تصنيع “شيري” في هذه الولاية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعلن المدير العام لعلامة “شيري” في إفريقيا ستيف شان، أن صناعة السيارات من هذه العلامة سيكون في برج بوعريريج.
كما يهدف المصنع لإنتاج 24 ألف سيارة سنويا ليصل إلى 100 ألف سيارة خلال العام الثالث. بالإضافة إلى خلق منصة تصدير في الجزائر.
للإشارة، استقبل وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني علي عون، المدير العام الصيني لعلامة “شيري” في إفريقيا ستيف شان وأيمن شريط مدير علامة “شيري” بالجزائر وعادل عطية.
كما شدد وزير الصناعة، على أن تكون الأسعار في متناول المواطن الجزائري. والاهتمام بخدمات ما بعد البيع. واحترام دفتر الشروط الذي ينص على مراعاة حق الزبون في اقتناء سيارة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
6 موديلات سيتم تسويقها في الجزائركما وصلت الخميس الماضي، أول دفعة سيارات من علامة شيري الصينية إلى ميناء جيجل. في انتظار الانطلاق الفعلي للعلامة نهاية الأسبوع المقبل. وتتوفر مجموعة “شيري”، CHERY ALGERIE ، التي نشرتها في واجهة موقعها الرسمي، على 6 سيارات عصرية.
وتم تطوير السيارات حسب المعايير الدولية، وبتصميم فاخر. ويتعلق الأمر بكل من تيغو8 برو، وتيغو8 برو ماكس، وتيغو 7 برو، تيغو4 برو، تيغو2 برو، اريزو5، اريزو8. وكانت علامة ” Chery Algerie”، قد شاركت، جديدها. في ما يخص نماذج السيارات التي ستدخل أرض الوطن قريبا.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی الجزائر
إقرأ أيضاً:
“فيتش” تبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند “إيه إيه سلبي”
الجديد برس|
أبقت وكالة “فيتش”، مساء أمس الجمعة، التصنيف الائتماني لفرنسا عند “إيه إيه سلبي”، وذلك بعد أن أرفقت تصنيفها في تشرين الأول/أكتوبر الماضي بنظرة مستقبلية سلبية. وقد سارعت الحكومة الفرنسية للتأكيد على “تصميمها” على متابعة إصلاح ماليتها العامة.
وكانت النظرة المستقبلية السلبية التي أضافتها الوكالة في 11 تشرين الأول/أكتوبر الماضي قد تضمنت تحذيراً من إمكانية خفض التصنيف، لكن ذلك لم يحدث فعلياً في هذه المرة.
واعتبرت وكالة “فيتش” أنه رغم “الانزلاق المالي”في عام 2024، انتقل العجز العام من 4.4% من الناتج المحلي الإجمالي في 2023 إلى 6% في 2024، مرجعةً ذلك إلى أن الاقتصاد الفرنسي لا يزال “متنوعاً” ويتميز بـ “مؤسسات قوية وفاعلة”.
ومع ذلك، أشارت الوكالة إلى أن “العجز العام لا يزال عند مستوى مرتفع، وأن خفضه يظل أمراً صعباً في ظل حالة عدم اليقين السياسي، وعدم حصول حكومة فرنسوا بايرو، على الغالبية المؤيدة في الجمعية الوطنية الفرنسية”.
من جانبها، ردت وزارة الاقتصاد الفرنسية في بيان أكدت فيه أنها “أخذت علماً” بقرار وكالة “فيتش” الذي أبقى التصنيف الفرنسي عند “إيه إيه سلبي”.
وأعربت الوزارة عن “تصميمها على مواصلة تعزيز المالية العامة، بما في ذلك من خلال إقرار ميزانية العام 2025، مع التركيز على جعل هذا المسار مستداماً”، مشددة على “أولوية خفض العجز”.