طلب إحاطة يتهم محافظة القاهرة و«النظافة» بإهدار المال العام في مشروع «كاير بايك»
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
تقدمت النائبة سميرة الجزار، عضو مجلس النواب، بسؤال موجه لكل من الدكتور مصطفى مدبولي؛ رئيس مجلس الوزراء، واللواء هشام عبدالغني آمنة؛ وزير وزارة التنمية المحلية، بشأن أداء محافظة القاهرة وهيئة النظافة والتجميل وإهدار أموال عامة في مشروع «كايرو بايك» والإصرار على تزيين الشوارع بالنخيل دون الأشجار كثيفة الخضرة.
أخبار متعلقة
بأحدث المواصفات.. بدء إعادة تركيب أولى محطات مشروع «كايرو بايك» بميدان التحرير
تركيب أولى محطات «كايرو بايك» الجديدة بميدان التحرير
محافظة القاهرة: مشغل جديد لمشروع «كايرو بايك»
ووجهت النائبة عدد من الاسئلة:، في طلبها، ومن بينها: «هل تم عمل دراسة جدوى لمشروع كايرو بايك؟ وما أسباب فشل المشروع إذا كانت هناك دراسة جدوى؟، ما هي التكاليف الإجمالية للمشروع؟ وهل تم بيع الدراجات الهوائية لتقليل الخسائر أم دخلت إلى المخازن يأكلها الصدأ، وهل تم التحقيق مع متخذ القرار بتنفيذ هذا المشروع الذي ثبت فشله؟».
وأضافت: «بالنسبة لهيئة النظافة والتجميل هل هي هيئة لنظافة وتجميل الميادين والشوارع التي يمر بها كبار المسؤولين فقط أم أنها هيئة لتنظيف وتجميل القاهرة الكبرى كلها؟، وإشتهرت هيئة النظافة والتجميل بإسم هيئة قطع الأشجار وبيع الخشب لإصرارهم على قطع الأشجار والتقليم الجائر بلا أي تجميل وكلمة تجميل ليست في قاموس الهيئة، فلماذا الإصرار على شراء نخيل زينة كبير وزراعته بالرغم أنه لا عائد منه سواء ثمار أو تظليل أو أكسجين أو حجب الأتربة مقارنة بالأشجار الدائمة الخضرة؟»
وتساءلت النائبة، عن خطة محافظة القاهرة لتعود العاصمة إلى جمالها ورونقها وتعود من أجمل عواصم العالم، مطالبة أن يتم الرد على الأسئلة كتابة .
كايرو بايك كايرو بايك للدراجات الهوائية كايرو مشروع كايرو بزنس بارك مشروع كايرو بايك مشروع كايرو بايك القاهرةالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
4500 مستفيد من مشروع “المسكن الملائم” في محافظة عدن
المناطق_واس
تسهم المشاريع والمبادرات التنموية المقدمة من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في بناء قدرات المجتمعات المحلية في مختلف المجالات، وتعنى بالمساهمة في تقديم الدعم التأهيلي والتدريبي والاستشاري للكوادر في مختلف القطاعات الحيوية، كما تسهم في التمكين الاقتصادي للمرأة والشباب والمجتمعات، وتستثمر في رأس المال البشري ودعم سبل العيش والمعيشة.
ويأتي “المسكن الملائم” مثالًا على مشاريع ومبادرات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، توفيرًا للظروف المعيشية الملائمة للأسر اليمنية وبشراكة ثلاثية بين البرنامج ومؤسسة الوليد للإنسانية، وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN–HABITAT)، تحسينًا للظروف المعيشية للأسر في محافظة عدن.
واستهدف المشروع الذي يعد الأول من نوعه في قطاع الإسكان في الجمهورية اليمنية تأهيل 650 وحدة سكنية في مديريتي المعلا وخور مكسر بمحافظة عدن للأسر الأشد احتياجًا، محققًا استفادة لما يزيد على 4500 مستفيد يمثلون 900 أسرة، سعيًا لإيجاد مستقبل حضري أفضل.
وأسهم مشروع المسكن الملائم في بناء قدرات الكوادر في مجال الإسكان والبناء والتشييد، وتوفير آلاف فرص العمل، ومئات الفرص التدريبية، تعميقًا للأثر من هذا النوع من المشاريع التي تسهم في دعم التنمية المستدامة.
وتعود مثل هذه البرامج والمبادرات النوعية ذات النهج المجتمعي الشامل بالنفع على تعزيز الخدمات المجتمعية الأساسية، كما تكوّن أنموذجًا تستفيد منه مختلف المكونات المجتمعية سواء الأسر أو الأفراد أو حتى الكوادر العاملة في قطاع الإسكان.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم 264 مشروعًا ومبادرة تنموية في 8 قطاعات أساسية وحيوية هي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية، في مختلف المحافظات اليمنية.