أمانة جازان ترفع 3650 متراً مكعباً من مخلّفات البناء والهدم بمحافظة أبو عريش
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
رفعت أمانة منطقة جازان ممثلة في بلدية محافظة أبو عريش خلال شهر أكتوبر الماضي، 3650 متراً مكعباً من مخلّفات البناء والهدم.
جاء ذلك ضمن جهودها لرصد ومعالجة التشوهات البصرية، وتحسين المشهد الحضاري وجودة الحياة، وتعزيز الوعي والسلوك الحضاري بأهمية المحافظة على البيئة، وحماية المرافق العامة بالمحافظة والقرى التابعة لها.
وفي السياق ذاته، تمكنت الفرق الميدانية من إزالة ورفع 31 سيارة تالفة، و52 حاجزاً من الحواجز الخرسانية، إضافةً لتسوير 100 مترٍ من المباني تحت الإنشاء، وإصلاح 600 عمود إنارة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة جازان محافظة أبو عريش
إقرأ أيضاً:
دراسة: متلازمة التمثيل الغذائي ترفع خطر الإصابة بالخرف المبكر
أشارت دراسة كبيرة أجريت في كوريا الجنوبية إلى أن متلازمة التمثيل الغذائي ترفع خطر الإصابة بالخرف المبكر.
وأظهر تحليل بيانات التأمين الصحي في كوريا الجنوبية لنحو مليوني شخص تتراوح أعمارهم بين 40 و60 عاما أن حوالي ربع هؤلاء الأشخاص يعانون من متلازمة التمثيل الغذائي. وفي فترة متوسطة بلغت 8 سنوات أصيب 0.54% من الأشخاص بالخرف.
وبتحليل وجود متلازمة التمثيل الغذائي كانت هناك فروق واضحة؛ ففي غضون 10 سنوات أصيب 0.5 من كل 100 شخص لا يعانون من متلازمة التمثيل الغذائي بالخرف المبكر، في حين أصيب به 0.9 من كل 100 شخص مصاب بمتلازمة التمثيل الغذائي.
وبعد تعديل العوامل المؤثرة بما في ذلك العمر والتعليم وعوامل أخرى، ارتبطت متلازمة التمثيل الغذائي بزيادة خطر الإصابة بالخرف بنسبة 24%. ولدى النساء المصابات بمتلازمة التمثيل الغذائي بلغت نسبة الإصابة بالخرف 34%، أكثر من ضعفين مقارنة بالرجال، والذين بلغت نسبة الخطر لديهم 15%.
وبالإضافة إلى ذلك، كان الأشخاص، الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و50 عاما، أكثر عرضة للخطر من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و60 عاما.
وارتبط كل مكون فردي من متلازمة التمثيل الغذائي بزيادة خطر الإصابة بالخرف، ومع تراكم المخاطر كان لدى الأشخاص الذين يعانون من جميع المكونات الخمسة، زيادة في خطر الإصابة بالخرف.
إعلان عوامل الخطر ويتحدث الأطباء عن متلازمة التمثيل الغذائي عندما يكون هناك على الأقل 3 من عوامل الخطر التالية:
زيادة محيط البطن. ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الصيام. ارتفاع الدهون الثلاثية. انخفاض الكوليسترول الجيد "إتش دي إل" (HDL).