جيش الاحتلال يزعم عثوره على موقع لمسيّرات حماس
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
جيش الاحتلال يزعم العثور على صواريخ مضادة للطائرات تابعة لحركة حماس
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تمكن من العثور على موقع لإنتاج وتخزين الطائرات المسيّرة تابعة لحركة حماس في حي الشيخ رضوان شمال قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : حماس: الحديث عن الهدنة الإنسانية هي خدعة تعطي الفرصة للاحتلال لارتكاب مزيدا من المجازر
وقال جيش الاحتلال في مقطع فيديو، إنه عثر أيضا على صواريخ مضادة للطائرات في أحد المباني إضافة إلى الطائرات المسيّرة في حي الشيخ رضوان شمال قطاع غزة وبالقرب من المدارس.
إلى ذلك، وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي دعوة جديدة لسكان شمال قطاع غزة، بالتوجه إلى جنوب القطاع.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي في منشور له عبر حسابه على منصة "إكس"، أعاد نشره الحساب الرسمي لجيش الاحتلال: "أخبركم أن اليوم مثل الأيام الماضية يسمح جيش الدفاع من جديد التنقل عن طريق صلاح الدين بين الساعة العاشرة صباحا والساعة الرابعة مساء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة حماس جيش الاحتلال الإسرائيلي جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ضربات موجعة للانتقالي في أبين وسط تصاعد الرفض الشعبي
يمانيون../
تعرضت مليشيات ما يسمى “المجلس الانتقالي الجنوبي” الموالي للإمارات، خلال الساعات الماضية، لهجومين متتاليين في محافظة أبين، جنوبي اليمن، في تصعيد جديد يعكس هشاشة هذه التشكيلات التابعة للاحتلال الإماراتي وتزايد حالة الرفض الشعبي لوجودها.
وأفادت مصادر محلية بأن عبوة ناسفة انفجرت مستهدفة آلية عسكرية تابعة لميليشيا الانتقالي أثناء مرورها في مفرق أورمة شرقي مديرية مودية، ما أدى إلى تدمير الآلية دون تحديد حجم الخسائر في صفوف المرتزقة.
وفي هجوم آخر، أكدت المصادر استهداف نقطة تابعة لتلك المليشيات في منطقة القوز بذات المديرية بواسطة طيران مسيّر، في تطور نوعي يثير التساؤلات حول الجهة المنفذة، في ظل التعتيم الإعلامي الذي تمارسه فصائل الانتقالي لتغطية خسائرها المتكررة.
وتأتي هذه العمليات في إطار سلسلة من الهجمات التي تتعرض لها مليشيا الانتقالي في أبين وشبوة ولحج، في ظل حالة من الفوضى والتخبط السياسي والعسكري الناتج عن صراعات النفوذ بين أدوات الاحتلال السعودي والإماراتي، ورفض شعبي واسع للوصاية الخارجية.
ويؤكد مراقبون أن تكرار مثل هذه الضربات يضعف من حضور مليشيا الانتقالي في الجنوب، ويفضح فشلها في فرض الأمن أو كسب تأييد المواطنين، في وقت تتزايد فيه الأصوات المطالبة برحيل أدوات الاحتلال واستعادة القرار السيادي اليمني.