فئات تستحق إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
فئات تستحق إضافة المواليد الجدد..يبحث الكثير من المواطنين عن الفئات المستحقة لإضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين، للتمكن من إضافة أبنائهم في حالة استحقاقهم والاستفادة من الدعم الذي تقدمه الوزارة للأسر الأكثر احتياجًا.
التموين: بعض السلع انخفضت 10 جنيهات فى سعر الكيلو الواحد (فيديو) أسعار السلع الغذائية على بطاقات التموين خلال شهر نوفمبر 2023 بطاقات التموينوهناك 5 فئات فقط يحق لهم إضافة أبنائهم على بطاقات التموين من أجل الحصول على الدعم الشهري الذي توفره وزارة التموين والتجارة الداخلية لـ 64 مليون مواطن.
حاملو كارت الخدمات المتكاملة.
أسر الشهداء.
أبناء الأسر البديلة.
أصحاب معاش تكافل وكرامة.
أصحاب معاش الضمان الاجتماعي.
طريقة استخراج بدل فاقد لبطاقة التموين- الدخول إلى بوابة مصر الرقمية، من هنا
النقر على أيقونة التموين.
- النقر على إصدار بدل فاقد أو تالف لـ بطاقة التموين.
- النقر على أبدأ الخدمة وتأكيد البيانات.
- اختيار عنوان شحن بطاقة التموين
- اختيار المحافظة ومكتب التموين، ثم النقر على التالي.
- ستظهر لك رسالة استلمنا طلبك بنجاح.
- تتبع طلبك من خلال بوابة مصر الرقمية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فئات تستحق إضافة المواليد أضافة المواليد الجدد بطاقات التموين كارت الخدمات المتكاملة إضافة الموالید الجدد على بطاقات التموین النقر على
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.