تفاصيل معركة "الموقع 17" في غزة التي استمرت 10 ساعات حسب رواية الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي أن قوات لواء مشاة ناحال استولت على معقل لحماس، المعروف باسم الموقع رقم 17، في غرب جباليا بعد 10 ساعات من القتال.
اعلانأعلنت إسرائيل أن جيشها بات "في قلب مدينة غزة"، بينما تتكثف عمليات القصف الجوي والمدفعي الذي أودى حتى الآن بحياة 10569 فلسطينياً، بينهم 4324 طفلا و2823 سيدة.
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن كتيبة مشاة ناحال استولت على معقل لحماس، المعروف باسم الموقع رقم 17، في غرب جباليا بعد 10 ساعات من القتال.
ويقول الجيش الإسرائيلي إن جنوده اشتبكوا مع مقاتلين من حماس وحركة الجهاد الإسلامي كان بعضهم "في طريق تحت الأرض في المنطقة".
حماس تنشر فيديو تقول إنه يظهر قتالا عنيفا مع الجيش الإسرائيلي في غزةوأضاف الجيش الإسرائيلي "قُتل العشرات من الإرهابيين خلال القتال".
وبحسب "تايمز أوف إسرائيل"، أضاف الجيش أن القوات عثرت على العديد من الأسلحة وكشفت ممرات الأنفاق، بما في ذلك نفق يقع بجوار روضة أطفال يؤدي إلى "طريق واسع تحت الأرض".
الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لما يقول إنه غارة نتج عنها مقتل قيادي بحركة حماسطوفان الأقصى أسرار وكواليس: كيف نفذت حماس الهجوم المباغت وتمرير أوامرها السرية في اللحظة الأخيرة؟وتابع الجيش الإسرائيلي أن القوات عثرت أيضاً على خطط قتالية "مهمة" لحماس في الموقع.
ولم يقدم الجيش الإسرائيلي معلومات جديدة عن الخسائر المحتملة في صفوفه.
لكن كتائب الشهيد عز الدين القسام أعلنت في بيان أن مقاتليها تمكنوا الأربعاء من "تدمير 16 آلية عسكرية كليا أو جزئيا في مختلف محاور القتال"، كما تحدثت عن "عمليات قنص" واستهداف للقوات المتوغلة بقذائف الهاون.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: قطاع غزة طوفان الأقصى حركة حماس كتائب القسام الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين طوفان الأقصى قصف الشرق الأوسط ضحايا فرنسا غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next حرکة حماس فی غزة
إقرأ أيضاً:
في معركة القيادة والطموح .. الغرب يتراجع والشرق يتقدم
في تقرير جديد صادر عن شركة "أمروب" العالمية للاستشارات القيادية والبحث التنفيذي، تكشف الدراسة عن فجوة كبيرة بين طموحات المهنيين في الدول الغربية مقارنة بنظرائهم في دول "الجنوب العالمي" مثل الهند والصين والبرازيل.
اعلانوهذه الفجوة لا تتعلق فقط بمدى أهمية العمل في حياة الأفراد، بل تمتد لتشمل ساعات العمل، والرغبة في القيادة، والسعي وراء النجاح المهني.
وتشير نتائج التقرير إلى أن 92% من المهنيين في الهند و87% في البرازيل يستمتعون بالعمل، بينما تنخفض هذه النسبة بشكل ملحوظ في ألمانيا (71%) والولايات المتحدة (69%) والمملكة المتحدة (68%). ويُظهر التقرير أن الهند والصين والبرازيل لا يكتفون بالاستمتاع بالعمل، بل يعتبرونه ركيزة أساسية لتحقيق حياة ناجحة، حيث أكد 84% من المشاركين في الهند أن النجاح المهني شرط لحياة جيدة، مقارنة بـ43% فقط في ألمانيا و40% في فرنسا و37% في بولندا.
التقرير الكامل لأمروبومن اللافت أيضًا أن استعداد المهنيين للعمل لساعات طويلة يكشف عن فجوة أخرى بين الشرق والغرب. ففي الصين والهند، تصل نسبة من يبدون استعدادهم للعمل لأكثر من 40 ساعة أسبوعيًا إلى 46% و42% على التوالي، بينما تنخفض هذه النسبة إلى 29% في المملكة المتحدة و16% فقط في فرنسا. ومع ذلك، فإن التوازن بين الحياة والعمل يبدو أفضل في الهند (73%) والصين (59%) مقارنة بألمانيا (49%) وفرنسا (45%).
ويثير التقرير تساؤلًا مهمًا حول طموحات القيادة، حيث تظهر الدول الغربية نقصًا واضحًا في الرغبة لتولي المناصب القيادية أو تأسيس الشركات. ففي الهند، يطمح 76% من المشاركين لإدارة شركة أو إطلاق مشروع خاص، تليها البرازيل بنسبة 66%، بينما تنخفض النسبة بشكل حاد في فرنسا (37%) وألمانيا (36%). ولا تقتصر هذه الفجوة على القطاع المهني فحسب، بل تمتد إلى السياسة، التي جاءت في مرتبة متدنية كخيار مهني في معظم الدول، حيث أكد 51% أن الاستقرار المالي هو الأولوية الرئيسية، بينما أبدى 19% فقط اهتمامهم بإحداث تأثير إيجابي من خلال العمل السياسي.
وتعليقًا على النتائج، قالت "أنيكا فارين"، رئيسة "أمروب" العالمية: "الفجوة الواضحة في طموحات القيادة بين الشرق والغرب تثير مخاوف جدية حول مستقبل الاقتصادات والمجتمعات. إذا افتقدنا إلى الطموح القيادي، فمن الذي سيتولى تشكيل المستقبل؟ تدفعنا النتائج لإعادة التفكير في كيفية إحياء شغف القيادة والعمل، ليس فقط على المستوى المؤسسي، بل أيضًا على المستوى الوطني".
Relatedدول الاتحاد الأوروبي تتخلص سنويا من ملايين الملابس البلاستيكية المضرة وترسلها إلى الدول الناميةمشكلة ديون الدول النامية في 5 نقاطغوتيريش يحذر من تسارع نمو ديون الدول النامية وتحولها إلى "كارثة تنموية"والتقرير، الذي شمل 8,000 مشارك من ثماني دول، قدم نظرة شاملة حول أولويات العمل لدى المهنيين في الفئات العمرية المختلفة، مما يوفر فهمًا أعمق لتوجهات العمل والقيادة عالميًا.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء في أوروبا.. تعرف على أغنى الدول وأفقرها دراسة: كلما اتّسعت الفجوة بين الأغنياء والفقراء.. زاد معدل الوفيات جراء الفيضانات البرلمان الأوروبي يوافق على توجيه بشأن شفافية الأجور وسد الفجوة بين الجنسين عمالالشرق الأوسطعلم الاجتماعالولايات المتحدة الأمريكيةتنمية اقتصاديةأوروبااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. إسرائيل تحدّث خطتها الأمنية في غزة وكاتس يتوعد الحوثيين: "سنلاحق قادتهم في كل مكان باليمن" يعرض الآن Next جنود مصريون في القرن الإفريقي.. ما أسباب مشاركة القاهرة في بعثة حفظ السلام في الصومال؟ يعرض الآن Next حريق في برج إيفل.. إجلاء السياح وإغلاق المعلم الشهير مؤقتًا يعرض الآن Next بين عواصف الشتاء وغارات إسرائيل.. نازحون فلسطينيون يكافحون من أجل البقاء في خيام مهترئة في النصيرات يعرض الآن Next سفينة شحن روسية تحمل شحنات أسلحة إلى سوريا تغرق في البحر الأبيض المتوسط اعلانالاكثر قراءة بعد ثلاثة أيام.. العثور على ركاب الطائرة المفقودة في كامتشاتكا أحياء مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز هل بدأ انتقام إسرائيل من أردوغان وهل أصبحت تركيا الهدف المقبل للدولة العبرية؟ فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادسوريابشار الأسدروسياشرطةإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةحكم السجندونالد ترامبالحرب في أوكرانيا حريقالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024