقدمة إنتاج صور احترافية تحاكي الواقع دون الحاجة إلى كاميرا أو مصور. هذا التطور يثير مخاوف الملايين من العاملين في قطاع التصوير، بدءًا من المصورين الفوتوغرافيين إلى محرري الصور والمصممين.
تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل “التصوير التوليدي”، تتيح للمستخدمين إنشاء صور فائقة الجودة بناءً على أوصاف نصية فقط، مما يقلل من الحاجة إلى جلسات تصوير مكلفة. وقد بدأت شركات كبرى بالفعل في تبني هذه الحلول، مما يهدد مستقبل العديد من الوظائف التقليدية في هذا المجال.
مع تزايد الاعتماد على هذه التقنيات، يبقى السؤال: هل سيؤدي الذكاء الاصطناعي إلى نهاية عصر التصوير التقليدي، أم أنه سيفتح آفاقًا جديدة للمبدعين في المجال؟